صحافة العرب:
2024-11-23@02:31:40 GMT

«الصدر» يعود للحياة السياسية من بوابة السويد

تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT

«الصدر» يعود للحياة السياسية من بوابة السويد

شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الصدر يعود للحياة السياسية من بوابة السويد، تأكيداً لما نشرته عكاظ في أبريل الماضي، عن عودة قريبة للتيار الصدري إلى العمل السياسي وإنهاء حالة الاعتكاف، وجد زعيم التيار مقتدى الصدر ما جرى في .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الصدر» يعود للحياة السياسية من بوابة السويد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«الصدر» يعود للحياة السياسية من بوابة السويد
تأكيداً لما نشرته «عكاظ» في أبريل الماضي، عن عودة قريبة للتيار الصدري إلى العمل السياسي وإنهاء حالة الاعتكاف، وجد زعيم التيار مقتدى الصدر ما جرى في السويد من حرق للمصحف فرصة مواتية للعودة للواجهة السياسية من جديد قبيل موعد انتخابات مجالس المحافظات التي يسعى التيار للسيطرة عليها وعدم ترك القرار السياسي في البلاد بيد جهة واحدة.

الصدر، ورغم قرار العراق طرد السفيرة السويدية من أراضيه وسحب القائم بالأعمال العراقي، وحظر التعامل مع كافة الشركات السويدية، إلا أنه حرك أنصاره للخروج بمظاهرات صاخبة احتجاجاً على قرار السويد، غير أن وزارة الخارجية العراقية أعلنت أمس (السبت)، أنها لن تسمح بتكرار الاعتداء الذي تعرضت له سفارة السويد في بغداد بعد اقتحامها وإضرام النار بها، في رسالة واضحة إلى التيار.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية أحمد الصحاف، في بيان صحافي، إن ما تعرضت له سفارة مملكة السويد في بغداد عمل لا يمكن السماح بتكراره، وإن أي فعل يماثله سيكون تحت طائلة المساءلة القانونية، مؤكداً التزام العراق باتفاقية فيينا لتنظيم العلاقات الدبلوماسية بين الدول. وأشار الصحاف إلى أن الحكومة العراقية مسؤولة عن توفير الحماية والأمن للطواقم الدبلوماسية العاملة في جميع البعثات. وفي رد على بيان الخارجية، أعرب الصدر عن غضبه من تكرار فعل حرق المصحف وتدنيسه في كل من السويد والدنمارك. وقال، في تغريدات على حسابه في تويتر: «ما عاد الكلام ينفع»، غير أن الإطار التنسيقي، الذي يضم القوى السياسية الشيعية المشاركة في الحكومة العراقية الحالية اعتبر تصريحات الصدر ومظاهرات أنصاره قرب المنطقة الخضراء تهدف إلى إيصال رسائل سياسية.

وقال القيادي في الإطار عائد الهلالي، إن «مظاهرات أنصار التيار الصدري قرب المنطقة الخضراء بعنوان الاحتجاج على حرق القرآن والعلم العراقي لها رسائل سياسية من جانبين»، مبيناً أن الجانب الأول، هو أن قيادة التيار الصدري تريد إيصال رسائل إلى الطبقة السياسية بأنها ترغب وستعود للمشهد السياسي في القريب العاجل، والرسالة الثانية من القاعدة الشعبية الصدرية إلى قادة التيار الصدري، بأننا نريد العودة، والمشاركة في الانتخابات القادمة، وما زلنا نسيطر على الشارع العراقي. وخرج أنصار التيار الصدري قرب المنطقة الخضراء المحصنة وسط العاصمة بغداد، في مظاهرات عارمة طيلة الفترة الماضية؛ تنديداً بحر

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التیار الصدری

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: المدنيون بغزة يكافحون من أجل البقاء في ظروف لا تصلح للحياة

#سواليف

حذر منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، مهند هادي من أن #المدنيين #الفلسطينيين يكافحون من أجل البقاء، في ظروف لا تصلح للحياة مع استمرار الأعمال العدائية، محذرا من توقف توصيل #المساعدات الضرورية بأنحاء #غزة، بما فيها الغذاء والماء والوقود والإمدادات الطبية.

وقال هادي، في بيان صحفي، اليوم الجمعة، إن بقاء أكثر من مليوني فلسطيني في غزة أصبح على المحك، مشيرا إلى أن سلطات #الاحتلال الإسرائيلية، على مدى الأسابيع الستة الماضية، منعت الواردات التجارية.

وأضاف، أن المدنيين الفلسطينيين يكافحون من أجل البقاء، في ظروف لا تصلح للحياة مع استمرار الأعمال العدائية، “إنهم يُدفعون إلى #حافة_الهاوية ويفتقرون إلى الوصول للدعم الضروري الذي يحتاجونه بشدة، ليعانوا من #كارثة_إنسانية لا تُضاهى”.

مقالات ذات صلة مسيرة المسجد الحسيني .. حشود غفيرة تهتف ضد تصفية القضية والتهجير على حساب الأردن / صور وفيديو 2024/11/22

وشدد على أن الوكالات الإنسانية في غزة تبقى ملتزمة بالبقاء والعمل، ولكن التساؤلات تطرح بشكل متزايد حول مدى قدرتها على العمل، مناشدا بضرورة وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن وبدون إعاقات الى قطاع غزة عبر سبل قانونية.

ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، لليوم 411 على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

وخلّف العدوان نحو 148 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

مقالات مشابهة

  • العلماء يكتشفون أكبر دليل للحياة في المريخ.. كيف عثروا على الماء؟
  • ريادة سعودية : أول جراحة تقوم بإجراء عمليات جراحية بالروبوت .. فيديو
  • الأمم المتحدة: المدنيون بغزة يكافحون من أجل البقاء في ظروف لا تصلح للحياة
  • «الحديريات».. وجهة للحياة العصرية
  • سمو وزير الدفاع يلتقي وزير الدولة بمكتب رئيس وزراء السويد
  • الصدر يغرد: امريكا عدوة الشعوب
  • روسيا: انضمام السويد للناتو يصعد حدة التوتر في البلطيق والقطب الشمالي
  • دول ناشدت مواطنيها للاستعداد للحرب قبل السويد وفنلندا
  • أمل حركة شيعية انبثق منها حزب الله اللبناني
  • الدفاع المدني بغزة: مراكز النزوح والإيواء في القطاع لا تصلح للحياة