الفن واهله خاص.. إيساف ينتهي من البروفات النهائية بحفل دمنهور منذ ساعات قليلة (صور)
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
الفن واهله، خاص إيساف ينتهي من البروفات النهائية بحفل دمنهور منذ ساعات قليلة صور،انتهى الفنان إيساف من بروفات حفلة غدًا بدمنهور منذ ساعات قليلة في أستديو في الدقي و .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خاص.. إيساف ينتهي من البروفات النهائية بحفل دمنهور منذ ساعات قليلة (صور) ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
انتهى الفنان إيساف من بروفات حفلة غدًا بدمنهور منذ ساعات قليلة في أستديو في الدقي و أخذت هذه البروفات نحو خمس ساعات متواصله مع باقي فريق العمل.
وشمل التدريب العديد من الأغاني الخاصة بإيساف مثل أغنية شكرًا وأغنية في حلاوة كده وبفنانين أخرين مثل أغنية إية اليوم الحلو ده لأحمد سعد.
آخر أعمال إيسافوالجدير بالذكر آخر أعمال إيساف، أغنية "قلبها"، التي تم طرحها على موقع الفيديوهات الشهير" يوتيوب "، والأغنية من كلمات رمضان محمد وألحان محمد جمال وتوزيع موسيقي محمود صبري، وحازت الأغنية على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
وينتظر إيساف، أغنية “شكرا” والأغنية من كلمات فاروق الشامي والملحن وليد سامي وتوزيع محمد حريقة، وأخرج الفيديو كليب المخرج مروان مصطفى.
وطرح إيساف أيضًا أغنية "عشان راجل" والتي شغلت السوشيال ميديا لفترة طويلة، وهي من كلمات أحمد عادل توفيق، وألحان أحمد البرازيلى، وتوزيع محمود صبرى، ومن المقرر طرحها خلال الأيام المقبلة، وطرح مؤخرًا المطرب إيساف أغنية "قلبها" وهى من كلمات رمضان محمد، وألحان محمد جمال، وتوزيع محمود صبرى، وإخراج أحمد جيلانى.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من کلمات
إقرأ أيضاً:
محمد صبحي: الدين لا يُقيِّد الفنَّ صاحبَ الرسالة والدراما لا تُهين علمائه
شهد جناح دار الإفتاء المصرية بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، لليوم الرابع على التوالي، ندوة مميزة بعنوان "الفتوى والدراما"، استقطبت عددًا كبيرًا من رواد المعرض، وسط تفاعل ملحوظ من الحضور.
ناقشت الندوة العلاقة بين الدين والفن ودور الدراما في تشكيل وعي المجتمع، مع التأكيد على أهمية تقديم القيم الدينية بطريقة صحيحة.
أدار الندوة الإعلامي شريف فؤاد، بحضور فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، والأستاذ الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء ورئيس اللجنة الدينية بمجلس النواب، إلى جانب الفنان القدير محمد صبحي، المعروف بأعماله التي تمزج بين الرسالة الفنية والمعالجة المجتمعية.
الدراما بين الالتزام والإبداعاستهل الفنان محمد صبحي حديثه بالإشادة بدور دار الإفتاء وفضيلة المفتي في دعم الحوار بين الفتوى والفن. وأكد أن الدراما هي أداة فنية تعتمد على الخيال لنقل الواقع، مع ضرورة التزامها بالأخلاق التي يحث عليها الدين. وأضاف أن الفن الجيد يهدف إلى إثارة التأمل والتفكير دون التعدي على القيم الأخلاقية.
وفيما يتعلق بالتساؤلات المثارة حول إلزامية الفتوى، أوضح صبحي أهمية النقاش حول مدى تقبل الجمهور للفتاوى ومدى ارتباطها بالسلوكيات اليومية.
كما أشار إلى بعض الانتقادات التي وُجّهت له خلال مسيرته الفنية، مستشهدًا بمسلسل "ونيس"، الذي قدم نموذجًا للأسرة المصرية وأبرز القيم الأخلاقية.
وأوضح أن المسلسل تناول الأخطاء البشرية بطريقة واقعية، مشيرًا إلى حادثة شهدها بنفسه حين تحولت إحدى الحارات الشعبية إلى نموذج حضاري بسبب تأثرها بمحتوى المسلسل.
الفن كوسيلة لتوجيه المجتمعناقش صبحي أهمية دور الإعلام والدراما في بناء وعي مجتمعي إيجابي، معربًا عن قلقه من تأثير الأعمال الدرامية التي تروج لأفكار وسلوكيات سلبية.
وانتقد بعض الأعمال التي تعكس الإسفاف الفكري وليس اللفظي فقط، ودعا إلى إنتاج محتوى هادف يبرز القيم الإيجابية، مع تقديمه بطريقة جاذبة للمشاهدين.
وتطرق إلى تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الأجيال الجديدة، محذرًا من انتشار أفكار تهدد القيم الدينية والمجتمعية. وأكد الحاجة إلى خريطة ثقافية وإعلامية تسهم في بناء الوعي الديني والثقافي، مع دعم الأعمال الدرامية التي تسلط الضوء على النماذج الإيجابية في المجتمع.
دعوة للتوازن بين الحرية والالتزامأكد صبحي أن الفن لا يجب أن يُقيّد، ولكنه بحاجة إلى ضوابط تعزز القيم دون أن تحد من الإبداع.
ودعا إلى التعاون بين الجهات المعنية لإنتاج أعمال درامية وبرامج تُعرض في أوقات مناسبة للأسرة، مثل مسلسل الشيخ محمد متولي الشعراوي، مع ضمان الترويج لها بشكل فعال.
رسالة الدراما في بناء الإنساناختتمت الندوة بالتأكيد على أن الفن هو أداة بناء وليست هدم، ويجب أن يساهم في تحقيق تنمية مستدامة تبدأ من تربية النشء على القيم الأخلاقية والسلوكية.
ودعا الحاضرون إلى تعزيز التعاون بين المؤسسات الدينية والفنية لتقديم محتوى يخدم المجتمع ويوجهه نحو مستقبل أفضل.
هذه الندوة تعد واحدة من الجهود المستمرة التي تبذلها دار الإفتاء لتعزيز التفاعل بين الفتوى والثقافة والفنون، بما يدعم القيم الإيجابية في المجتمع ويرسخ الوعي الديني بشكل عصري ومؤثر.