مجلس التعاون الخليجي: ندعم الحل الليبي – الليبي دون تدخلات خارجية
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أكد مجلس التعاون لدول الخليج موقفه الداعم للحل السياسي الليبي – الليبي وقرارات مجلس الأمن بالخصوص.
وجدد المجلس في بيانه الختامي لدورته الـ 159 للمجلس الوزاري بالرياض حرصه على مصالح الشعب الليبي، وعلى تحقيق الأمن والاستقرار والتنمية وضمان سيادتها واستقلالها ووحدة أراضيها.
وحث المجلس في بيانه على ضرورة وقف التدخل في شؤونها الداخلية، وخروج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة من الأراضي الليبية، ودعم جهود الأمم المتحدة للتوصل إلى حل سياسي، وإجراء الانتخابات وتوحيد مؤسسات الدولة، لتحقيق ما يتطلع إليه الليبيون.
كما دعا المجلس الوزاري كافة الأطراف إلى تغليب الحكمة واعتماد الحوار السياسي لحل الخلافات بما يحفظ لليبيا مصالحها العليا، مؤكداً موقف دول المجلس الداعم لدولة ليبيا وللمسار السياسي.
ونوه المجلس الوزاري لمجس التعاون بقرار الدولة السعودية إعادة افتتاح سفارتها في طرابلس.
المصدر: مجلس التعاون الخليجي “بيان”
159مجلس التعاون الخليجي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف مجلس التعاون الخليجي
إقرأ أيضاً:
عبد العاطي يلتقي وزير خارجية صربيا على هامش منتدى "صير بني ياس"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى وزير الخارجية والهجرة د. بدر عبد العاطي اليوم مع وزير خارجية صربيا "ماركو دجوريتش"، على هامش مشاركته في فعاليات منتدى صير بني ياس المنعقد بدولة الإمارات العربية المتحدة.
أشاد عبد العاطي بالتطور الإيجابي الذي شهدته العلاقات الثنائية بين البلدين في كافة المجالات، وذلك منذ الزيارة التاريخية لرئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي إلى صربيا في يوليو ٢٠٢٢، وكذلك زيارة الرئيس الصربي "ألكسندر فوتشيتش" إلى القاهرة في يوليو ٢٠٢٤، الأمر الذي يجب البناء عليه للاستفادة من الزخم الراهن الذي تشهده علاقات التعاون الثنائي بين البلدين في كافة المجالات والارتقاء بها إلى آفاق أرحب.
وشدد على أهمية تفعيل مذكرات التفاهم التي تم التوقيع عليها على هامش زيارة الرئيس الصربي لمصر، بما يسهم في دفع التعاون بين البلدين بمختلف المجالات في الأعوام القليلة المقبلة.
وشدد وزير الخارجية على أهمية تعزيز علاقات التعاون الثنائي بين الجانبين في شتى القطاعات، مع التركيز على المجالات الاقتصادية والتجارية والثقافية والتعليمية، ولا سيما فيما يتعلق بالتعاون في مجال تطبيقات الذكاء الاصطناعي، على ضوء الرئاسة الصربية القادمة للمنتدى العالمي للذكاء الاصطناعي، وأيضاً اتصالًا بمشاركة الشركات المصرية بمعرض "اكسبو الدولي" في صربيا عام ٢٠٢٧، مما سيكون له أكبر الأثر في دفع العلاقات بين مصر وصربيا خلال الأعوام المقبلة.