أعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات رابطة النقاد والمحررين الرياضيون برئاسة الناقد الرياضى شوقى حامد، وضمت  فى عضويتها الناقد الرياضى الدكتور طارق الأدور، والناقد الرياضى خالد عبد المنعم، وعضو مجلس النقابة رئيس لجنة المتابعة حسين الزناتى، وعضو مجلس النقابة المشرف على الشُعب والروابط محمود كامل نتيجة الانتخابات التى اجريت يوم الاثنين 4 مارس 2024 ،عن فوز الزميل حسن خلف الله "الأهرام " بمنصب رئيس الرابطة ،و فى منصب نائب رئيس الرابطة أحمد اسماعيل "أخبار اليوم"  ، وفى منصب أمين الصندوق الزميل إيهاب شعبان "الجمهورية " وفاز فى منصب أعضاء المكتب التنفيذى الزملاء  هشام أبو حديد "المصري اليوم " وهاني عبد الصبور "المصريون " ومحمد صلاح "حر" ومحمود المخبري "الأخبار" وعبد الحميد فراج "الفجر" ومحمد عبد الرحمن غبن "الدستور " .


 يذكر أنه فُتح الترشح على منصب الرئيس، ونائب الرئيس، وأمين الصندوق، وستة أعضاء، حيث ترشح على منصب الرئيس الزميلان: حسن خلف الله "الأهرام"، ومحمد يحيى يوسف "الأخبار" ، وعلى منصب نائب الرئيس الزملاء: إبراهيم مدكور "أخبار اليوم"، وأحمد إسماعيل "أخبار اليوم"، وعمر الأيوبى "اليوم السابع"، وعلى منصب أمين الصندوق، الزملاء: أحمد الأحمر "الجمهورية"، وإيهاب الجنيدى "المصرى اليوم"، وإيهاب شعبان "الجمهورية".

والمرشحون على منصب عضوية المكتب التنفيذى للرابطة الزملاء: أحمد الهوارى "الفجر "، وأحمد الجيوشى "السوق العربية"، وأحمد محمدى "العربى"، وخالد عامر "الشروق"، وريهام بكير "الشارع"، وعادل عبد الصبور "العمال"، وعبد الحميد فراج "الفجر "، وعبير عبد الواحد "صوت الأمة"، ومحمد إبراهيم "الجمهورية"، ومحمد صلاح "حر"، ومحمد عبد الرحمن غبن "الدستور "، ومحمود المخبزى "الأخبار"، ومحمود عبد السميع "الأهرام"، ومصطفى عبده "الديار"، وهانى عبد الصبور "المصريون"، وهشام ابو حديد "المصرى اليوم"، ووليد ماهر "اليوم السابع".

وتتشكل اللجنة المشرفة على الانتخابات برئاسة الناقد الرياضى شوقى حامد، وتضم فى عضويتها الناقد الرياضى الدكتور طارق الأدور، والناقد الرياضى خالد عبد المنعم، وعضو مجلس النقابة رئيس لجنة المتابعة حسين الزناتى، وعضو مجلس النقابة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: على منصب

إقرأ أيضاً:

جمال عبدالرحيم يعلن تقرير النشاط لمجلس نقابة الصحفيين

أعلن جمال عبدالرحيم سكرتير عام نقابة الصحفيين- رئيس اللجنة المشرفة على الانتخابات، تقرير النشاط لمجلس نقابة الصحفيين في الفترة من شهر مارس 2024م وحتى شهر مارس 2025م.

وقال إن التقرير يتضمن الفعاليات، التي نظمها مجلس النقابة والبيانات، التي أصدرها للتضامن مع الشعب الفلسطيني الشقيق منذ طوفان الأقصى في 7 أكتوبر 2023م، وحتى الآن، كما يتضمن جميع البيانات، التي أصدرها مجلس النقابة بإدانة الجرائم البشعة، والتي ارتكبها الكيان الصهيوني في حق الزملاء الصحفيين الفلسطينيين في جرائم حرب مروعة تهدف إلى طمس الحقيقة وإرهاب الصحفيين، التي تأتي  ضمن سياسة ممنهجة تستهدف الصحفيين الفلسطينيين، الذين أصبحوا في مرمى نيران الاحتلال، فقط لأنهم ينقلون الحقيقة. 

فمنذ بدء العدوان، استشهد أكثر من 211 زميلًا وزميلة، بالإضافة إلى عددٍ آخر من العاملين في المجال الإعلامي برصاص وصواريخ الاحتلال في أكبر مجزرة بحق الصحفيين في التاريخ الحديث وسط صمت وتواطؤ دولي مخزٍ.  

لا شك أن استهداف الصحفيين جريمة حرب مكتملة الأركان، تستوجب تحركًا عاجلًا من المجتمع الدولي، خاصة الأمم المتحدة، والمحكمة الجنائية الدولية، وكل المؤسسات الحقوقية والإعلامية الدولية؛ للانتقال من دائرة الشجب والاستنكار إلى دائرة الفعل، واتخاذ خطوات عملية لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمه المتكررة بحق الصحفيين وحرية الصحافة.

كما يتضمن التقرير كذلك البيانات، التي أصدرها مجلس النقابة برفض وإدانة التصريحات العنصرية والعدوانية غير المسئولة وغير المنضبطة للرئيس الأمريكي، التي تتحدث عن السيطرة على قطاع غزة، وتهجير الشعب الفلسطيني.

والتقرير يشمل بيان 10 نقابات مهنية عقب اجتماعها في نقابة الصحفيين بإعلان موقفها الداعم للقضية الفلسطينية، والرافض لأي حديث، أو حتى إشارات عن تهجير الفلسطينيين عن أراضيهم، ولدعم الموقف الرسمي المصري، الذى عبرت عنه القيادة السياسية.

ويتضمن التقرير مراحل التحضير للمؤتمر العام السادس للصحفيين، الذي نظمته النقابة في الفترة من 14 إلى 16 ديسمبر 2024م، برعاية الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، تحت شعار «دورة فلسطين»، الذي بدأ بحفل افتتاح كبير حضره ممثلون للصحافة المصرية والعربية والدولية، وتكريم للصحافة الفلسطينية، ويتضمن التقرير كذلك توصيات المؤتمر والبيان الختامي.

الزملاء الأعزاء:

لا يختلف اثنان على أن التصدي للكيانات النقابية الموازية، التي تقتنص جزءًا من دور النقابة القانوني والمهني أصبح ضرورة ملحة، خاصة أنها كيانات عمالية في الأساس، وليس لها علاقة بالمهنة؛ لأن ذلك يفتح الباب على مصراعيه لانتحال صفة صحفي، والتدخل من غير ذي صفة في شئون مهنة الصحافة، وأتمنى من كل الأجهزة المعنية اتخاذ إجراءاتها بعدم منح تلك الكيانات أي مزايا، أو تسهيلات باسم الصحفيين حتى لا يتم النصب بها على المواطنين، والتعامل المباشر مع النقابة في هذا الشأن.

الزميلات والزملاء:

لا يخفى عليكم أن الفصل التعسفي تحول إلى ظاهرة خطيرة في الأعوام السابقة، فالأمر يحتاج إلى تفعيل قانون النقابة، وميثاق الشرف الصحفي للحفاظ على حقوق الزملاء.

كما لا يخفى عليكم أن إغلاق الصحف تحول إلى ظاهرة خطيرة ومرعبة، فقد شهدت السنوات الماضية إغلاق العديد من الصحف المهمة سواء قومية أو حزبية، الأمر الذي أدى إلى تسريح العشرات من الزميلات والزملاء.

تلك القضية الخطيرة تحتاج إلى جهود كبيرة من مجلس النقابة المقبل لمساندة الزملاء، والعمل على توفير فرص عمل مناسبة لهم.

لا شك أن الصحافة الورقية في مأزق خطير جدًا، أمس كانت رائدة تنتج وتبدع، وتبادر، وتبتكر، وتؤثر في الرأي العام المصري والعربي، بل والعالمي، واليوم صارت تصارع من أجل البقاء والاستمرار.

أعتقد أن مستقبل الصحافة الورقية مرتبط بقدرتها على التطور ومجاراة الصحافة الإلكترونية عن طريق الاهتمام بما وراء الخبر من تحليل، ومتابعات، وحوارات وآراء. 

كما أعتقد كذلك أن تنظيم دورات تدريبية للزميلات والزملاء في كل أشكال وأنماط الصحافة الورقية والإلكترونية لتطوير الأداء المهني بات ضروريًا للجميع.

الزميلات والزملاء الأعزاء:

لا يختلف اثنان على أن المرحلة المقبلة تعد مهمة وفاصلة لنقابة الصحفيين، ومهنة الصحافة عقب التراجع الخطير، الذي شهدته المهنة في السنوات الأخيرة الماضية؛ لذلك نحتاج إلى جهد مضاعف من أجل الحفاظ على هيبة النقابة وكرامة أبنائها والارتقاء بالمهنة، وتحسين مستوى المعيشة لجميع الزميلات والزملاء.

أتمنى أن يتحول اجتماع الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين المقبل إلى عرس ديمقراطي، يستعيد خلاله الكيان النقابي بوحدة الصحفيين دوره، وأن يكون نقطة انطلاق لبدء التغيير الجذري لأوضاع الصحافة والصحفيين.

ونهاية أقول:

أشعر بفخر وامتنان عميق لكوني أنتمي إلى تلك النقابة العريقة، التي خاضت منذ إنشائها وحتى اليوم معارك عدة في سبيل حرية الصحافة والصحفيين، فلم يكن الطريق إلى الحرية ممهدًا بالورود، بل كان وسيظل مليئًا بالأشواك والتضحيات، التي تخطت الاغتيال المعنوي من منع أقلام، وحذف مقالات، وتقييد حريات، وغرامات مالية. فعلى مر العصور قدمت الصحافة العديد من الشهداء، الذين سالت دماؤهم الزكية في سبيل الوطن، وفي سبيل انتزاع الحرية، والعيش بكرامة وعدالة اجتماعية.

عاشت نقابة الصحفيين أول نقابة في مصر والشرق الأوسط تصدر جمعياتها العمومية قرارًا صريحًا بحظر كل أشكال التطبيع المهني والنقابي والشخصي بكل أشكاله مع الكيان الصهيوني.

مقالات مشابهة

  • لمن تميل كفة انتخابات نقابة الصحفيين في مصر؟
  • عبد المحسن سلامة: نقابة الصحفيين تمر بمرحلة مفصلية تتطلب قيادة قادرة على الإنجاز
  • اللجنة المشرفة على انتخابات نقابة الصحفيين تناشد الأعضاء المشاركة في اجتماع الجمعية العمومية غدًا
  • اللجنة المشرفة على انتخابات نقابة الصحفيين تناشد الأعضاء المشاركة في اجتماع الجمعية العمومية.. غدًا الجمعة 2 مايو
  • مرشحة لـ مجلس الصحفيين : طوال 4 سنوات ظل مكتبي مفتوحًا للجميع
  • دليلك الكامل للتصويت في انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين
  • الصحفيين تعلن الإجراءات الاسترشادية لانعقاد الجمعية العمومية وانتخابات النقابة
  • انتخابات نقابة الصحفيين في مصر.. إجراءات استرشادية لانعقاد الجمعية العمومية
  • جمال عبدالرحيم يعلن تقرير النشاط لمجلس نقابة الصحفيين
  • رابطة النقاد الرياضيين تنفي اشتراك الصحفيين في الاعتداء على كولر