رئيس المخابرات التركية يتوجه إلى الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – توجه رئيس جهاز المخابرات التركية، إبراهيم كالين، إلى الولايات المتحدة لإجراء محادثات مكثفة.
وسيجتمع رئيس المخابرات التركية، مع مدير وكالة المخابرات المركزية ويليام بيرنز في واشنطن.
كالين، الذي سيلتقي بمسؤولي المخابرات، سيجري محادثات أيضًا في البيت الأبيض والكونجرس ووزارة الخارجية.
ويتضمن جدول أعمال كالين، العلاقات الثنائية بالإضافة إلى الحرب ضد المنظمات الإرهابية مثل حزب العمال الكردستاني، وداعش.
وسيجري كالين أيضًا محادثات حول المفاوضات لوقف الحرب ووقف إطلاق النار في غزة، وكذلك الوضع في العراق وسوريا، كما سيتم خلال الاجتماع مناقشة الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا وقضية القوقاز.
Tags: إبراهيم كالينتركيارئيس المخابرات التركيةمخابراتواشنطنالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا رئيس المخابرات التركية مخابرات واشنطن المخابرات الترکیة
إقرأ أيضاً:
وفد دبلوماسي بريطاني يجتمع بزعيم هيئة تحرير الشام
عقد دبلوماسيون بريطانيون محادثات مع زعيم هيئة تحرير الشام، بعد الإطاحة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد.
وأظهرت صور كبار المسؤولين، بمن فيهم الممثل الخاص للمملكة المتحدة في سوريا، آن سنو، وهم يلتقون مع زعيم هيئة تحرير الشام أحمد الشرع، المعروف سابقاً بأبو محمد الجولاني، في دمشق يوم الإثنين، بحسب وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا).
NEW -- the #UK Foreign Office's #MiddleEast lead @sblhickey & #Syria Special Envoy Ann Snow (@UKSyriaRep) met with #HTS leader Ahmed al-Sharaa in #Damascus today. pic.twitter.com/yPJX6fXLDx
— Charles Lister (@Charles_Lister) December 16, 2024وجاء الاجتماع بعد تأكيد من وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، أنه تم إرسال وفد لإجراء محادثات مع السلطات السورية المؤقتة ومجموعات المجتمع المدني بعد سقوط نظام الأسد في وقت سابق من الشهر الجاري.
وقال لامي في مؤتمر صحفي في لندن يوم الإثنين إن الوفد "يؤكد التزامنا بسوريا"، مضيفاً أن المملكة المتحدة ستدعم "عملية سياسية انتقالية شاملة تقودها سوريا وتملكها سوريا".
يشار إلى أن هيئة تحرير الشام محظورة حالياً في المملكة المتحدة كمنظمة إرهابية.
بريطانيا ترسل وفداً للاجتماع بالسلطات السورية الجديدة - موقع 24أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي الإثنين، أن بلاده أوفدت مسؤولين رفيعي المستوى إلى دمشق للقاء السلطات السورية الجديدة.لكن أحمد الشرع سعى للنأي بالجماعة عن تنظيم القاعدة الإرهابي وتقديم صورة أكثر اعتدالاً للعالم، مما دفع البعض للمطالبة برفع الحظر عنها.
وخلال عطلة نهاية الأسبوع، قال لامي إن الحظر لا يشكل عائقاً أمام الاتصال الدبلوماسي، وذلك بعد تأكيد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أن مسؤولين أمريكيين أجروا محادثات مع الجماعة رغم تصنيفها من قبل وزارة الخارجية كمنظمة إرهابية أجنبية.