صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد زيلينسكي يضغط من أجل استئناف صادرات الحبوب دولياً، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ت + ت الحجم الطبيعي يضغط الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من اجل استمرار صادرات الحبوب عبر البحر الأسود دون موافقة .، والان مشاهدة التفاصيل.

زيلينسكي يضغط من أجل استئناف صادرات الحبوب دولياً

ت + ت - الحجم الطبيعي

يضغط الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من اجل استمرار صادرات الحبوب عبر البحر الأسود دون موافقة روسيا، وذلك في مواجهة إنهاء روسيا للصفقة الدولية المهمة للحبوب.

وقال زيلينسكي في كلمته عبر الفيديو ليل السبت إن "أي زعزعة للاستقرار في هذه المنطقة وتعطيل لطرق تصديرنا ستؤدي لمشاكل يرافقها عواقب مماثلة لجميع الناس في العالم".

وتابع أن ارتفاع أسعار المواد الغذائية هو أقل هذه المشاكل. وذكر أنه تحدث مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "ناتو" ينس ستولتنبرغ حول الحلول الممكنة.

وعلقت روسيا اتفاق الحبوب قبل أيام لأنه، وفقا لموسكو، لم تتم تلبية مطالبها بتسهيل صادراتها الزراعية.

ولم تكتف روسيا بإعادة فرض حصارها البحري على الموانئ الأوكرانية، ولكنها قصفت مدينة أوديسا الساحلية وغيرها من المناطق الأوكرانية على مدار الأيام السابقة وحتى الآن. كما هددت بمهاجمة أي سفينة في منطقة البحر الأسود.

وقالت روسيا إنها تريد من الغرب رفع العقوبات، وتحديدا الحظر المفروض على بنوكها باستخدام طريقة المدفوعات الدولية سويفت، قبل تمديد الاتفاق.

ودعت أوكرانيا الدول الأخرى لدعمها لمواصلة صادرات الحبوب دون موافقة روسيا.

وقال زيلينسكي إنه ناقش مع ستولتنبرغ خطوات إزالة الحصار وضمان استئناف "ممر الحبوب".

تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز

طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صادرات الحبوب

إقرأ أيضاً:

نقض اتفاقيّة الغاز مستحيل من دون موافقة الدولة اللبنانيّة

كتبت دوللي بشعلاني في" الديار":   ما أن اغتالت إسرائيل الأمين العام لحزب الله السيّد حسن نصرالله، حتى أعلنت حكومة العدو أنّها تنوي "إلغاء اتفاقية الغاز مع لبنان"، في محاولة لتغيير المشهد البحري الاقتصادي الذي جرى الاتفاق عليه مع لبنان منذ نحو عامين. وقال وزير الطاقة "الإسرائيلي" إيلي كوهين إنّ "اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع لبنان كانت خطأ، وسنحرص على إصلاحها"، وأنّه "يبحث عن ثغرة لإلغاء هذه الاتفاقية "الفاضحة" مع لبنان". فهل يمكن للعدو نقض هذه الاتفاقية الرسمية أو إصلاحها؟ وهل هذا الإصلاح يعني استعادة لبنان لحقوقه؟ أم على العكس انتزاع منه ما حصل عليه في الاتفاقية المذكورة، ومحاولة التعدّي أكثر على حقوقه البحرية من خلال العودة الى الخط 1، الذي سبق وأن طالب به "الإسرائيلي" لسنوات عن غير وجه حقّ، والذي يقضم مساحة شاسعة من حقوق لبنان البحرية؟!. يتمنّى بعض الخبراء والعسكريين في الواقع، أن يتمّ نقض اتفاقية ترسيم الحدود البحرية مع إسرائيل التي تخلّت عن الخط 29 البحري، بهدف استعادته بالدرجة الأولى. ويجدون في أنّ إلغاءها إذا كان صحيحاً، يُعتبر "هدية من الله" للبنان، لا سيما في هذه الظروف المأسوية التي يمرّ بها. فهل يستطيع "الإسرائيلي" إلغاء هذه الاتفاقية "المجحفة" من طرفه هو؟! يقولون انّه يمكن للدولة اللبنانية تعديل المرسوم 6433، والتمسّك مجدّداً بالخط 29 الذي يُعيد للبنان مساحة بحرية تبلغ 2430 كلم2، وأكثر من ذلك.   يمكن للدولة اللبنانية اللجوء الى محكمة العدل الدولية وتقديم شكوى الى مجلس الأمن حول اعتداء إسرائيل على مياهنا الإقليمية، ومخالفتها للقانون الدولي للبحار. ويقولون ماذا بقي لدينا لنخسره بعد كلّ هذا السيل من الدماء؟!. غير أنّ مصدراً ديبلوماسياً متابعاً لقضايا الحدود يجيب عن سؤال حول إذا كان بإمكان "الإسرائيلي" إلغاء "اتفاقية الغاز مع لبنان" متى يشاء، ومن طرفه وحده دون موافقة الدولة اللبنانية، بالقول إنّ هذه الاتفاقية التي وُقّعت من قبل لبنان وإسرائيل منذ عامين تقريباً برعاية الولايات المتحدة ووساطة آموس هوكشتاين، وأودعت لدى الأمم المتحدة من كلّ من الجانبين، قد ثبّتت حدود لبنان البحرية الرسمية. ولهذا فمن المستحيل اليوم تغييرها من دون اتفاقية جديدة ومفاوضات جديدة، أي من دون موافقة الطرفين. هذا بغض النظر عمّا إذا كانت لمصلحة لبنان أم لا. أمّا إذا أراد "الإسرائيلي" تغيير الاتفاقية بالقوّة أي من خلال التوغّل أو الاجتياح البرّي لمنطقة الليطاني أو لما وراء الليطاني، على ما أوضح المصدر الديبلوماسي، بهدف العودة الى الخط 1، فإنّ هذا الأمر سوف يُعتبر "احتلالاً" جديداً للأراضي اللبنانية. وهذا لا يمكن تثبيته رسمياً في الأمم المتحدة، لا بل على العكس يمكن للبنان الاعتراض عليه والعودة الى الاتفاقية المودعة لدى الأمم المتحدة. من هنا، ثمّة تكهّنات عديدة نسمع بها حالياً، على ما أضاف المصدر، تتحدّث عن أنّ إلغاء "الإسرائيلي" لاتفاقية ترسيم الحدود البحرية، بهدف تغيير خريطة الحدود البريّة مع لبنان، وبالتالي احتلال الجنوب والاستيلاء على موارده المائية، وضمّه الى حلم مشروعه التوسّعي، كما سبق وأن ضمّ الجولان السوري. ولهذا عمل على تهجير سكّان الجنوب من منازلهم، واغتال السيّد نصرالله لتسهيل مخططه هذا.   كذلك، قام بحشد قوّاته عند الحدود الجنوبية ويُلوّح بشنّ توغّل برّي قريباً من أجل الاستيلاء على الأراضي اللبنانية وضمّها وبناء المستوطنات للتغيير السكاني في المنطقة... كذلك يعتبر "الإسرائيلي" أنّ الفرصة الانقضاضية سانحة اليوم أمامه لرفض القرار 1701 الذي سبق وأن طالب بتنفيذه، ورفض بالتالي عودة سكّان الجنوب الى قراهم، كونه يعتبرهم بيئة حاضنة لحزب الله.   غير أنّ كلّ ما يُقال في هذا السياق، لا يزال في إطار التوقّعات التي لن تتحقّق، سيما أنّ المجتمع الدولي لن يوافق على مثل هذا الاعتداء على الأراضي اللبنانية الذي يخرق السيادة اللبنانية، كما القرار 1701 الذي يطالب الجميع بتطبيقه اليوم بكلّ بنوده ومندرجاته، للضغط على إسرائيل لوقف الحرب، والذهاب الى حلّ ديبلوماسي يُنهي الصراع القائم. أمّا إذا وافق لبنان على مراجعة اتفاقية الغاز مع إسرائيل، فهذا يعني، بحسب المصدر الديبلوماسي نفسه، أنّه بإمكان الدولة اللبنانية عندئذ قلب الطاولة من جديد على "الإسرائيلي"، وتحصيل المزيد من الحقوق المسلوبة، لا سيما حقل كاريش وأبعد منه.   لكنّه في الوقت نفسه حذّر من العودة الى نقطة الصفر، بعد أن تمكّن لبنان من الحصول على الخط 23 الذي سبق وأن طالب به لسنوات، سيما أنّ "الإسرائيلي" تحدّث عن "البحث عن ثغرة في اتفاقية الغاز"، ما يعني أنّه لم يجدها حتى الآن، أو لعلّها غير موجودة فيها.   مع هذا، نبّه المصدر الى المخطط الذي يضعه الإسرائيلي نصب عينيه وهو الدخول الى جبل الشيخ، سيما أنّ المنطقة خالية من السكّان، والأوضاع مناسبة من وجهة نظره، والولايات المتحدة الأميركية تدعمه، من أجل السيطرة عليه واستغلال موارده المائية عنوة.      

مقالات مشابهة

  • نقض اتفاقيّة الغاز مستحيل من دون موافقة الدولة اللبنانيّة
  • الخارجية الفلبينية: لا فلبينيين على متن ناقلة النفط التي هاجمها الحوثيون في البحر الأحمر
  • “زلازل سماوية” تحدث في جميع أنحاء العالم تحير العلماء
  • زيلينسكي يلتقي جنودا أوكرانيين يقاتلون داخل روسيا
  • أسعار الغذاء بالعالم تسجل أكبر زيادة خلال 18 شهر
  • الفاو: ارتفاع أسعار الغذاء العالمية بفعل زيادة السكر في سبتمبر
  • صلاح: ليفربول لا يضغط على نفسه
  • هل ستُقفل محطات المحروقات؟.. إليكم هذا البيان التوضيحيّ
  • صحيفة أوتلوك الهندية: قوات صنعاء أنشأت مسار مرعب على البحر الأحمر
  • لبنان يطلب المساعدة الدبلوماسية من روسيا