القاضي إحسان يشتكي من غياب المتابعة الطبية للمعتقل نورالدين تونسي
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن القاضي إحسان يشتكي من غياب المتابعة الطبية للمعتقل نورالدين تونسي، أبلغ الصحفي القاضي إحسان، القابع بسجن الحراش ، هيئة دفاعه ، عن laquo; nbsp;عميق انشغاله وقلقه، من غياب المتابعة الطبية اللازمة للوضع الصحي .،بحسب ما نشر الجزائر تايمز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القاضي إحسان يشتكي من غياب المتابعة الطبية للمعتقل نورالدين تونسي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أبلغ الصحفي القاضي إحسان، القابع بسجن الحراش ، هيئة دفاعه ، عن « عميق انشغاله وقلقه، من غياب المتابعة الطبية اللازمة للوضع الصحي للمعتقل والبملغ عن الفساد نورالدين تونسي، الذي يقاسمه نفس الزنزانة، وذلك بعد عودته من المستشفى إثر دخوله في إضراب عن الطعام ».
وذكر المصدر ، عن لسان احد محماي الصحفي والمدير العام لموقعي « راديو أم » و « مغراب ايماغجنت »، القاضي إحسان، أن « المبلغ عن الفساد نورالدين تونسي، لا زال يعاني من تداعيات الإضراب عن الطعام، وألام على مستوى الكلى، كونه لم تجرى له الكشوفات اللزمة، خاصة فحص سكانير الذي ينتظره منذ شهر ».
وفي نفس السياق، عبّر معتقل الرأي، القاضي إحسان، تدهور ظروف الإحتباس، منذ شهر ، إضافة إلى التأخر الفادح في إخراج رسائله من طرف مصالح ضبطية الإحتباس للمؤسسة العقابية بالحراش، أين تراكمت الرسائل لاكثر من ثلاثة أسابيع، وباتت تأخد وقت أطول لإرساله، على عكس الفترات السابقة ».
هذا، ورفعت هيئة دفاع الصحفي القاضي إحسان، طعناً بالنقض أمام المحكمة العليا، ضد قرار الغرفة الجزائية لدى مجلس قضاء العاصمة، القاضي بإدانته سبع سنوات سجنا، منها خمسة نافذة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وفاة أول رئيس تونسي بعد سقوط نظام بن علي
توفي الرئيس التونسي السابق فؤاد المبزع الأربعاء عن عمر 91 عاما، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام محلية.
وشغل المبزع منصب الرئيس المؤقت للبلاد إثر هروب الرئيس المخلوع زين العابدين بعد انتفاضة شعبية أطاحت بنظامه في 2011.
وكان المبزع شغل عدة مناصب وزارية، منها وزير الشباب والرياضة، ووزير الصحة العامة، ووزير الثقافة والإعلام.
وفي نهاية 2011 اندلعت تظاهرات في محافظ سيدي بوزيد إثر حرق البائع الشاب محمد البوعزيزي نفسه احتجاجا على تعامل الشرطة معه واتسعت رقعتها لتشمل كامل البلاد واضطر إثرها بن علي إلى الهروب خارج البلاد.
وترأس المبزع مجلس نواب الشعب التونسي من العام 1997 وحتى 2011. كما شغل مناصب وزارية تنقل فيها بين الخارجية والشباب والرياضة والصحة خلال عهدي الرئيسين الحبيب بورقيبة وبن علي