10 معلومات مثيرة عن طاووس عمروش التي احتفى بها جوجل
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تصدرت الكاتبة الجزائرية طاووس عمروش منصات التواصل الاجتماعي بمناسبة ذكرى ميلادها الـ111، حيث قام محرك البحث العالمي "جوجل" بتخليد اسمها من خلال Google Doodle، وهو التكريم الذي يشير إلى دورها البارز كإضافة أدبية في عالم الفن.
وتم تسمية دار الثقافة في محافظة بجاية باسم طاووس عمروش، تقديًا لإسهاماتها البارزة في المجال الأدبي.
وفارقت طاووس عمروش الحياة بعد صراع مع مرض السرطان في مستشفى "سان ميشال" في الثاني من أبريل عام 1976، وتم دفنها في فرنسا.
وفيما يلي عشر معلومات عن الروائية الجزائرية طاووس عمروش التي احتفى بها جوجل ومحركات البحث المختلفة:
ماري لويس طاووس عمروش، الكاتبة والمغنية الجزائرية الراحلة، من مواليد 4 مارس/آذار 1913، وتنحدر من أسرة في منطقة القبائل شمال الجزائر، وهي شقيقة الكاتب الشهير جان عمروش وابنة فاطمة آيت منصور عمروش.حصلت طاووس عمروش على تعليمها الابتدائي والثانوي في تونس في عام 1935، ثم انتقلت إلى فرنسا لمتابعة تعليمها في مدرسة المعلمين بمنطقة "سيفر".انطلقت مسيرتها الأدبية بنشر روايتها الأولى "الياقوتة السوداء" في عام 1947، وهي أول رواية من هذا النوع تنشر في فرنسا بقلم كاتبة مغاربية.تتميز مؤلفاتها بأعمال مثل "البذرة السحرية"، و"شارع الدفوف"، و"العاشق المتخيل"، و"العزلة"، و"والدتي".كانت طاووس عمروش متألقة في الغناء، حيث قامت بتكييف "إشويقن"، الغناء الشعري التقليدي الأمازيغي، بشكل أوبرالي، وهي أول سيدة تقوم بذلك.سجّلت ألبومها الأول "أغاني أمازيغية من منطقة القبائل" في عام 1967 بفضل صوتها العذب، حقق نجاحا كبيرا.استمر نجاحها في الغناء، حيث سجلت ألبوما آخر بعنوان "على مسرح المدينة" في عام 1977، بالإضافة إلى العديد من الألبومات الأخرى.والدتها، السيدة فاطمة منصور، كانت مغنية مشهورة بين القبائل الأمازيغية، وهذا أثر كبير على حياتها وأسلوبها الأدبي.إرثها الأدبي والفني ما زال حاضرا ومحط اهتمام غوغل ومحركات البحث.بفضل عطائها الثقافي والفني، تظل طاووس عمروش رمزا للإبداع والتميز في الأدب والموسيقى الجزائرية والأمازيغية.المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فی عام
إقرأ أيضاً:
بيلي إيليش تتلقى ضربة مفاجئة بحفل أريزونا.. وتواصل الغناء بهدوء
متابعة بتجــرد: تعرّضت المغنية بيلي إيليش لموقف صعب وغير متوقع خلال حفلها في أريزونا هذا الأسبوع، بعد أن ألقى أحد الحضور بجسم غريب على وجهها.
وفي التفاصيل وبينما كانت إيليش تجلس على أرض المسرح وتؤدي أغنيتها العاطفية “What Was I Made For؟”، من الموسيقى التصويرية لفيلم “باربي” الشهير، تعرضت المغنية العالمية لضربة مؤلمة على وجهها، بعدما رمت إحدى المعجبات بما يشبه القلادة المصنوعة من حبيبات اللؤلؤ كبيرة الحجم على وجه إيليش مباشرةً، ما اضطرها إلى التوقف قليلاً عن الغناء والنظر إلى الحضور باستغراب وهدوء، ثم أكملت الغناء… حتى أنها أمسكت بالجسم الذي أصاب وجهها وألقته بلا مبالاة من على المسرح.
وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع الحادثة، وتم تداول المقطع المصوّر بكثافة على السوشيال ميديا، وأثنوا على هدوئها ورباطة جأشها في التعامل مع هذه الأحداث، في حين انهالت التعليقات التي تساءلت عن حالتها الصحية وما إذا كان وجهها قد تعرض للأذى من الضربة الخاطفة وغير المقصودة من الجمهور.
يُذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها بيلي إيليش لضربة أثناء إحيائها حفلاً موسيقياً، وقد تحدثت عن هذا الأمر في مقابلة سابقة حيث قالت بعفوية:”يشعر الناس بالإثارة والحماسة ويرمون بالأشياء على المسرح، وقد يكون الأمر خطيراً. لدي مشاعر مختلطة بشأن ذلك لأنه عندما تكون على المسرح تتفاجأ بالأمر ولكنك تعلم أن هذا بدافع الحب، وأنهم يحاولون فقط أن يقدّموا لك شيئاً ما”.
main 2024-12-17Bitajarod