نفط العراق بين عامي 1979 … 2024
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تقرير المهندس :- حيدر عبدالجبار البطاط ..
تصاعدتانتاجيةالعراق …
من خلال الجهد_الوطني
و كان عدد الموظفين قليل جدا مقارنة في يومنا الحاضر !!
و كانت العقول العراقية مستثمرة %100
و لم يصرف على اي جهه اجنبية كما هو الان
وكانت النتائج كما يلي :-
1.4 مليون برميل عام_1970
2.4 مليون برميل عام_1977
4 مليون برميل عام_1980
تصاعدت انتاج العراق …
من خلال #شركاتجولاتالتراخيص
مع قتل الجهد الوطني
و تزايد كبير بعدد الموظفين من العراقيين و الأجانب
و تعطيل العقول العراقية بنسبة %100
و صرف المئات من مليارات الدولارات
و كانت النتيجة :-
2.
4 مليون برميل عام_2024
صادراتالعراقالنفطية_3.2 مليون برميل / يوم عام_1979
الإيرادات 87 مليار دولار عام 1979
صادراتالعراقالنفطية_3.4 مليون برميل /يوم علم_2023
الايرادات 97 مليار دولار عام 2023
بعد 43 سنة تطورت التكنولوجيا الاف المرات و شركات تراخيص و صرف مئات المليارات من الدولارات …
نلاحظ زيادة الصادرات فقط 0.2 مليون برميل فقط !؟
حيدر عبد الجبار البطاطالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات ملیون برمیل عام
إقرأ أيضاً:
وزارة التجارة:لدينا “رغبة “بزيادة حجم الصادرات التركية للعراق إلى أكثر من (14) مليار دولار سنوياً
آخر تحديث: 22 أبريل 2025 - 11:14 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت وزارة التجارة، الثلاثاء، وجود رغبة عراقية – تركية لزيادة حجم التبادل التجاري والاقتصادي بين البلدين.ونقل الإعلام الرسمي عن الناطق الرسمي لوزارة التجارة، محمد حنون، في تصريح صحفي، إن “هناك رغبة عراقية – تركية لزيادة حجم الصادرات التركية للعراق، الذي تجاوز 14 مليار دولار، بحسب إحصائيات وزارة التجارة التركية والمركز التجاري الدولي”، موضحًا، أن “حجم التبادل يشهد نموًا مطردًا بفضل المكانة الاقتصادية العالمية لتركيا”.وتابع حنون، أن “وزارة التجارة، بصفتها رئيسة اللجنة العراقية – التركية المشتركة، عملت بالتنسيق مع القطاعات الحكومية والوزارات كافة على إعداد ملف متكامل يتضمن آليات وتطبيق إجراءات جديدة تسهم في تنمية وتطوير العلاقات بين البلدين”.وأوضح، أن “هناك رغبة واضحة من القطاعات العراقية، سواء الحكومية أو الخاصة، في زيادة حجم التبادل التجاري، لما لذلك من أثر كبير في تطوير العلاقات، وحاجة العراق إلى الخبرات التركية، خاصة في مجالات الاستثمار والصحة والإنشاءات والزراعة”، لافتًا إلى، أن “العراق يتطلع اليوم إلى إعادة النهوض بالقطاع الزراعي، وهناك دعم حكومي كبير في هذا الاتجاه”.وأشار حنون إلى، أن “هناك خطة متكاملة تهدف إلى تعزيز العلاقات بما يخدم مصلحة العراق أولًا، وقد تم إعدادها بمشاركة واسعة من مختلف القطاعات العراقية”، معربًا عن الأمل بأن يشكّل اللقاء العراقي – التركي المرتقب في أيار المقبل في أنقرة، واللقاء المتوقع لاحقًا في بغداد، خريطة طريق جديدة تسهم في تنمية العلاقات الثنائية وترسي أسسًا صحيحة لدفع عجلة التعاون الاقتصادي والتجاري في مختلف المجالات.وفي ما يتعلق باللجنة العراقية – التركية المشتركة، لفت حنون إلى أن “اللجنة عقدت آخر اجتماعاتها في أنقرة، بناءً على رغبة الحكومتين، وناقشت ملفات اقتصادية وتجارية وقطاعات متنوعة أخرى، وهي الآن بصدد وضع خريطة طريق لتعزيز العلاقات الثنائية بشكل أفضل، مع وجود التزام من كلا الطرفين بحضور اجتماعات اللجنة، التي تعد بوابة أساسية لتطوير العلاقات بين البلدين”.