شبكة اخبار العراق:
2024-09-18@23:42:01 GMT

انفاق مرعب؟

تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT

انفاق مرعب؟

آخر تحديث: 5 مارس 2024 - 9:46 صبقلم:نجم الدليمي 1- يكلف البرلمان العراقي سنوياً كرواتب نحو 581 مليار دينار عراقي؟! 2- التقاعد الشهري لكل نائب نحو 10 مليون دينار عراقي؟! 3- خلال المدة 2006-2024 كلف البرلمان العراقي خزينة الدولة 7،173،213،600. اي 7 ترليون دينار و173 مليار دينار عراقي؟ ما ذا حصل الشعب العراقي من البرلمان العراقي منذ عام 2005 ولغاية اليوم؟ (منقول).

4- اعتقد، لا ضرورة للبرلمان العراقي خلال مرحلة انتقالية لاتقل عن عشرة سنوات… ، لابد من نظام رئاسي للمرحلة الانتقالية وتقوم السلطة التنفيذية من ذوي الخبرة والكفاءة والنزاهة في ادارة الدولة العراقية وهذه المبالغ التي يتم اتفاقها على السلطة التشريعية مرعبة ومكلغة يمكن ان يتم تخصيصها لتطوير القطاع الزراعي والصناعي وحل مشكلة السكن… وبالتالي يتم معالجة ظاهرة البطالة والفقر والبؤس. 5- بعد مرحله الانتقال والتي يتم فيها تطبيق القانون على الجميع وبدون تمييز ويتم حل جميع الميليشيات المسلحة التابعة للأحزاب السياسية المتنفذة اليوم في الحكم واعداد دستور جديد، والعمل الجاد على عودة المال العام المسروق من قبل الاوليغارشية الحاكمة منذ عام 2005 ولغاية اليوم ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب، وعدم السماح للقوى الاقليمية والدولية.. بالتدخل في الشؤون الداخلية للبلد وتشريع قانون من اين لك هذا؟ واعطاء الأولوية لتطوير القطاعات الاقتصادية الانتاجية الزراعة والصناعة وكذلك السكن… واعادة النظر بدور القطاع الخاص الراسمالي في قطاع التعليم ولجميع مراحله الدراسية وكذلك في قطاع الصحة. 6- ان هذه المهام المذكورة أعلاه وغيرها يمكن ان يتم تنفيذها من قبل السلطة التنفيذية وبالتعاون مع الشعب ولمصلحته. وبعد انتهاء فترة الانتقال يمكن القيام باستفتاء شعبي ديمقراطي وباشراف دولي حقيقي وفعلي حول طبيعة النظام السياسي اللاحق رئاسي، او برلماني في العراق والشعب العراقي هو صاحب القرار النهائي في اقرار طبيعة النظام الذي يرغب فيه. 7- يكفي اهدار ثروة الشعب العراقي وباساليب عديدة منذ عام 2005 ولغاية اليوم يكفي الفوضى وعدم الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي والامني والعسكري في العراق المحتل اليوم، من الضروري انهاء الاحتلال الاجنبي للعراق، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية له.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

عملية البيجر .. خرق مرعب لحزب الله

سرايا - أثارت عملية تفجير أجهزة الاتصال اللاسلكي (البيجر) بعناصر من حزب الله اللبناني، علامات استفهام عديدة، حول دخول كيان الاحتلال الصهيوني في حربه العدوانية على قطاع غزة مرحلة جديدة، باستهداف جبهة مساندة لغزة على هذا النحو، ناهيك عن أن هذه العملية، ربما تخفف من ضغوطات أهالي أسرى الكيان على رئيس وزرائه المتطرف بنيامين نتنياهو، الذي يسعى لاستبدال وزير دفاعه يوآف غالانت، المعروف بمعارضته له، برئيس حزب اليمين الوطني جدعون ساعر الذي يتبنى مواقفه.


هذه العملية، خلفت مئات المصابين وعددا من الجرحى من عناصر حزب الله، وهو ما اعتبره الخبير بالشؤون الأمنية العميد المتقاعد عمر الرداد، "مقدمة للحرب على لبنان"، لكن خبير الدراسات الدفاعية اللواء المتقاعد د. مأمون أبو نوار رأى "أنها عبارة عن رسالة من الكيان للحزب، تدلل على قوته الاستخباراتية، وقدراته على الوصول إلى أي مصدر نيران يستهدفه".

وعن طبيعة هذه العملية، بين أبو نوار أنه "يجب تشخيص هذه العملية، فالأكثر احتمالا أن هناك خرقا استثنائيا من الكيان للحزب، رد به على تصعيد الحزب في شمال فلسطين المحتلة"، معتبرا أن "ما حدث خرق مرعب".


وأضاف أبو نوار أنه من المرجح أن يكون هذا الفعل هو نوع من الضرب الإلكتروني أو السيبراني، وربما أيضا يوجد متفجرات في أجهزة البيجر، إن هذا الاختراق التفجيري للأجهزة الاتصالية، مرده وجود بطارية ليثيوم فيه، وقد يكون جرى بالتنسيق مع الشركة الموردة لهذه الأجهزة، برغم أن الشركة إيرانية، وهذا قد يكون مستبعدا نسبيا، كذلك فقد ضرب الكيان عامود إرسال في لبنان، اخترقه بموجات كهربائية عالية.


وقال إن "هذه العملية لن تكون انطلاقة لحرب صهيونية على لبنان، بخاصة وان الكيان غير جاهز لعمل عسكري بري في جنوب لبنان، فحزب الله سيستخدم صواريخه وهي ستكون فاعلة ومؤثرة، لقرب المسافة مع المناطق الشمالية في فلسطين المحتلة، وقد يقدم على ضربات أكثر تأثيرا، وفي الوقت نفسه لم يستبعد أبو نوار دخول الكيان في حرب برية محدودة جدا، تحت ضغط قوة حزب الله الردعية بمنظوماتها الدفاعية الإيرانية وبأنفاقه المعقدة وشبكة اتصالاته البديلة، إلى جانب توقع دخول الجماعات المدعومة من إيران، قد تدخل حربا لمواجهة الكيان، وهذا لن تسمح به الولايات المتحدة الأميركية، لأنها لا تريد حربا إقليمية، ولا توسعة الحرب الدائرة في القطاع.


واعتبر أبو نوار، أن هذه العملية تخفف ضغط الرأي العام الصهيوني على نتنياهو، وهي تعتبر العملية نصرا معنويا، يماثل عملية اغتيال قائد الجناح السياسي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية، وقيادات في حزب الله، لكن هذا كله لم يمنح نتنياهو أي فرصة لإنهاء ملف الأسرى عند حماس أو تحقيق أي من أهدافه العسكرية.


واعتبر الخبير الأمني والعميد المتقاعد د. عمر الرداد، أن عملية البيجر أمنية بامتياز، وهي تدخل في حقل أمن الاتصالات، وتعد شكلا جديدا من الحرب الاستخباراتية، وتدلل بعمق على اختراق أمني واسع لشبكة اتصالات حزب الله، بخاصة وأن هذه العملية ليست مجرد اختراق تكنولوجي، بل قد يكون هناك اختراق أمني بشري، مكن الكيان من تحديد أهدافه، بعد حصوله على معلومات دقيقة بشأن ذلك.


ويعتقد الرداد، بأن من أبرز دلالات هذا التطور، بعث برسالة من الكيان لحزب الله وبقية الأطراف في المنطقة، بأن الاحتلال ما يزال يتمتع بقوة أجهزته الاستخباراتية.


غير أن الأهم في هذه العملية، أنها تأتي في ظل تصعيد للكيان، وارتفاع وتيرة الاستعداد لعملية عسكرية قد يشنها على الجنوب اللبناني، مشيرا إلى أن الأجهزة المستهدفة لعناصر حزب الله خاصة ولا تتصل بشبكات الاتصالات المعهودة في لبنان.

إقرأ أيضاً : العدوان على غزة يدخل يومه 348إقرأ أيضاً : جيش الاحتلال يعترف بمقتل 4 عسكريين في رفحإقرأ أيضاً : حزب الله يتوعد بمعاقبة "إسرائيل" عقب استشهاد 9 وإصابة الآلاف

مقالات مشابهة

  • البرلمان العراقي يفشل في عقد جلسته ويؤجلها إلى إشعار آخر
  • عملية البيجر .. خرق مرعب لحزب الله
  • مصر والسعودية تشهدان اليوم ظاهرة خسوف القمر 2024 يمكن مشاهدته بالعين المجردة
  • بعد مشادات.. البرلمان العراقي يصوت على تعديل قانون مؤسسة الشهداء
  • مشادات حادة تعطل جلسة البرلمان العراقي بسبب قانون مؤسسة الشهداء
  • قانون العفو العام يخضع للمساومة خلال جلسات البرلمان العراقي خوفا من استغلاله
  • حبارات: كيف لنا اليوم تجاوز أزمة المركزي وغيرها من الأزمات في ظل غياب رئيس للبلاد ؟
  • البرلمان العراقي ينهي قراءة قانون العفو العام ويرفع جلسته ليوم غد
  • البرلمان العراقي يُنهي تقرير ومناقشة تعديل قانون الأحوال الشخصية
  • البرلمان العراقي يؤجل إقرار قانون إعادة العقارات إلى نهاية الأسبوع