– منطقة الشرق الأوسط (باستثناء الأسواق الخليجية) تستحوذ على 21.8% من إجمالي الصادرات وبقيمة وصلت إلى 62 مليار درهم
– آسيا والمحيط الهادئ في المرتبة الثالثة باستحواذها على 9.5% وبقيمة وصلت إلى حوالي 27 مليار درهم
– لوتاه: نركز من خلال شبكة مكاتبنا التمثيلية الخارجية الـ 31 على تنمية تجارة دبي الخارجية وتحقيق أهداف أجندة دبي الاقتصادية (D33)
– لوتاه: افتتاح 16 مكتباً تمثيلياً خارجياً لنا في العام 2023 لوحده يعزز من جهودنا في تحقيق رؤية القيادة الرشيدة وتطوير شبكة علاقاتنا وتنويع أسواق صادراتنا وتسخيرها لخدمة مجتمع الأعمال في دبي
– لوتاه: تنوع وجهات وأسواق صادرات وإعادة صادرات أعضاء الغرفة رغم التحديات العالمية يعكس في واقع الأمر التنافسية التي يتمتع بها تجار دبي ومرونتهم العالية

إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، عن تصدر أسواق دول مجلس التعاون الخليجي لوجهة صادرات وإعادة صادرات أعضائها إلى الأسواق العالمية خلال العام 2023، باستحواذها على 55.

6% من إجمالي صادرات وإعادة صادرات الأعضاء، أي حوالي 158.1 مليار درهم، مما يعكس أهمية السوق الخليجية في تجارة أعضاء الغرفة.
واحتلت منطقة الشرق الأوسط (باستثناء أسواق دول مجلس التعاون الخليجي) المرتبة الثانية في قائمة وجهات صادرات الأعضاء، باستحواذها على 21.8% من إجمالي صادرات وإعادة صادرات الأعضاء، وبقيمة وصلت إلى 62 مليار درهم.
وجاءت منطقة آسيا والمحيط الهادئ في المرتبة الثالثة على قائمة وجهات صادرات وإعادة صادرات الأعضاء، حيث استحوذت على 9.5% من إجمالي صادرات وإعادة صادرات الأعضاء، وبقيمة وصلا إلى حوالي 27 مليار درهم.
واحتلت أسواق القارة الأفريقية المرتبة الرابعة على قائمة وجهات صادرات وإعادة صادرات الأعضاء في العام 2023، باستحواذها على 7.9% من إجمالي صادرات وإعادة صادرات الأعضاء، وبقيمة وصلت إلى 22.4 مليار درهم.
وجاءت أسواق القارة الأوروبية في المرتبة الخامسة في هذه القائمة باستحواذها على 3.5% من إجمالي صادرات وإعادة صادرات الأعضاء، وبقيمة وصلت إلى 10.1 مليار درهم، في حين جاءت قارة أمريكا الشمالية في المرتبة السادسة بنسبة بلغت 1.4%، وبقيمة إجمالية للصادرات بلغت 3.9 مليار درهم.
واحتلت أسواق أمريكا اللاتينية المرتبة السابعة في هذه القائمة، حيث استحوذت فقط على حوالي 0.3% من إجمالي الصادرات وإعادة الصادرات في العام 2023، وبقيمة بلغت ما يقارب المليار درهم فقط.
وأشار سعادة محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي إلى أن ما يميز تجار دبي هو قدرتهم على التكيف مع المتغيرات العالمية في المنظومة التجارية الدولية، معتبراً أن تنوع وجهات وأسواق صادرات وإعادة صادرات أعضاء الغرفة في العام 2023 رغم التحديات العالمية، وتحقيق نمو في إجمالي قيمة صادرات وإعادة الصادرات بلغ 4.3% يعكس في واقع الأمر التنافسية التي يتمتع بها تجار دبي ومرونتهم العالية.
وأضاف لوتاه قائلاً: “نركز من خلال شبكة مكاتبنا التمثيلية الخارجية الـ 31 على تنمية تجارة دبي الخارجية وتحقيق أهداف أجندة دبي الاقتصادية (D33)، حيث نتطلع للارتقاء بصادرات الأعضاء في المناطق والأسواق التي ما زالت صادرات الأعضاء فيها منخفضة مثل أسواق أمريكا اللاتينية وأوروبا وآسيا والمحيط الهادئ. ويأتي افتتاح 16 مكتباً تمثيلياً خارجياً لنا في العام 2023 لوحده ليعزز من جهودنا في تحقيق رؤية القيادة الرشيدة، وتطوير شبكة علاقاتنا وتنويع أسواق صادراتنا، وتسخيرها لخدمة مجتمع الأعمال في دبي”.
يذكر أن قيمة صادرات وإعادة صادرات أعضاء غرفة تجارة دبي في العام 2023 قد بلغت 284.5 مليار درهم.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

9 شركات من أصل 31 تستحوذ على 84 في المائة من استيراد المحروقات بالمغرب وفق تقرير رسمي

كشف تقرير لمجلس المنافسة أن حجم الواردات الإجمالية من الغازوال والبنزين بلغ 1,7 مليون طن، بغلاف مالي قدره 12,9 مليار درهم برسم الربع الثالث من سنة 2024، مسجلا على التوالي تغيرا بنسبتي 10,8 في المائة وناقص 9,75 في المائة مقارنة بنفس الفترة قبل سنة.

 

وأوضح التقرير الأخير لمجلس المنافسة المتعلق بتتبع تنفيذ التعهدات المتخذة من لدن شركات توزيع الغازوال والبنزين بالجملة في إطار اتفاقات الصلح المبرمة مع مجلس المنافسة برسم الربع الثالث من سنة 2024، أن الغازوال استحوذ على أزيد من 88 في المائة من حجم وقيمة الواردات، فيما بلغت حصة البنزين نسبة 12 في المائة.

 

بالموازاة مع ذلك، أشار التقرير إلى أن عدد الشركات الحاصلة على ترخيص لمزاولة نشاط استيراد المنتجات النفطية السائلة ارتفع إلى 31 شركة عند متم شتنبر 2024، أي نفس العدد المسجل عند متم يونيو 2024.

 

وسجل المصدر ذاته أنه بالنسبة للشركات التسع المعنية بتقرير مجلس المنافسة، فقد حققت نحو 84 في المائة من حجم وقيمة الواردات الإجمالية للسوق برسم الربع الثالث من عام 2024.

 

وفي التفاصيل، سجل حجم واردات لهذه الشركات التسع زيادة بنسبة 5,1 في المائة خلال الربع الثالث من سنة 2024، منتقلة من 1,36 مليون طن في 2023 إلى قرابة 1,43 مليون طن في 2024.

 

أما من حيث القيمة، فقد بلغت قيمة الواردات حوالي 10,89 مليارات درهم خلال نفس الفترة من سنة 2024، مقابل 12,66 مليار درهم على أساس سنوي، مسجلا انخفاضا ناهز 14 في المائة.

 

وكشف التحليل التفصيلي حسب نوع المحروقات أن واردات الغازوال سجلت زيادة بنسبة 3,6 في المائة من حيث الحجم (1,25 مليون طن مقابل 1,2 مليون طن) وانخفاضا بنحو 15,4 في المائة من حيث القيمة (9,43 مليارات درهم مقابل 11,15 مليار درهم) خلال الربع الثالث من من سنة 2024.

 

أما حجم واردات البنزين التي حققتها الشركات التسع، فقد بلغ 178 ألف طن خلال الربع الثالث من سنة 2024، أي بزيادة قدرها 18,4 في المائة مقارنة بسنة 2023، لكنها شهدت تراجعا في قيمتها بنسبة 3,6 في المائة، منتقلة من 1,51 مليار درهم إلى حوالي 1,46 مليار درهم.

 

وفي ما يتعلق بمداخيل الضريبة الداخلية لواردات الغازوال والبنزين، فقد بلغت حوالي 7,21 مليارات درهم برسم الربع الثالث من 2024، مقابل 6,76 مليارات درهم قبل سنة، أي بزيادة فاقت 6,6 في المائة.

 

وتعزى هذه الزيادة إلى ارتفاع مداخيل الضريبة الداخلية على الاستهلاك، والراجعة أساسا إلى ارتفاع حجم واردات الغازوال والبنزين (زائد 10,8 في المائة).

 

وبلغت الضريبة الداخلية على الاستهلاك لكلا النوعين 5,35 مليارات درهم (أي نسبة 74 في المائة من إجمالي المداخيل الضريبية)، مسجلة زيادة بنسبة 10,6 في المائة (بفارق يصل إلى 515 مليون درهم) على أساس سنوي.

 

وبخصوص المداخيل المتعلقة بالضريبة على القيمة المضافة المطبقة عند الاستيراد، فقد تراجعت بنسبة 3,1 في المائة، لتستقر في حدود 1,86 مليار درهم خلال الربع الثالث من سنة 2024، وتمثل بالتالي نسبة 26 في المائة من إجمالي المداخيل الضريبية المستخلصة من واردات النوعين من المحروقات معا.

 

ويتبين من تحليل المعطيات حسب نوع المحروقات أن المداخيل الضريبية المستخلصة من واردات الغازوال شكلت نحو 82,6 في المائة من إجمالي المداخيل خلال الربع الثالث من سنة 2024، لتستقر عند 5,96 مليارات درهم.

 

علاوة على ذلك، أكد مجلس المنافسة أن الشركات التسع المعنية بهذا التقرير ساهمت بغلاف مالي يصل إلى 6,14 مليارات درهم (أي نسبة 85,4 في المائة من إجمالي المداخيل)، منها 4,47 مليارات درهم بالنسبة للضريبة الداخلية على الاستهلاك، و1,67 مليار درهم من الضريبة على القيمة المضافة عند الاستيراد بالنسبة للغازوال والبنزين.

 

 

 

 

 

 

 

كلمات دلالية أسعار المحروقات ارتفاع الأسعار بايتاس حكومة أخنوش فتاح العلوي

مقالات مشابهة

  • الإحصائي الخليجي: 16.8 ألف مواطن خليجي مسجلون في نظام التقاعد بالدول الأعضاء
  • 9 شركات من أصل 31 تستحوذ على 84 في المائة من استيراد المحروقات بالمغرب وفق تقرير رسمي
  • التعاون الخليجي: ندعم كافة الجهود لإيجاد حل سياسي في اليمن
  • الإمارات.. 81 مليار درهم استثمارات جديدة للبنوك خلال أول 10 أشهر
  • 81 مليار درهم استثمارات جديدة لبنوك الإمارات خلال 2024
  • 22 مليار دولار استثمارات جديدة لبنوك الإمارات في 10 أشهر
  • أخنوش: المداخيل الضريبية بلغت 263 مليار درهم في سنة 2023
  • عجز الميزانية يستقر في حدود 64 مليار درهم مع تدني نفقات صندوق المقاصة
  • حمدان بن محمد: لأول مرة.. صادرات غرفة دبي تتجاوز 300 مليار درهم
  • صادرات مصر السلعية تتخطى 9 مليارات دولار والواردات أكثر من 23 مليار في الربع الأول