أغمض عينيك قصة ملهمة بطلها مصاب بالتوحد.. في رمضان على السومرية
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
من أروع القصص المطروحة في الموسم الرمضاني الحالي مسلسل "أغمض عينيك" الذي يطرح للمرة الأولى في العالم العربي موضوع مرض التوحد ويعالج إشكالياته من جميع جوانبها. هو مسلسل درامي إجتماعي عاطفي وملهم جداً، يأخذنا في عالمٍ من المشاعر العميقة، منها ظاهرة ومنها دفينة سيكتشفها أبطالنا في سياق الأحداث وينقلوها لنا بإحساسٍ عالٍ.
يتشكل بين جود ومؤنس رابط قوي وتنشأ بينهما علاقة فريدة من نوعها كان كل منهما بأمس الحاجة إليها. لكن يصطدم مؤنس بتحديات كبيرة للحفاظ على أمان جود، منها قانونية ومواجهات مع الأقارب وحتى أحكام المجتمع القاسية.
ليكبر جود مع مؤنس بعد نضالٍ طويل، فتختلف الصراعات وتتغير العلاقات في حياتهما بطريقة مفاجئة حين يظهر أشخاص جدد في القصة. لكن الحدث الأبرز عودة والدته ليختبر تجارب ومشاعر جديدة معها. وما اعتقدنا أنه من الثوابت بات من الممكن أن يكون متغيراً. فكيف سيستمران رغم كل الإضطرابات؟ وهل ستعوض الحياه لكل فردٍ ما خسره؟
أبطال مسلسل "أغمض عينيك" من ألمع نجوم سوريا وهم القديرة منى واصف وعبد المنعم عمايري وأمل عرفة وأحمد الأحمد وفايز قزق وحلا رجب وغيرهم الكثير، وإخراج مؤمن الملا.
تابعوا هذه القصة التي لا تشبه كل القصص في رمضان على شاشة السومرية.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: أغمض عینیک
إقرأ أيضاً:
صديقة إيلون ماسك السابقة تكشف عن تشخيصها بالتوحد واضطراب فرط الحركة
أوتاوا
أعلنت المغنية الكندية غرايمز، صديقة الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك، واسمها الحقيقي كلير إليز بوشيه، عن تشخيصها باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD) والتوحد، مشيرةً إلى أنها بدأت تدرك أيضًا احتمال معاناتها من عسر القراءة.
وجاء إعلان غرايمز عبر منشور مطول على حسابها في منصة “إكس” يوم 22 مارس، حيث سلطت الضوء على تجربتها الشخصية مع هذه الحالات، وأعربت عن انتقادها لما وصفته بـ”الثقافة الفرعية” لحسابات الصحة النفسية على الإنترنت.
ورأت أن هذه الحسابات تساهم في نشر معلومات مضللة، وتشجع على التشخيص الذاتي، مما قد يؤدي إلى فهم خاطئ للحالات النفسية.
وأكدت أن اكتشاف حالتها في وقت مبكر كان من الممكن أن يغير مسار حياتها، مشيرةً إلى أن بعض سلوكياتها الطفولية أُسيء تفسيرها على أنها مشكلات سلوكية، في حين أنها كانت مجرد سمات مرتبطة بحالتها العصبية.
كما أعربت غرايمز عن قلقها من تأثير وسائل التواصل الاجتماعي في انتشار التشخيصات الخاطئة، لافتةً إلى أن بعض حالات اضطراب فرط الحركة قد تكون ناتجة عن الاستخدام المفرط للشاشات وما وصفته بـ”الاحتراق الدوباميني”.
وانتقدت بشدة صفحات “ميمات ADHD”، معتبرةً أن تصوير سلوكيات إيجابية، مثل حب القراءة، كعلامات على الاضطراب أمر “مقلق”.
واختتمت حديثها بالتأكيد على خطورة انتشار المعلومات غير الدقيقة حول الصحة النفسية على الإنترنت، داعيةً إلى توخي الحذر عند التعامل مع هذه المحتويات، والتأكد من الحصول على المعلومات من مصادر موثوقة ومتخصصة.
إقرأ أيضًا
إيلون ماسك يحتفي بولادة طفله الـ14