كل ما يمكن معرفته حول مرض الفنانة داليا مصطفى ومخاطرة
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أعلنت الفنانة داليا مصطفي عبر صفحتها الرسمية علي موقع الصور والفيديوهات الشهير إنستجرام، عن إصابتها بمرض السكري.
وقالت داليا مصطفي في تصريحات خاصة لصدي البلد : خلال الأيام الماضية ، قمت بنشر صورة ظهرت فيها وأنا أرتدي جهازا، البعض تسأل عنه وآخرين كانوا على علم به.
واستكملت داليا مصطفي ؛ هذا الجهاز خاص بمرض السكري الدي أصبت به ، ولا أشعر بالكسوف بالإعلان عن إصابتي بهذا المرض .
ومرض السكري النوع الأول هو حالة مزمنة يتميز فيها جهاز المناعة بتدمير خلايا بيتا في البنكرياس المسؤولة عن إنتاج الأنسولين. وبالتالي، يعاني المصابون بمرض السكري النوع الأول من نقص حاد في إنتاج الأنسولين. إليك بعض المعلومات حول الأعراض والأسباب والعلاج والمخاطر والوقاية المتعلقة بهذا المرض، بحسب ما نشره موقع هيلثي.
أعراض مرض السكري النوع الأول
- زيادة في العطش والجفاف.
- زيادة في التبول.
- زيادة في الشهية مع فقدان الوزن.
- ضعف عام وتعب.
- ضبابية الرؤية.
- جروح تستغرق وقتًا طويلاً للشفاء.
- عدوى متكررة، خاصة في الجهاز التنفسي والمثانة.
- التوتر النفسي والعوامل الوراثية يمكن أن تكون لها دور في تطور المرض، ولكن الأسباب الدقيقة غير معروفة.
- يُعتقد أن الجينات والعوامل المناعية تلعب دورًا في تدمير خلايا بيتا في البنكرياس.
- حقن الأنسولين: يعتبر حقن الأنسولين أساسيًا في علاج مرض السكري النوع الأول حيث يعوض نقص الأنسولين في الجسم.
- متابعة نظام غذائي صحي: ينبغي على المرضى الحفاظ على نظام غذائي متوازن ومنتظم يتضمن توزيعًا صحيًا للكربوهيدرات والبروتين والدهون.
- ممارسة النشاط البدني: ينصح بممارسة النشاط البدني بانتظام للمساعدة في تنظيم مستويات السكر في الدم وتحسين الحساسية للأنسولين.
- ارتفاع مستويات السكر في الدم المزمن يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات طويلة الأمد، مثل مشاكل في العينين والكلى والأعصاب.
- انخفاض مستويات السكر في الدم المفاجئ يمكن أن يؤدي إلى حالة طارئة تسمى "التسمم بالأنسولين" وتتطلب علاجًا فوريًا.
وقاية من مرض السكري النوع الأول:
- لا يوجد وقاية مؤكدة من مرض السكري النوع الأول، حيث يعتلم يثبت حتى الآن وجود وسائل للوقاية من مرض السكري النوع الأول. ومع ذلك، هناك بعض الدراسات التي تشير إلى أن تجنب التعرض للتدخين والحفاظ على وزن صحي وممارسة النشاط البدني قد تساعد في تقليل خطر الإصابة بالمرض. يُنصح أيضًا بإجراء فحص دوري لمستويات السكر في الدم ومراقبة العوامل المرتبطة بمرض السكري.
يرجى ملاحظة أن هذه المعلومات هي للأغراض العامة ولا تغني عن استشارة الطبيب. يُنصح بمراجعة الطبيب المختص لتقييم الحالة وتشخيصها ووصف العلاج المناسب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأيام الماضية البنكرياس التوتر النفسي إعلان الإعلان الجهاز التنفسي التنف التنفس الجسم الجهاز السكري النوع الأول الحفاظ على نظام غذائي الع الفنانة داليا مصطفى العوامل الوراثية العلاج المناسب إنتاج الأنسولين الوقاية فتة مرض السکری النوع الأول السکر فی الدم بمرض السکری
إقرأ أيضاً:
عمرو مصطفى| الرد الأول على حقيقة خلافاته مع محمد رحيم (خاص)
حضر الفنان عمرو مصطفى حفل تكريم محمد رحيم الذي أقيمت فعالياته في الأوبرا، وسط حضوى كبير من نجوم الغناء وأبرز الملحنين والشعراء والموسيقيين
تحدث عمرو مصطفى في تصريح خاص لبوابة الوفد عن مدى تأقره برحيل محمد رحيم المفاجىء، قائلا “ شُل تفكيري ولم استطع التحدث وكنت خارج البلاد وحاولت جاهدا الرجوع إلى مصر، لكن التزامي ببعض الأعمال حالت دون ذلك”.
وعن سؤاله عن رأيه في وجود خلافات ستبقة بين محمد رحيم تسببت في عدم مجيئه إلى الجنازة والعزاء، قال"كلام فاضي، رحيم أخويا بمعنى الكلمة ولن أعير اهتماماتي لمثل تلك الشائعات الكيدية، وحتى إن وجدت الموت يضع خط نهاية لأي شيء".
وأضاف “ صناع الأغنية سواء ملحن أو شاعر أو موزع لايقل أهمية عن المطرب، فيجب أن يكون التكريم عادة لكل مبتكر فني"
وعند ذكر التسامح ونسيان ما مضى ، علّق عمرو مصطفى “ لن أسامح أي شخص تسبب في أذيتي مهما كانت مكانته كبيرة لدي، وأنا أبدأ الآن مرحلة فنية جديدة مع من يستحق فقط”
استقبلت الأوبرا المصرية ليلة تكريم محمد رحيم بحصور وزير الثقافة أحمد فؤاد هنو ورئيس الأوبرا د. لمياء زايد ود. مدحت العدل رئيس جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين ، وسط كم ضخم من نجوم الغناء.
رحل محمد رحيم عن عالمنا في 24 نوفمبر الماضي بشكل مفاجىء عن عمر ناهز 45 عامًا، وتسبب رحيله في حزن شديد ملأ الاوساط الغنائية المحلية والعربية.
كان آخر مانشره رحيم عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع موسيقي من توزيع وعلق عليه بـ"رحيميات" حيث كان على استعداد طرح مجموعة من ألحانه وموسيقاه بصوته تحت هذا الإسم، بجانب ألحانه المعروفة، فمن المفارقة أن تستطيع الاوبرا صنع "رحيميات" على أرض الواقع بعد رحيله تكريمًا لاسمه وإعطاء الفرصة لمحبيه التعرف على خبايا لحنية له لم تنال حقها جيدا من الانتشار.
قدم رحيم على مدار أكثر من 20 عامًا بصمات لحنية مميزة مع رموز الغناء العربي "محمد منير، عمرو دياب، محمد حماقي، تامر حسني، إيهاب توفيق، هشام عباس، إليسا، كارول سماحة، نوال الزغبي، لطيفة، وغيرهم" من النجوم الذين قدموا علامات غنائية مع ألحانه أصبحت ماركة مسجلة لدى مستمعيهم. لطالما كانت الأوبرا منبر الموسيقى الأول في العالم العربي، وضعت اسم رحيم في بداية سلسلة تكريماتها لنجوم الفن في نهاية الموسم الجاري، لإعادة الاستمتاع بما قدم و التمعن في أسلوبه الموسيقي الخاص.