دعتها للإفراج عن بقية الصيادين.. - منظمة حقوقية تطالب أرتيريا بإحترام اتفاقيتها مع اليمن بخصوص الصيد التقليدي
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن دعتها للإفراج عن بقية الصيادين منظمة حقوقية تطالب أرتيريا بإحترام اتفاقيتها مع اليمن بخصوص الصيد التقليدي، دعتها للإفراج عن بقية الصيادين منظمة حقوقية تطالب أرتيريا بإحترام اتفاقيتها مع اليمن بخصوص الصيد التقليديطالبت منظمة حقوقية، .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دعتها للإفراج عن بقية الصيادين.
دعتها للإفراج عن بقية الصيادين..
منظمة حقوقية تطالب أرتيريا بإحترام اتفاقيتها مع اليمن بخصوص الصيد التقليدي
طالبت منظمة حقوقية، السلطات الأريترية، بإحترام الإتفاقية المبرمة بينها وبين السلطات اليمنية الخاصة بتنظيم الصيد التقليدي.
ورحب رايتس رادر في بيان لها، بإفراج السلطات الأريترية عن 86 صياداً يمنياً، مطالبة بضرورة الإفراج عن كافة الصيادين المختطفين واحترام الاتفاقية المبرمة بين البلدين والخاصة بتنظيم الصيد التقليدي بينهما.
ودعت المنظمة الحقوقية التي تتخذ من أمستردام بهولندا مقرا لها، الحكومة اليمنية للتدخل لدى الجهات المعنية في دولة إريتريا لإطلاق بقية الصيادين ووضع حد للانتهاكات التي يتعرضون لها من حين لآخر.
تابعنا في :المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الرهائن المحررون يحثون نتنياهو على التوصل مع حماس للإفراج عن الباقين
وجه أكثر من 50 أسيراً في كيان الاحتلال الإسرائيلي تم تحريرهم من قبضة حماس، نداء إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في رسالة طالبوا فيها باستمرار الاتفاق مع حماس والإفراج عن الرهائن الـ59 الذين ما زالوا في غزة، وفق ما ذكرت صحف عبرية.
تم التوقيع على الرسالة من قبل ياردن بيباس، وليري الباج، ودانييلا جلبوع ومن بين الموقعين على الرسالة إيلانا جريتزويسكي، وهي إحدى الناجيات من الأسر وصديقة الرهينة ماتان زانجاوكر.
قالوا "نحن الذين اختطفنا خلال السابع من أكتوبر، لانعلم ما يمر به الرهائن المتبقون. في هذه اللحظة بالذات".
وأضافوا "نحن لسنا أحرارا حقا. وطالما أنهم هناك، فإن أجزاء كبيرة منا تظل في الأسر".
وذكروا "إن إسرائيل تقف الآن عند مفترق طرق ـ إما العودة إلى القتال أو إعادة جميع الرهائن. لقد مر أكثر من عام بين الاتفاق السابق والحالي، وخلال تلك الفترة قُتل عدد من الرهائن أكبر من عدد الذين تم إنقاذهم في العمليات العسكرية. نحن الذين سمعنا أصداء القنابل فوق رؤوسنا وشعرنا بالخوف على حياتنا، نعلم أن العودة إلى القتال تعني خطراً حقيقياً على حياة أولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة، في حين تتضاءل فرص إعادة أولئك الذين لم يعودوا بين الأحياء للدفن"، هكذا كتب الناجون من الأسر.