شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الصحافة تستخف بعقول الجماهير … شاهد الأرقام الحقيقية هل تتوافق مع كيليان مبابي، كم هي عجيبة الأنباء التي تتحدث عن اهتمام بعض أندية الدوري الإنجليزي الممتاز بالتعاقد مع النجم الفرنسي كيليان مبابي في فترة .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصحافة تستخف بعقول الجماهير … شاهد الأرقام الحقيقية هل تتوافق مع كيليان مبابي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الصحافة تستخف بعقول الجماهير … شاهد الأرقام الحقيقية...

كم هي عجيبة الأنباء التي تتحدث عن اهتمام بعض أندية الدوري الإنجليزي الممتاز بالتعاقد مع النجم الفرنسي كيليان مبابي في فترة الانتقالات الصيفية الحالية، طالما سيعرضه باريس سان جيرمان إلى البيع.

الحقائق لا يمكن أن نتحدث عنها إلا بالأرقام، فهي خير دليل على صحة ما يقال ويُنشر هنا وهناك، ويبقى الأمر المؤكد أن كل الأخبار المنتشرة أكثر من سخيفة، لأن واقع الحال مختلف تمامًا.

أعلى صافي راتب في البريميرليج يصل إلى 11 مليون جنيه إسترليني، ثم نجد الصحافة تتحدث عن اهتمام أندية مانشستر يونايتد وتشيلسي بخدمات مبابي، والذي يصل راتبه الحالي مع باريس سان جيرمان إلى 33 مليون يورو، فبأي منطق يمكن التوقيع معه؟

الجدير بالذكر أن أعلى صافي راتب في اليونايتد يبلغ 9 مليون جنيه إسترليني، أما في تشيلسي فالراتب الأعلى هو 8 مليون جنيه إسترليني.

كل هذه الأرقام تؤكد لنا في النهاية أن النادي الوحيد القادر حاليًا على التوقيع مع مبابي هو ريال مدريد وحده، بحكم أنه يستطيع دفع راتب كبير يتراوح ما بين 25 إلى 30 مليون يورو للاعب من الطراز الرفيع.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الدوري شاهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کیلیان مبابی

إقرأ أيضاً:

سخرية الصحافة الكينية تغضب نجل موسيفيني

تشهد العلاقات بين أوغندا وكينيا توترًا جديدًا، وهذه المرة بسبب الجدل الذي أثارته التغطية الإعلامية الكينية للجنرال موهوزي كاينيروغابا، نجل الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني وقائد قوات الدفاع الشعبية الأوغندية.

وأثارت التقارير الصحفية الأخيرة بشأنه ردود فعل غاضبة في أوغندا، حيث يرى بعض أنصاره أن الإعلام الكيني لم يكن منصفًا في تناول أخباره.

وفقًا لتقرير نشره موقع كيني على الإنترنت أن مجموعة من الأوغنديين تخطط لتنظيم احتجاجات أمام المفوضية العليا الكينية في كمبالا، تعبيرًا عن رفضهم لما وصفوه بـ"التحيز الإعلامي" ضد الجنرال موهوزي.

ويرى منظمو الاحتجاج، وهم من أعضاء الرابطة الوطنية الأوغندية، أن بعض التقارير الصحفية الكينية لم تلتزم بالحياد والموضوعية، بل تضمنت انتقادات ساخرة اعتبروها غير مبررة لشخصية عسكرية بارزة في أوغندا.

تصاعدت حدة الأزمة بعد أن نشرت صحيفة ذي ستاندرد الكينية عنوانًا مثيرًا للجدل: "طفل أربع نجوم: لماذا قد تؤدي تغريدات موهوزي إلى تأجيج التوتر في أزمة الكونغو الديمقراطية؟".

وقد تضمن التقرير صورًا لموهوزي بزيه العسكري، وألقى الضوء على سلسلة من التغريدات التي نشرها حول الوضع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، لا سيما العنف ضد مجتمع التوتسي.

إعلان

وأثارت هذه التغريدات نقاشًا واسعًا، حيث اعتبرها البعض غير مسؤولة وقد تؤدي إلى تعقيد الأزمة الإقليمية، في حين رأى آخرون أنها تعكس وجهة نظر الجنرال بشأن الوضع الأمني في المنطقة.

لم يتأخر رد فعل الجنرال موهوزي، إذ لجأ إلى منصة إكس (تويتر سابقًا) لنشر سلسلة من التغريدات ردًا على ما وصفه بالهجوم الإعلامي عليه.

وفي تغريداته، أشار إلى أن اهتمام الإعلام الكيني به دليل على شعبيته هناك، بل وذهب إلى حد اقتراح فكرة الترشح لمنصب سياسي في كينيا، مؤكدًا ثقته في إمكانية فوزه.

كما نشر تغريدات أثارت جدلًا واسعًا، حيث تضمنت تعليقات جنسية ساخرة اعتُبرت مستفزة للكينيين، مما أدى إلى تصاعد الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي.

وبينما رأى بعض متابعيه أن تصريحاته تأتي في سياق المزاح السياسي، اعتبر آخرون أنها قد تزيد من التوتر بين البلدين.

يُعرف الجنرال موهوزي بنشاطه المكثف على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث سبق أن أدلى بتصريحات أثارت أزمات دبلوماسية، مثل تصريحه في عام 2022 بأن الجيش الأوغندي قادر على السيطرة على نيروبي خلال أسبوعين، وهو ما تسبب في خلاف دبلوماسي بين البلدين قبل أن يوضح لاحقًا أن الأمر كان مجرد "مزحة".

ويُنظر إلى موهوزي على أنه الخليفة المحتمل لوالده، الرئيس يوري موسيفيني، الذي يحكم أوغندا منذ عام 1986. وقد برز في السنوات الأخيرة كشخصية مؤثرة في الساحة السياسية الأوغندية، حيث يحظى بدعم بعض الشباب وجنرالات الجيش، رغم معارضة عدد من السياسيين التقليديين له.

تعتبر العلاقات بين كينيا وأوغندا محورية لاستقرار منطقة شرق أفريقيا، حيث تربطهما علاقات تجارية وأمنية وثيقة.

ومع ذلك، فإن هذه الأزمة الإعلامية قد تؤدي إلى توتر دبلوماسي إذا استمرت الاحتجاجات في أوغندا أو تصاعدت حدة التصريحات المتبادلة.

لم تصدر الحكومة الكينية حتى الآن، أي رد رسمي على الجدل الدائر، مما يعكس رغبة نيروبي في تجنب التصعيد وحماية المصالح المشتركة بين البلدين.

إعلان

لكن في ظل استمرار التفاعل الإعلامي والسياسي حول القضية، يبقى من غير الواضح كيف ستتطور هذه الأزمة خلال الأيام المقبلة.

مقالات مشابهة

  • الأرقام الاستثنائية والتاريخية تشعل قمة الأهلي والريان في «النخبة»
  • رقم صادم.. دولة تستهلك "كيتامين" يكفي لتخدير 2 مليون حصان
  • مبابي يقود قائمة ريال مدريد لمواجهة أتلتيكو في دوري أبطال أوروبا
  • ناصر الخليفي: لا يعجبني مبابي عندما يتحدث عن سان جيرمان
  • سخرية الصحافة الكينية تغضب نجل موسيفيني
  • شاهد.. سواريز يسحر الجماهير بهدف رائع
  • مزاد السيجار الكوبي يحطم الأرقام القياسية: 18.6 مليون دولار في نسخته الـ25
  • الأرقام الإيجابية ترفع ثقة «الفرسان»
  • شاهد.. روبوت صيني يخرج عن السيطرة ويهاجم الجماهير في مهرجان شعبي
  • إمام عاشور: لا أتأثر بهجوم الجماهير وتركيزي في الملعب.. ولا أحب الأزمات