مجزرة مروعة بحق عائلة الفقعاوي شرق خانيونس.. 16 شهيدا (شاهد)
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الثلاثاء، مجزرة مروعة بحق عائلة فلسطينية شرق خانيونس، راح ضحيتها عددا من الشهداء بينهم أطفال.
وتمكنت طواقم الدفاع المدني من انتشال 16 شهيدا من عائلة الفقعاوي، بعد استهداف طائرات الاحتلال منزلهم قرب المستشفى الأوروبي شرق خانيونس.
ولا تزال الطواقم تبحث عن مفقودين تحت أنقاض المنزل المستهدف، فيما نقلت طواقم الإسعاف عددا من الجرحى إلى المستشفى لتلقي العلاج.
شاهد | 16 شهيدا بينهم أطفال جراء مجزرة عائلة الفقعاوي بخان يونس جنوب قطاع غزة pic.twitter.com/xYUdJB170B
— حسن اصليح | Hassan (@hassaneslayeh) March 5, 2024وأعلنت وزارة الصحة بغزة أمس، عن ارتكاب جيش الاحتلال 13 مجزرة جديدة ضد العائلات الفلسطينية، راح ضحيتها 124 شهيدا، إلى جانب إصابة 210 آخرين.
ولفتت الوزارة إلى أن هناك عددا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، وتمنع قوات الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، إلى 30 ألفا و534 شهيدا و71 ألفا و920 إصابة.
ويشن الاحتلال حرب تجويع على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ضمن عدوانه الوحشي، وذلك عبر استهداف مصادر الحياة الأساسية، وعرقلة المساعدات الإنسانية.
وتتصاعد حدة الكارثة الإنسانية في قطاع غزة بشكل متسارع، لا سيما في الشمال، الذي سجلت فيه حالات وفاة بين أطفال ومسنين؛ بسبب قلة الغذاء جراء الحصار الإسرائيلي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال مجزرة خانيونس الشهداء خانيونس الاحتلال مجزرة شهداء الإبادة الجماعية المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مربية أطفال سابقة تتهم كينيدي جونيور بالتحرش
أفادت مجلة "فانيتي فير" بأن مربية الأطفال إليزا كوني تعرضت للتحرش من قبل المرشح المستقل للانتخابات الرئاسية الأمريكية روبرت كينيدي جونيور خلال فترة عملها لدى عائلته في عام 1998.
وجاء في منشور الصحيفة أنه "في عام 1998، عملت إليزا كوني، التي كانت تبلغ من العمر 23 عاما في ذلك الوقت، لدى عائلة كينيدي لرعاية الأطفال، ووفقا لها، قام كينيدي جونيور ذات مرة بمداعبة ساقها أثناء جلوسه معها على الطاولة".
إقرأ المزيدوبحسب المجلة أكدت كوني أن كينيدي جونيور قد كرر فعل ذلك مرة أخرى متماديا بلمسها عندما كانت عائدة من درس يوغا وهي ترتدي بدلة رياضية.
يُشار إلى أن المربية تكتمت على الحادثة حتى عام 2017 وذروة حركة #MeToo# المناهضة للتحرش الجنسي، ولم تخبر سوى والدتها في ذلك الوقت.
ونقلت المجلة عن هولي كوني، والدة المربية، قولها: "بالطبع كنت أشعر بالرعب ولكنني لم أتفاجأ..ليس بسبب اسم عائلة كينيدي، ولكن بسبب معرفة ما كان عليه الوضع حينها، خاصة في عالم أصحاب الامتيازات".
ولفتت المجلة إلى أنه عندما قرر كينيدي جونيور الترشح لرئاسة الولايات المتحدة عام 2023، أخبرت كوني عن الواقعة صديقين مقربين لها ومحام، والذين قالوا لها إنه يمكنها أن ترفع دعوى قضائية ضده، لكن كوني رفضت بشدة هذا الاحتمال.
إقرأ المزيديذكر أن روبرت كينيدي جونيور البالغ 70 عاما من العمر، هو ابن المدعي العام الأسبق روبرت كينيدي، الشقيق الأصغر للرئيس الأمريكي الـ 35 جون كينيدي.
وأعلن كينيدي في 9 أكتوبر الماضي عزمه الترشح للرئاسة الأمريكية كمرشح مستقل.
ويواصل كينيدي جونيور حملته الانتخابية لكن من المتوقع ألا يتمكن من الدخول في منافسة جدية مع بايدن أو ترامب.
المصدر: RT