تبدأ العديد من السيدات التجهيز لعزومات رمضان، لأنها تحتاج إلى ترتيب وتنظيم في الوقت، ويمكن إعداد عزومة بتكاليف اقتصادية من خلال عدة خطوات، تساعد على تحضير أصناف متنوعة في سفرة رمضان، بأسعار بسيطة مقارنة بأصناف أخرى، وتكفي عدد كبير من الأفراد.

هناك بعض الخطوات التي يجب اتباعها، لتحضير عزومات اقتصادية، بحسب قناة cbc sofra.

 اختيار الأطباق الرئيسية تأتي الخطوة الأولى باختيار الأطباق الرئيسية، والتي تعتبر أساس أي عزومة، ولا يشترط اختيار صنف مكلف أو باهظ الثمن، مثل الديك الرومي أو فخدة خروف بل هناك بعض الأصناف الفخمة التي لا تستهلك جهد أو وقت كبير، وفي الوقت ذاته تعتبر موفرة، مثل إعداد كمية كبيرة من الكفتة المشوية، بالاعتماد على  اللحم المفروم أو الدجاج المفروم، ويمكن طهي كباب حلة من قطع الدجاج، بدلًا من مكعبات اللحم. مبدأ تقسيم الضيوف يجب الاعتماد على مبدأ تقسيم الضيوف، أي عدم حضور جميع أفراد العائلة في يوم واحد، إذ يمكن أن يحضر الشقيق وزوجته وأبنائه، وفي يوم آخر تأتي الشقيقة وأسرتها الصغيرة من أجل تجنب العزومات الضخمة، التي تستهلك مبالغ كبيرة، لذا فإن الأفضل تقسيم الضيوف على أكثر من يوم، أي تتراوح العزومة بين 10 لـ12 فرد. استخدام الأطباق المقسمة يمكن اللجوء إلى استخدام أطباق الفل أو الأطباق البلاستيكية، في حالة تخطي عدد الأفراد 20 فردًا في العزومة الواحدة، وتعتمد على تحضير وجبات متكاملة، من النشويات والخضار والبروتين، وكل نوع يوضع في قسم من الطبق. اختيار أطباق جانبية خالية من اللحوم والدجاج يجب اختيار أطباق جانبية لا تحتوي على أي بروتينات سواء لحوم أو دجاج، إذ يجب أن تكون مشبعة، وتعتمد على الخضراوات أو النشويات بشكل كبير، المشبعة الخالية من اللحوم والدجاج، الأرز، المكرونة، الشعرية، لسان العصفور، والخضار المشكل.

اختيار الحلويات الموفرة يجب اختيار الحلويات الموفرة التي لا تتطلب جهدًا كبيرًا في التحضير، ولا تحتاج إلى تكاليف عالية، وهي حل أوفر من شراء الحلويات الجاهزة، منها مهلبية قمر الدين، سلطة فواكه، والأرز باللبن.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أكلات رمضان عزومات عزومة شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

«مؤتمر لندن»: توافق على منع تقسيم السودان .. السعودية تدعو إلى دعم الحوار

لندن: «الشرق الأوسط» تعهدت بريطانيا والاتحاد الأوروبي تقديم مئات ملايين الدولارات لتخفيف المعاناة في السودان، وذلك خلال مؤتمر عقد في لندن أمس، بمشاركة وزراء من 14 دولة، بالإضافة إلى ممثلين عن هيئات تابعة للأمم المتحدة، ودعا المشاركون في المؤتمر الذي جاء بدعوة من بريطانيا وفرنسا وألمانيا والاتحادَين «الأفريقي» و«الأوروبي»، إلى وقف الأعمال العدائية فوراً وعدم تقسيم السودان، وطالبوا بحكومة مدنية. لكن وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، اعترف بأن تحقيق السلام سيستغرق وقتاً ويحتاج «دبلوماسية صبورة».

وأكدت السعودية أهمية وقف الدعم الخارجي لطرفَي الصراع في السودان؛ لتهيئة بيئة حقيقية لوقف النار وحلٍّ سياسي شامل. وقال نائب وزير الخارجية السعودي، وليد بن عبد الكريم الخريجي، إن ما يجري في السودان يُمثل تهديداً للاستقرار الإقليمي، وإن «المسؤولية الجماعية تحتّم علينا مضاعفة الجهود لدعم مسار الحوار».  

مقالات مشابهة

  • «الشؤون الإسلامية» تكرم موظفيها ضمن فريق برنامج العلماء الضيوف
  • «الشؤون الإسلامية» تكرّم موظفيها ضمن فريق برنامج العلماء الضيوف
  • جوميز: سنلعب أمام الاتحاد بتوازن وطموح كبير
  • غلق 12 فرعًا لمحال بيع الحلويات ومنتجات الألبان تابعة لسلسلتَي "ب لبن" و"بلين" بالجيزة
  • نائب: مصر دولة ذات تاريخ كبير في صناعة الدواء
  • «مؤتمر لندن»: توافق على منع تقسيم السودان .. السعودية تدعو إلى دعم الحوار
  • تحالف العزم يرفض تقسيم نينوى إلى محافظات طائفية وعرقية
  • حزب النجيفي يرفض محاولات تقسيم نينوى على أساس طائفي وعرقي وديني
  • اليوم.. "اقتصادية النواب" تُراجع معدلات أداء الحكومة خلال الربع الأول من عام 2024-2025
  • ملفات اقتصادية على طاولة المحافظ ونائبه مع صندوق النقد الدولي