ترامب يفوز في نورث داكوتا قبل مواجهات الثلاثاء الكبير
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
فاز الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بالانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في ولاية نورث داكوتا أمس الاثنين، وفقا لتقديرات مركز إديسون البحثي، وذلك قبل سلسلة من المواجهات المعروفة باسم الثلاثاء الكبير والتي من المتوقع أن تعزز تفوقه في سباق نيل ترشيح الحزب لخوض الانتخابات الرئاسية.
وحقق ترامب فوزا مريحا في ولاية نورث داكوتا على نيكي هيلي، آخر منافسيه المتبقين على نيل ترشيح الحزب الجمهوري لخوض انتخابات الرئاسة.
وحققت هيلي سفيرة واشنطن السابقة لدى الأمم المتحدة أول انتصار لها في الانتخابات التمهيدية يوم الأحد في واشنطن العاصمة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة ترامب الانتخابات الأميركية
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تقاضي ولاية مين بسبب مشاركة المتحولات جنسيا في منافسات الفتيات
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمها رفع دعوة قضائية ضد وزارة التعليم بولاية مين، بسبب عدم امتثالها لحظر مشاركة الرياضيين المتحولين جنسيا في رياضات الفتيات.
يأتي ذلك بعد أسابيع من النزاع بين الإدارة الجمهورية وحاكمة الولاية، الديمقراطية جانيت ميلز، وهو نزاع شهد تهديدات بقطع التمويل الاتحادي الحيوي، وبلغ ذروته بمواجهة في البيت الأبيض، حيث قالت الحاكمة للرئيس: "نتقابل في قاعة المحكمة".
وأعلنت المدعية العامة بام بوندي الإجراء القانوني، خلال مؤتمر صحفي في واشنطن، إلى جانب رايلي جاينز، السباحة السابقة في جامعة كنتاكي، التي أصبحت واجهة علنية للمعارضة القائمة ضد مشاركة الرياضيين المتحولين جنسيا.
وذكرت وزارتا التعليم والصحة والخدمات الإنسانية في إدارة ترامب إن الوكالة التعليمية في ولاية مين تنتهك القانون الفيدرالي المعروف باسم "تايتل IX "وهو القانون الذي يمنع التمييز من خلال السماح للفتيات المتحولات جنسيا بالمشاركة في مسابقات فرق الفتيات الرياضية.
ورفض مسؤولو ولاية مين الموافقة على تسوية تمنع مشاركة الطلبة المتحولين جنسيا في الرياضة، بحجة أن القانون لا يمنع المدارس من السماح للرياضيين المتحولين جنسيا بالمشاركة.
يذكر أنه في مطلع فبراير الماضي، وقع الرئيس الأمريكي على أمر تنفيذي حول منع المتحولين جنسيا من المشاركة في المسابقات الرياضية للنساء.
وقال ترامب أثناء مراسم التوقيع على الوثيقة، يوم الأربعاء، إنه "من الآن ستكون الرياضات النسائية للنساء فقط"، واتهم الإدارة السابقة بدعم "الأفكار اليسارية المتطرفة" بشأن "التخلي عن مفهوم الهوية الجنسية البيولوجية".