ساعة الملياردير أنانت تٌبهر مارك زوكربيرج.. لن تصدق كم سعرها!
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
لم يتمكن مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا، وزوجته بريسيلا تشان، إخفاء انبهارهما بساعة الملياردير الهندي أنانت أمباني، نجل أحد أغنى رجال الأعمال في آسيا موكيش أمباني.
اقرأ ايضاًكاميرات التصوير التقطت اللحظات التي ظهر فيها زوكربيرج، الذي تقدر ثروته بـ 176.
Mark Zuckerberg & his wife Priscilla was surprised to see Anant Ambani's watch. Anant was seen carrying beautiful audemars piguet royal oak open worked skeleton worth INR 14 crore. ????#AnantRadhikaWedding | #AnantAmbani pic.twitter.com/DEql5XFWUA
— Radhika Chaudhary (@Radhika8057) March 3, 2024وقالت تشان لأنانت، وهي تميل لإلقاء نظرة فاحصة، : "هذه الساعة رائعة،"، ليرد عليها: "أعلم، لقد أخبرته بذلك بالفعل"، قبل أن يتدخل زوكربيرغ قائلًا: "أنت تعلم أنني لم أرغب أبدًا في الحصول على ساعة، ولكن بعد أن رأيتها أقول.. الساعات رائعة"، بينما تمزح زوجته قائلة: "قد ترغب في ذلك".
متابعو اللقاء توجهوا نحو محرك “غوغل” للبحث عن مواصفات ساعة أنانت، ومعرفة سبب انبهار زوكربيج وزوجته بها، وهل تستحق كل هذا الإعجاب والتصفير.
ساعة أنانت أمبانيوبالبحث، تبين أن ساعة أنانت أمباني هي من علامة ريتشارد ميل، ويُعتقد أنها ساعة RMS-10 Tourbillon Koi Fish، مصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا ومرصعة بالألماس.
أما بالنسبة لسعر ساعة أنانت فهي تقدر بـ مليون دولار أمريكي.
ساعة أنانت أمباني من علامة RM
يذكر أن أنانت ارتدى هذه الساعة الفاخرة في إحدى الحفلات الثلاث التي أقامها له والده احتفالًا باقتراب موعد زفافه من راديكا ميرشانت.
وحظيت الحفلات الثلاث بتغطية إعلامية مهيبة فيما وصفها المراقبون بـ”الأسطورية” نظرًا لتكلفتها التي وصلت لـ100 مليون دولار أمريكي وقائمة المدعوين التي ضمت نخبة من رجال الأعمال العالميين، ورؤساء دول، ونجوم هوليوود وبوليوود.
استمرت الاحتفالات حتى يوم الأحد وتضمنت أداءً مبهرًا للنجمة العالمية ريهانا.
مارك زوكربيرج وزوجته في حفلات ما قبل زفاف أنانت أمباني
وكان من بين المدعوين:
إيفانكا ترامب وعائلتها
مارك زوكربيرج وزوجته
المليارديران الهنديان غوتام أداني وكومار مانغلام بيرلا
لاعب الكريكيت الأسطوري ساشين تيندولكار
اقرأ ايضاًمشاهير بوليوود مثل ديبيكا بادوكون، شاروخان وراني موخرجي
بيل جيتس
من هو أنانت أمبانيأنانت هو الابن الأصغر لأغنى رجل في الهند، رئيس مجلس إدارة شركة ريلاينس إندستريز موكيش أمباني، الذي تبلغ ثروته الصافية المذهلة 116.8 مليار دولار، في حين أن خطيبته هي ابنة فيرين ميرشانت، الرئيس التنفيذي لشركة Encore Healthcare Pvt. Ltd.، ورائدة الأعمال شيلا ميرشانت.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: موكيش أمباني أنانت أمباني الهند بيل غيتس مارک زوکربیرج أنانت أمبانی
إقرأ أيضاً:
شرطة دبي تعيد حقيبة لمسافر مصري تحوي 7000 دولار خلال نصف ساعة
دبي - الخليج
تمكنت الإدارة العامة لأمن المطارات في شرطة دبي من إعادة حقيبة مسافر مصري الجنسية، تحوي كافة متعلقاته ووثائق سفره ومبلغ 7000 دولار، وذلك بعد أخذه عن طريق الخطأ حقيبة أخرى مشابهة من مسافرة في مطار دبي الدولي، وأعادتها شرطة دبي له خلال نصف ساعة من تلقي بلاغه.
وقال العميد حموده بالسويدا العامري، مدير الإدارة العامة لأمن المطارات، إن المُسافر منير سيد إبراهيم، مصري الجنسية، سارع بخوف وقلق إلى مكتب شرطة المطار في صالة القادمين، مبلغاً عن فقدانه حقيبة سفره عن طريق الخطأ، بعد أخذه حقيبة مسافر آخر، نتيجة التشابه في شكل ولون الحقيبة، موضحاً أنها تحوي مبلغ 7000 دولار إلى جانب أمتعته ووثائق سفره، وعليه اللحاق بطائرة أخرى متوجهة إلى الصين بعد ساعة واحدة فقط.
وأكد العميد العامري، أن الضابط المناوب شكل على الفور فريق عمل لتتبع سير المُسافر منذ لحظة دخوله المطار، ومراجعة كاميرات المراقبة، والتواصل مع شركة طيران الإمارات التي قدم على متنها المسافر من مطار القاهرة، وأظهرت التحريات أن الحقيبة تبدلت مع حقيبة لمسافرة مصرية لا تزال في أروقة مطار دبي بانتظار أقاربها، وأنها لا تعلم أيضاً بتبدل الحقيبة، وأنها تفاجأت بقدوم رجال الشرطة وتعريفهم بأنفسهم موضحين لها الخطأ الذي وقع، وسلموها الحقيبة الخاصة بها، وتسلم المسافر منير سيد إبراهيم حقيبته وتمكن من اللحاق بطائرته إلى الصين.
ونوه العميد العامري إلى أن شرطة دبي حريصة على تطبيق أعلى معايير وإجراءات الأمن والسلامة في دبي وفي مطارات دبي، وتعمل فرقها على أهبة الاستعداد الكامل للتعامل مع مختلف أنواع البلاغات، وتعزيز تجربة المسافرين، والتأكد من سلاسة سير رحلتهم، وضمان شعورهم بالسعادة والراحة خلال سفرهم وإقامتهم في دبي.
وعبر المسافران عن شكرهما وتقديرهما العميق لجهود ضباط وأفراد شرطة دبي، وسرعة تجاوبهم التي فاقت التوقعات، وتمكنهم من إعادة الحقائب خلال فترة زمنية قياسية، وليتمكن كل منهما من متابعة سير رحلته، الأمر الذي عكس السمعة الرائدة لسمعة شرطة دبي، وإمارة دبي على مستوى العالم.