عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "مناورات عسكرية جديدة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تحت اسم "درع الحرية".

وبضعف عدد مثيلاتها العام الماضي، تدخل واشنطن وبيونج يانج مناورات عسكرية مشتركة جديدة تحمل اسم درع الحرية، وسط تصاعد التوترات بسبب استمرار بيونج يانج في التلويح باستخدام القوة العسكرية وإطلاق المدفعية قرب الحدود البحرية الغرربية.

 

المناورة العسكرية التي تجري في الفترة من 4 إلى 14 مارس الجاري تهدف –وفقا لما أعلنه الجيشان الأمريكي والكوري الجنوبي- إلى تعزيز وضع البلدين الدفاعي المشترك.

وتركز المناورة على عمليات متعددة المجالات من خلال استخدام الوحدات البرية والبحرية والجوية والسيبرانية والفضائية، إلى جانب مواجهة التجارب النووية لكوريا الشمالية.

الجيشان الأمريكي والكوري الجنوبي أعلنا كذلك أنهما سيجريان نحو 48 مناورة ميدانية وأن أفرادا من 12 دولة عضوا في قيادة الأمم المتحدة سينضمون إلى التدريبات بما في ذلك أستراليا وبريطانيا والفلبين وتايلاند تحت مراقبة لجنة الأمم المحايدة للإشراف.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الولايات المتحدة بريطاني كوريا بحرية درع الحرية كوريا الجنوبية واشنطن بريطانيا كوريا الشمالية

إقرأ أيضاً:

بعد مشادة ترامب وزيلينسكي.. هل توقف أمريكا المساعدات العسكرية لأوكرانيا

مع تخلى  الرئيس الأمريكي دونالد ‎ترامب عن حلفاءه بأوروبا، وضع قادة أوروبا في حالة صدمة كبيرة، فأوروبا لا تملك جيشا حقيقيا، فلحمايتها تعتمد على حلف الأطلسي، وفق ما ذكر محللون لوسائل إعلام متفرقة.

لا تملك أوروبا ميزانيات كبيرة لبناء جيش جديد. ولعل الزيارة القريبة لرئيس أمريكا لموسكو لحضور احتفالات يوم النصر في 9 مايو 2025 ولقائه المرتقب ببوتين هو “الصدمة الأكبر”  لأوروبا.

وهنا يأتي المسار المحتمل الأول، بقبول الهزيمة وما لذلك من مضاعفات  على ضعف  الاتحاد الأوروبي.
والمسار الثاني، لن تتجرأ دولة على  الاستمرار في الحرب ضد روسيا خاصة وأن الحرب في قلب أوروبا.
تبقى الدولة الوحيدة هي  ألمانيا وإن كانت هذه الفرضية غير مرجحة.


وبعيدًا عن خطوات أوروبا مع أوكرانيا، فحول دفع الثمن قال الرئيس فولوديمير زيلينسكي إن أوكرانيا لن تعيد الأموال التي أعطتها لها واشنطن كجزء من صفقة موارد طبيعية أوسع مع الولايات المتحدة.

وصرّح زيلينسكي في مؤتمر صحفي في العاصمة كييف، قائلا: "لن أقبل حتى 10 سنتات من سداد الديون في هذه الصفقة. خلاف ذلك ستكون سابقة".

وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال عطلة نهاية الأسبوع إنه "يحاول استعادة الأموال" التي قدمتها إدارة بايدن إلى أوكرانيا لمساعدتها على صد روسيا.

وادعى ترامب بشكل خاطئ أن الولايات المتحدة أعطت أوكرانيا 350 مليار دولار. 
في حين أن الرقم الفعلي هو حوالي 120 مليار دولار، وفقًا لمعهد كيل للاقتصاد العالمي.

كما زعم ترامب زورًا أيضًا أن دعم أوروبا لأوكرانيا كان "على شكل قرض".

وفي حديثه الأربعاء، قال زيلينسكي إن أوكرانيا لا تزال "ممتنة" لدعم الولايات المتحدة، لكنه سيكون "مباشرًا جدًا"، وسيسأل ترامب "إذا كانت الولايات المتحدة ستوقف الدعم (لأوكرانيا]) أم لا".

وقال الرئيس الأوكراني إنه إذا لم تقدم الولايات المتحدة مزيدًا من المساعدات، فإن كييف يمكنها "شراء الأسلحة مباشرة" من الولايات المتحدة، وأشار إلى أن الأصول الروسية المجمدة - التي تصل إلى حوالي 300 مليار دولار - يمكن استخدامها لتمويل عمليات الشراء.

مقالات مشابهة

  • زيلينسكي: نعوّل على دعم الولايات المتحدة لإحلال السلام
  • المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بوساطة طائرة مسيّرة
  • الولايات المتحدة تسرّع تسليم مساعدات عسكرية لإسرائيل بقيمة 4 مليارات دولار
  • أول عقوبة من أوروبا ضد الولايات المتحدة
  • ترامب: ترحيل 8326 مهاجرا غير نظامى من الولايات المتحدة
  • رئيس مجلس النواب يهنئ نظيريه بجمهوريتي البوسنة والهرسك وكوريا الجنوبية
  • كوريا الجنوبية تطلب من الولايات المتحدة استثناءها من التعريفات الجمركية
  • غارديان: إسرائيل تقترح خطة تمنحها سيطرة عسكرية أكثر على غزة
  • بعد مشادة ترامب وزيلينسكي.. هل توقف أمريكا المساعدات العسكرية لأوكرانيا
  • صفقة ذخائر ومعدات عسكرية أمريكية جديدة للاحتلال بقيمة 2.7 مليار دولار