فاز الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب على منافسته الوحيدة نيكي هايلي في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في ولاية داكوتا الشمالية.

إقرأ المزيد ترامب يفوز بالانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في ولايتين إضافيتين

وتعد الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في داكوتا الشمالية حدثا أخيرا قبل "الثلاثاء الكبير"، عندما ستجرى الانتخابات التمهيدية في 15 ولاية.

وسيحصل الفائز في الانتخابات التمهيدية على دعم 29 مندوبا في المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري الذي سيعلن مرشحا رسميا عن الحزب في الانتخابات الرئاسية.

ووفقا لبيانات قناتي NBC News وABC News وصحيفة "نيويورك تايمز" يتقدم ترامب في داكوتا الشمالية بنسبة 84% من الأصوات.

ويعني ذلك أنه قبل "الثلاثاء الكبير" تمكن ترامب من الفوز في الانتخابات التمهيدية حيث حصل على 244 مندوبا. أما نيكي هايلي فحصلت على 43 صوتا، بما في ذلك بعد فوزها الساحق في مقاطعة كولومبيا بولاية واشنطن. ولكن بالرغم من تأخرها، فإن هايلي والجهات الراعية لها لا تتخلى عن مواصلة المعركة الانتخابية.
وسيتم في "الثلاثاء الكبير" تحديد مصير 854 مندوبا آخر كما يجب على مرشح للرئاسة أن يتلقى 1215 صوتا في المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: انتخابات دونالد ترامب نيكي هايلي الانتخابات التمهیدیة داکوتا الشمالیة للحزب الجمهوری فی الانتخابات

إقرأ أيضاً:

وسائل إعلام عبرية: رئيس جهاز الشاباك قد يقدم استقالته قريبًا

كشفت القناة 14 الإسرائيلية أن رئيس جهاز الشاباك رونين بار، قد يسير على نفس طريق زملاءه في حكومة الاحتلال الإسرائيلي ويرفع راية بيضاء يعلن فيها فشله عن اخفاقات حرب الاحتلال طوال 15 شهرًا وما قبلها.

وبحسب القناة الصهيونية، فإن رونين بار جهاز الشاباك، قد يعلن استقالته خلال الأيام المقبلة وذلك بعدما أعلن رئيس الأركان الإسرائيلي هيرتسي ليفي تقديم استقالته لفشله في أحداث 7 أكتوبر 2023.

وسبق وعرض رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) رونين بار معطيات على الوزراء في المجلس الوزاري الأمني ​​المصغر وقال إن "82% من المفرج عنهم في صفقة جلعاد شاليط عام 2011 عادوا إلى العمل (المقاوم)، وأن 15% منهم نفذوا هجمات بأنفسهم بعد إطلاق سراحهم في الصفقة، أو خططوا للهجمات.

تم إطلاق سراح جلعاد شاليط بعد خمس سنوات من الأسر لدى حماس في عام 2011 مقابل أكثر من ألف أسير فلسطيني، بما في ذلك يحيى السنوار، مهندس هجوم 7 أكتوبر.

تم أسر شاليط في عام 2006 عندما تسلل عدد من مقاومي حماس إلى إسرائيل وهاجموا مواقع لقوات الدفاع الإسرائيلية بالقرب من معبر كرم أبو سالم، مما أسفر عن مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة أربعة آخرين.

وقال بار إن العديد من هؤلاء السجناء المفرج عنهم انخرطوا في أنشطة عنيفة، مثل المساهمة في تمويل (المقاومة) فضلاً عن مساعدة الجماعات النشطة وتقديم المعلومات لها.

وأضاف أيضا أن الإفراج الحالي عن المقاومين بعد توقيع صفقة هدنة من المتوقع أن يزيد من الدافع لتنفيذ هجمات في الضفة الغربية، بحسب ما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية.

وقال رئيس الشاباك إن الخطر لا ينبع بالضرورة من إطلاق سراح المقاومين أنفسهم ضمن الصفقة، بل من الأجواء التي ستنشأ في الضفة الغربية نتيجة لذلك، والتي ستجعل المنظمات المقاومة ترغب في تحقيق "إنجازات" إضافية.

مقالات مشابهة

  • إعلام إسرائيلي: رئيس جهاز الشاباك قد يعلن استقالته خلال أيام
  • إعلام إسرائيلي: موجة الاستقالات بالجيش ستؤثر على العودة للقتال في غزة
  • وسائل إعلام عبرية: رئيس جهاز الشاباك قد يقدم استقالته قريبًا
  • تشاد تطوي صفحة المرحلة الانتقالية بفوز ساحق للحزب الحاكم
  • إعلام فلسطيني: الاحتلال ارتكب 150 جريمة استهداف لعناصر وشرطة تأمين المساعدات
  • توقع بانخفاض إنتاج الخام في ولاية داكوتا الشمالية
  • وسائل إعلام أمريكية: تكليف روبرت ساليسيس بمهام وزير الدفاع
  • إعلام الشيوخ: ضرورة وضع خطة للقضاء علي الإعلانات المضللة في مصر
  • حسين لبيب يهنئ جميع الاتحادات الرياضية الفائزة بالانتخابات الأخيرة
  • الشعب الجمهوري يعقد ندوة توعوية عن تنمية الموارد البشرية