حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، أن هنام تداعيات خطيرة على السلم والأمن الدوليين.
وأضافت: "بدون تمويل إضافي سنكون في منطقة مجهولة".تداعيات نقص تمويل الأونرواوقال فيليب لازاريني المدير العام للمنظمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة المؤلفة من 193 عضوا "نعمل بالحد الأدنى".
أخبار متعلقة مصر.

. ميناء رفح البري يستقبل 40 مصابًا فلسطينيًا و32 مُرافقًاخبراء يطالبون الاحتلال بتدابير تعطي الأولوية لاحتياجات الفلسطينياتالأونروا: أكثر من 300 ألف طفل محرومون من التعليم في غزةكانت أوقفت الولايات المتحدة، أكبر مانح لوكالة التابعة للأمم المتحدة، ودول أخرى التمويل.انخفاض حاد في نسبة المساعدات الإنسانيةكانت أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا، أن هناك انخفاضًا حادًا في نسبة المساعدات الإنسانية التي تصل لقطاع غزة، التي وصلت لأكثر من 50% مقارنة بالشهر الماضي، بسبب إغلاق الاحتلال الإسرائيلي المعابر.
وأوضحت أنه عوضًا عن زيادة نسبة المساعدات التي يجب أن تصل لأكثر من مليوني نازح انخفضت هذه المساعدات، مما فاقم من الوضع الإنساني والمنظمومة المجتمعية والاقتصادية المنهارة في غزة، مؤكدة أن غزة تعيش حالة انعدام في الأمن الغذائي.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: رويترز الأمم المتحدة أونروا تمويل أونروا فيليب لازاريني وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين

إقرأ أيضاً:

منظمة الصحة العالمية تدرس خفض موازنتها 20% عقب تجميد المساعدات الأمريكية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تدرس منظمة الصحة العالمية خفض موازنتها بنسبة 20% جراء قرار أمريكا، أكبر مساهم فيها الانسحاب، الأمر الذي يستدعي تقليص مهماتها وأفراد طاقمها، بحسب ما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية اليوم السبت.

وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم، في رسالة إلى العاملين بالمنظمة التابعة للأمم المتحدة، أن المنظمة تواجه عجزا يقدر بـ600 مليون دولار في العام الجاري و"لا خيار آخر أمامها" سوى البدء باقتطاعات، وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية.

وحذر تيدروس نهاية يناير الماضي من أن الهيئة ستتخذ إجراءات للاقتصاد في نفقاتها.

وتابع في رسالته أن: "اقتطاعات كبيرة في المساعدات الحكومية للتنمية قامت بها الولايات المتحدة ودول أخرى، أدت إلي اضطرابات كبيرة بالنسبة إلى دول ومنظمات غير حكومية ووكالات أممية، بينها منظمة الصحة العالمية".

وأضاف: "رغم أننا اقتصدنا في النفقات الحيوية، فإن الظروف الاقتصادية والجيوسياسية الحالية تزيد من صعوبة تعبئة الموارد".

كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن تجميد كامل المساعدات الأمريكية الخارجية، بما في ذلك برامج مهمة تهدف إلى تحسين الصحة في مختلف أنحاء العالم.

كانت أمريكا باشرت خلال ولاية ترامب الأولى في عام 2020 اتخاذ خطوات للخروج من منظمة الصحة العالمية.

وتعد الولايات المتحدة المساهم الأكبر في منظمة الصحة وبفارق كبير، ففي آخر دورة مالية للعامين 2022 و2023، أمنت واشنطن 16,3% من 7,89 مليارات دولار شكلت مجموع موازنة الهيئة.

مقالات مشابهة

  • مسؤول فلسطيني: تهجير الغزيين سيكون له تداعيات خطيرة على المنطقة
  • الصين تحذر الفلبين من تصعيد التوترات في البحر الجنوبي
  • منظمة الصحة العالمية تدرس خفض موازنتها 20% عقب تجميد المساعدات الأمريكية
  • بسبب تراجع التمويل الأميركي.. منظمة الصحة العالمية تقترح خفض الوظائف وتقليص الميزانية
  • رسميا.. إدارة ترامب تسدل الستار على وكالة التنمية الدولية
  • الخارجية الأمريكية تبلغ الكونغرس بحل وكالة التنمية الدولية يو أس إيد
  • الأمم المتحدة تحذر من كارثة إنسانية في غزة
  • أستاذ علوم سياسية: إسرائيل وكالة خاصة لتشجيع الفلسطينين على الهجرة
  • الأمم المتحدة تحذر من تدخل قوات خارجية في حرب جنوب السودان
  • الرئيس اللبناني: لن نسمح بتكرار الحرب التي دمرت كل شيء في بلادنا