صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد سويسرا آلاف الأكراد يتظاهرون تزامنا مع مئوية معاهدة لوزان، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي APجانب من مظاهرة الجالية الكردية في مدينة لوزان بمناسبة ال1كرة المئوية الأولة لمعاهدة لوزان .، والان مشاهدة التفاصيل.

سويسرا.. آلاف الأكراد يتظاهرون تزامنا مع مئوية...

AP

جانب من مظاهرة الجالية الكردية في مدينة لوزان بمناسبة ال1كرة المئوية الأولة لمعاهدة لوزان

انطلقت اليوم السبت، مظاهرة كردية في مدينة لوزان السويسرية، شارك فيها نحو 6 آلاف شخص، وذلك بالتزامن مع الذكرى المئوية الأولى لعقد معاهدة لوزان.

وذكرت وسائل إعلام سويسرية، نقلا عن شرطة المدينة، أن المتظاهرين نزلوا للشوارع تنديدا بمعاهدة لوزان التي أعادت ترسيم حدود تركيا الحديثة، وما نجم عنها مما وصفوه بالـ"ظلم والتداعيات" على الأكراد.

وانطلق المتظاهرون من جوار فندق "شاتو دوشي" الواقع على ضفاف بحيرة ليمان، الذي استضاف المحادثات التي أفضت إلى المعاهدة في 24 يوليو 1923.

وحمل المتظاهرون أعلاما تحتوي على صورة "الزعيم الكردي" المسجون منذ العام 1999، عبد الله أوجلان، فيما ساروا وصولا إلى قصر رومين بوسط المدينة، حيث تم توقيع المعاهدة.

وقال عضو المركز الثقافي الكردستاني، خير الدين أوزتكين، لوكالة الأنباء السويسرية: "نريد الاستفادة من هذه المئوية لكي نظهر للعالم بأسره أن القضية الكردية لا تزال بلا حل"، مندّدا بـ"تداعيات معاهدة لوزان" و"عواقبها المأساوية" التي "ما زال الأكراد يعانون منها".

ويجتمع أبناء الجالية الكردية بانتظام في الذكرى السنوية للمعاهدة في تظاهرات يشارك فيها المئات منهم، لكن العدد كان أكبر بكثير من المعتاد هذه المرة، وفق المصادر نفسها. 

المصدر: أ ف ب

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إيران ترفض التفاوض تحت الضغوط الأمريكية.. ومعارضون يتظاهرون في باريس

تظاهر آلاف المعارضين للسلطات الإيرانية، السبت، في شوارع باريس، للمطالبة بإسقاط الحكومة في طهران، معربين عن أملهم في أن تؤدي سياسة "الضغوط القصوى" التي يتبناها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لتحقيق تغيير جذري في إيران.

وجاءت هذه التظاهرات، عقب إعلان وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن بلاده مستعدة للتفاوض مع الولايات المتحدة، لكنّها ترفض القيام بذلك تحت ما وصفه بـ"سياسة الضغوط التي ينتهجها ترامب".

وعبر بيان نشره على "تلغرام" قال عراقجي: "رفع العقوبات يتطلب مفاوضات، ولكن ليس في إطار سياسة الضغوط القصوى، لأن ذلك لن يكون مفاوضات بل شكلاً من الاستسلام". فيما أتت تصريحات عراقجي بعد يوم واحد من تحذير المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، الحكومة، من التفاوض مع واشنطن، واصفًا أي خطوة في هذا الاتجاه بأنها "متهورة". 

وأكد خامنئي أن موقفه يستند إلى: "خبرة سابقة مع الولايات المتحدة، التي لم تلتزم ببنود الاتفاق النووي الموقع عام 2015 بين إيران ومجموعة الدول الكبرى (الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وبريطانيا والصين وروسيا)".

إلى ذلك، كان الاتفاق النووي قد فرض قيودًا على البرنامج النووي الإيراني مقابل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة على طهران. غير أن ترامب قد انسحب من الاتفاق، في ولايته الأولى، خلال عام 2018، وعاد لفرض عقوبات اقتصادية شديدة على إيران، ما أثار استياء الشركاء الأوروبيين.

من جهته، أكد ترامب، الأربعاء الماضي، دعمه لـ"اتفاق سلام مع إيران"، مشددًا في الوقت نفسه على: "ضرورة منع طهران من امتلاك أسلحة نووية".

كذلك، كانت وزارة الخزانة الأميركية، قد أعلنت، الخميس الماضي، عن فرض عقوبات مالية على شبكة دولية "تسهل شحن ملايين من براميل الخام الإيراني بقيمة مئات ملايين الدولارات إلى الصين". وهو ما جعل عباس عراقجي، يشدّد بالقول:  "إيران لا تريد التفاوض مع بلد يفرض عقوبات جديدة في شكل متزامن".

تجدر الإشارة إلى أن الاحتجاجات التي عاشت على إيقاعها شوارع باريس، نظمتها المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، الذي يتخذ من العاصمة الفرنسية مقرا له وهو المحظور في إيران؛ تجمّع فيها آلاف المعارضين للسلطات الإيرانية، ومعهم أوكرانيون.


وفي كلمة لها، أبرزت رئيسة المجلس المنتخبة، مريم رجوي: "نقول إن نهايتهم قد حانت. مع أو بدون المفاوضات، مع أو بدون الأسلحة النووية، ترقبوا انتفاضة تطيح بكم". فيما ولوح أفراد من مختلف أنحاء أوروبا بالعلم الإيراني، مردّدين هتافات مناهضة للحكومة ورفعوا صورا تسخر من الزعيم الأعلى علي خامنئي.

وكان المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، المعروف أيضا باسم "منظمة مجاهدي خلق"، مُدرجا على قائمتي المنظمات الإرهابية في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي حتى عام 2012.

مقالات مشابهة

  • العراق يسترجع قطعا أثرية من سويسرا
  • الدمام 9 مئوية.. بيان درجات الحرارة الصغرى على بعض مدن المملكة
  • روسيا: سلطات كييف «تتفاخر» بالأعمال الإرهابية التي تنفذها
  • مشروع رأس الحكمة .. مدينة المستقبل توفر آلاف فرص العمل للمصريين
  • روسيا: القضاء على معظم القوات الأوكرانية التي دخلت كورسك في أغسطس
  • ما كمية الشاي التي يمكن تناولها في اليوم؟
  • الدمام 8 مئوية.. بيان درجات الحرارة الصغرى على بعض مدن المملكة
  • اتحاد القوس والسهم يشارك في اجتماعات الاتحاد الدولي
  • احتجاجاً على ماسك..موظفو مكتب حماية المستهلكين الأمريكي يتظاهرون
  • إيران ترفض التفاوض تحت الضغوط الأمريكية.. ومعارضون يتظاهرون في باريس