نجوم وصناع الفن بمصر والعالم العربي في احتفالية "يانجو بلاي" بدبي
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
شارك عدد كبير من نجوم وصناع الدراما والموسيقى والإعلام بمصر والعالم العربي فى إحتفالية ضخمة أقيمت بدبي للكشف عن إطلاق أعمالهم الرمضانية فى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مجانا وحصريا على "يانغو بلاي".
حضر الحفل من نجوم الفن آسر ياسين،باسل خياط ،درة ،صبا مبارك ،كريم فهمى ، ميرنا جميل.
كما تواجد عمرو الفقي الرئيس التنفيذي للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية ،المنتج طارق الجناينى ،كريم السبكي ، نجم مسرح مصر محمد عبد الرحمن .
تخلل الحفل كلمة ل رومان شيمانسكي، مدير أعمال منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في "يانجو بلاي" حيث كشف عن خريطة البرامج والأعمال الدرامية التى من المقرر عرضها للمشاهد العربى طوال شهر رمضان مجانا منها "سقف الوالد" أول إنتاج سعودي درامي من أعمال يانغو بلاي الأصلية، والملحمة التاريخية الضخمة "الحشاشين" بطولة كريم عبدالعزيز، والدراما المشتركة "نظرة حب" بطولة باسل خياط وكارمن بصيبص، ومزيج الأكشن والدراما "بيت الرفاعي" بطولة أمير كرارة وسيد رجب، والأنيميشن العائلي المستوحى من القيَم المحمدية ومزايا الشهر الفضيل "نُحييها لنحيا"... بالإضافة إلى محتوى متنوع ومكتبة غنية للفيديو والموسيقي الواسع، ألعاب الفيديو حيث يعد "يانجو بلاي تطبيق سوبر آب يجمع أحدث وسائل التكنولوجيا التى يسخّرها للتفاعل مع المستخدمين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الإمارات تؤكد الحاجة لإبرام معاهدة لإنشاء منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل
أكدت دولة الإمارات، أن التصعيد المستمر للنزاعات في الشرق الأوسط، بما يشمل غزة ولبنان، يؤكد الحاجة الملحة للتعاون الإقليمي والحوار من أجل المضي قدماً في إبرام معاهدة لإنشاء منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل وضمان الأمن والاستقرار.
ووفقاً لبعثة الإمارات لدى الأمم المتحدة على إكس، ألقت غسق شاهين نائبة المندوب الدائم للإمارات لدى الأمم المتحدة، بيان الدولة أمام الدورة الخامسة لمؤتمر إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل الأخرى في الشرق الأوسط.
استقرار المنطقةوقالت غسق شاهين، إن "استمرار تصاعد الصراع في منطقة الشرق الأوسط، بما في ذلك في غزة ولبنان وامتداده لأطراف أخرى إقليمية، يُهدد استقرار دول المنطقة وخاصة في ظل تلويح البعض باستخدام الأسلحة النووية في منعطفٍ خطيرٍ يهدد نظام عدم الانتشار في منطقة الشرق الأوسط والعالم بأكمله، مما يحتم علينا ضرورة تعزيز العمل المشترك بين دول المنطقة كافة، وتشجيعها على المشاركة والانخراط في الحوار بشأن القضايا العالقة من أجل إبرام معاهدة لإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وكافة أسلحة الدمار الشامل في منطقة الشرق الأوسط، أسوة بالمناطق الأخرى من العالم التي أبرمت معاهدات مماثلة".
وأضافت "تقدر الإمارات ما حققته الدورات السابقة من تقدم على صعيد وضع أسس لعمل المؤتمر، وقواعده الإجرائية، وعملية التحضير له، إلا أنه ما زال هناك الكثير الذي ينبغي عمله، ولتحقيق هذا الهدف، فإننا نؤيد التركيز خلال هذه الدورة على تقييم عملية المؤتمر ومخرجات الدورات السابقة من أجل البناء عليها في الخطوات المقبلة، فنحن بحاجة لمعالجة التحديات القائمة وتحديد أولويات واضحة وقابلة للتنفيذ تساهم في دفع المداولات وتقربنا من تحقيق هدف التوصل لصك قانوني ملزم لإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل".
إن التصعيد المستمر للنزاعات في الشرق الأوسط، بما يشمل غزة ولبنان، يؤكد الحاجة الملحة للتعاون الإقليمي والحوار من أجل المضي قدماً في إبرام معاهدة لإنشاء منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل وضمان الأمن والاستقرار.
وأكدت دولة الإمارات ???????? في الدورة الخامسة للمؤتمر المعني بإنشاء منطقة… https://t.co/hgxwhOwv4c pic.twitter.com/9n2K2Ou1Ll
وتابعت: "يُعد إجراء حوار أمني إقليمي شامل يراعي الشواغل الأمنية المشتركة لكافة دول المنطقة مسألة في غاية الأهمية، ولذلك يتعين علينا إعطاء الأولوية للمشاركة الكاملة لجميع الأطراف الإقليمية والدولية بشكل يضمن معالجة المخاوف الأمنية لكل دولة".
وقالت: "نشيد في هذا الصدد بالمبادرة القيمة من جانب دولة قطر من خلال استضافتها الاجتماع الإقليمي بشأن وجهات النظر حول مؤتمر إنشاء المنطقة الخالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل الأخرى في الشرق الأوسط، بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة لشؤون نزع السلاح، في يونيو (حزيران) 2024، والذي وفّر منصة هامة لتبادل الآراء والتي من شأنها إثراء نقاشاتنا في هذا المؤتمر، وندعو في هذا الصدد إلى البناء على مثل هذه المبادرات الصلة".
وأشارت غسق شاهين، في كلمة الإمارات، إلى أن "هذا المؤتمر يُشكل ركيزة إقليمية تُكمل وتعزز النظام العالمي لنزع السلاح وعدم الانتشار، ونؤكد في هذا الصدد على أهمية المعاهدات والأطر القائمة، مثل معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، واتفاقية الأسلحة البيولوجية، ومعاهدة حظر الأسلحة الكيميائية، وضرورة البناء عليها".