جلسة صلح بين زوجين تنتهي بإصابة والد الزوجة وشقيقها.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أقامت زوجة دعوى طلاق للضرر، ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، اتهمته بإلحاق الضرر بعائلتها واستغلاله عقد العائلتين جلسة ودية لحل الخلافات التي نشبت بينهما -بسبب رفضه الانفاق عليها وطفلتها-، لتؤكد:" زوجي انهال بالضرب على شقيقي ووالدي بسلاح أبيض".
وتابعت: "زواجنا استمر طوال 3 سنوات عشتهم في جحيم بسبب تصرفات زوجي، وطمعه في أموال عائلتي، وابتزازه لي لأخذ نفقات من والدي، وتدخل عائلته في حياتنا وتحريضهم له، وتسببه بإصابو والدي وشقيقي بجروح خطيرة وتدهور حالتهم الصحية".
وأضافت: "قام بالاستيلاء على شقة الزوجية ومنقولاتي ومصوغاتي وباعهم بعد هجري له، ورفض تمكيني من الدخول للحصول على متعلقاتي الخاصة، كما قدمت للمحكمة المستندات اللازمة لما تعرضت له من بطش وتهديد وسب وقذف، بعد أن فشلت كافة المحاولات الودية فى إنهاء الخلافات بيننا".
يذكر أن القانون حدد شروط للحكم بأن تصبح الزوجة ناشز، وذلك إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم تتعرض الزوجة على إنذار الطاعة خلال 30 يوما، عدم إقامتها دعوى الطلاق أو الخلع، أن لا تثبت أن بيت الطاعة غير ملائم وبعيد عن الآدمية أو مشترك مع أم الزوج أو شقيق الزوج.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة طلاق للضرر عنف زوجي أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
سميرة عبد العزيز: عبد الناصر غيّر مسار حياتي ومنحني ثقة والدي
استرجعت الفنانة القديرة سميرة عبد العزيز بعضًا من أهم ذكرياتها، سواء السعيدة أو المؤلمة، التي لا تزال محفورة في وجدانها.
ج
وعندما سُئلت عن السبب وراء احترافها التمثيل، أوضحت خلال ظهورها في برنامج "خط أحمر"، الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة "الحدث اليوم"، أن لقائها بالرئيس الراحل جمال عبد الناصر كان لحظة فارقة في حياتها، مؤكدة أنها تحتفظ بصورته في منزلها بكل اعتزاز.
وأشارت إلى أن والدها، الذي كان متحفظًا في البداية بشأن عملها في الفن، غيّر موقفه تمامًا بعدما شاهد تقدير عبد الناصر للفنانين، وقال لها: "مدام الفن مُقدَّر من الرئيس، فلا مانع من احترافك التمثيل."
أما عن أكثر الذكريات ألمًا في حياتها، فقد تحدثت بحزن عن فقدان الأحباب، مؤكدة أن أصعب اللحظات التي مرت بها كانت وداع من تحب.
وأشادت بدور الإعلامي الراحل حافظ عبد الوهاب، الذي كان أول من منحها فرصة الوقوف أمام الميكروفون، وعلمها فنون الإلقاء والتعامل مع الصوت، وهو ما ساهم في تشكيل مسيرتها الفنية منذ بداياتها.