200 حلقة من «AB Talks».. أنس بوخش يكشف أسرار برنامجه الناجح
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أكد الإعلامي أنس بوخش، أن الوقت هو أغلى عملة أعطاها لنا الله سبحانه وتعالى، ولذلك يجب استغلاله بحكمة وتقدير.
إدارة الوقتوأوضح «بوخش»، خلال لقاءه ببرنامج «صاحبة السعادة» الذي تقدمه الفنانة إسعاد يونس على قناة «DMC» أنه يهتم دائمًا بإدارة وقته في كل لحظة، ومتى يقول نعم أو لا، فضلاً عن تقدير الأشياء التي تستحق حياته.
وأضاف أن سر نجاحه في تحقيق الأشياء التي يريدها، هو تقسيم وقته بشكل دقيق.
مواهب بلا حدودوعن تعدد مواهبه، أكد بوخش أنه لا يحب أن يكون محصورًا في صندوق واحد، فهو يملك العديد من المواهب التي يحب استغلالها دائمًا، مثل رياضة كرة القدم التي توقف عنها بسبب إصابات عدة تعرض لها في الآونة الماضية، وصالون الحلاقة الذي افتتحه، والتأثير على السوشيال ميديا.
وكشف بوخش أنه أنتج حوالي 200 حلقة خلال تقديمه برنامجه «AB Talks»، ولكنه لا يستطيع أن يحدد أي منها الأشهر والأكثر تأثيرًا بالنسبة للجمهور، ولكنه اختار أهم حلقة بالنسبة له، وهي أول حلقاته التليفزيونية مع والدته.
سر نجاح «AB Talks»وأشار إلى أن هناك العديد من النجوم والمشاهير الذين استضافهم كانوا يملكون الشجاعة الشديدة للحديث عن أسرار شخصية للغاية.
وخلال اللقاء، تحدث بوخش عن العديد من المواضيع الأخرى، مثل طفولته، وعلاقته بعائلته، وخططه للمستقبل.
Copy
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أنس بوخش إسعاد يونس صاحبة السعادة
إقرأ أيضاً:
أسامة ربيع: فكرة مهندس شاب أثبتت فاعليتها في حل أزمة جنوح السفينة إيفرجيفن
روى الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، لحظات حاسمة خلال اليوم الثالث من أزمة السفينة "إيفر جيفن"، حيث ظهر بصيص الأمل؛ عندما تقدم مهندس شاب بفكرة جديدة أسهمت في حل الأزمة.
وقال ربيع، في حواره مع المحامي الدولي والإعلامي الدكتور خالد أبو بكر، في لقاء خاص عبر قناة "النهار"، ‘نّ المهندس الشاب جاء إليه في الثانية فجرًا خلال اليوم الثالث من الأزمة، واقترح استخدام الكراكات لتغيير طبيعة التربة الصخرية أسفل مقدمة السفينة إلى تربة مائية، حتى يمكن للقاطرات سحبها بسهولة.
وتابع: "فكرة تغيير الوسط من صخري إلى مائي كانت لحظة فارقة، المهندس قال لي إن التكريك كما نستخدمه في توسيع القناة؛ يمكن استخدامه هنا لتسهيل عملية السحب"، مؤكدًا أن الفكرة جاءت في الوقت المناسب وأثبتت فاعليتها لاحقًا.
وأكد ربيع أن السبب في وصول الفكرة إليه مباشرة؛ هو طبيعة إدارته للأزمة، حيث كان متواجدًا مع فرق الإنقاذ على الأرض ولم يكن يدير الأزمة من المكتب، ما فتح الباب للحوار والأفكار بين جميع المستويات الوظيفية.
التعويم الناجح للسفينة إيفرجيفينوأردف: "تعلمنا في القوات المسلحة أن القيادة ليست بالمكان بل بالمشاركة، ولو كنت في مكتبي؛ لما وصلتني هذه الفكرة التي غيرت مجرى الأزمة، وفتحت الطريق أمام التعويم الناجح للسفينة".