الإنسان الغزال.. شاب يدور على رأسه داخل مول تجاري |فيديو
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
انتشر مقطع فيديو على الإنترنت يُظهر شابًا يقوم بحركة دوران سريعة على الأرض، مشابهة لحركة دوران جهاز الفيدجيت سبينر، مما أثار ضجة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي.
تبدأ اللقطات المثيرة، التي تم نشرها على إنستجرام، شابًا يؤدي هذه الحركات الصعبة داخل مول تجاري.
بعد لحظات قليلة فقط، ينقلب على رأسه على الأرض، ويبدأ في الدوران بيديه متوازنًا على رأسه، وبمجرد أن يستقر، يترك يديه ويزيد من سرعة الدوران برأسه فقط.
لا يكتفي الشاب بذلك، بل يضيف لمسة من الإبداع بتمديد ساقيه في بعض الأحيان وجلبهما إلى صدره في الأحيان الأخرى.
وقد أثار هذا المشهد الفني إعجاب المتسوقين الذين شاهدوا الأداء، حيث وقفوا يراقبوا بنظرات فضولية هذا الشخص الموهوب.
وبعد أن يكمل دورانه لبضع ثوانٍ إضافية، ينهض الشاب بثقة ويستعيد وضعه الطبيعي، وقد انتشر الفيديو تحت عنوان "الإنسان الغزال".
https://www.instagram.com/p/Cyqdr2ONe6T/?igsh=MTlpY2F2NDQwbjZrZg==
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مول مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
المفتي يكشف 3 مراحل للارتقاء بالنفس .. فيديو
أكد الأستاذ الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن تزكية النفس تعد السبيل الأهم لتحقيق الوفاء بالعهد، مشيرًا إلى ضرورة أن يكون الإنسان على وعي تام بحاله، ويحاسب نفسه كما يفعل التجار في تجارتهم، بحيث يخصص وقتًا يوميًّا لمراجعة أعماله، فإن وجد خيرا حمد الله، وإن وجد تقصيرا بادر إلى التوبة والاستغفار.
وأوضح خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "اسأل المفتي" على قناة "صدى البلد"، أن الارتقاء بالنفس يمر بمراحل، تبدأ من النفس الأمارة بالسوء، ثم النفس اللوامة، وصولًا إلى النفس المطمئنة، مؤكدًا أن هذا السمو يتحقق عبر عبادات قلبية مثل اليقين، والخوف من الله، والتفكر، والإيثار، والمحبة، والمراقبة، والتي ينعكس أثرها على سلوك الإنسان وتعاملاته.
كما شدد المفتي على أهمية الصحبة الصالحة في تهذيب النفس، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: "الرجل على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل"، وكذلك حديثه الشريف: "مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يُحذيك وإما أن تجد منه ريحًا طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثوبك، وإما أن تجد منه ريحًا خبيثة".
وأشار إلى أن تزكية النفس ليست مجرد مفهوم نظري، بل هي نهج عملي يظهر في تعاملات الإنسان وأخلاقياته، حيث تجعل منه شخصًا مسؤولًا، يحترم العهود، ويؤدي الأمانات، ما يسهم في بناء مجتمع تسوده الثقة والاستقامة.