أعلنت الصين عن زياردة إنفاقها العسكري بأعلى وتيرة منذ 4 سنوات، محذرة من "تصاعد" التهديدات الخارجية.

وجاء الإعلان عن هذه الزيادة في ثاني أكبر ميزانية عسكرية على مستوى العالم، بعد تحديد بكين هدفها بتحقيق نمو اقتصادي بمقدار 5 في المئة هذا العام، وهو أدنى مستوى للنمو الصيني في عدة عقود.

وأشارت خطة الموازنة الصينية لهذا العام المالي إلى زيادة الإنفاق العسكري إلى 225 مليار دولار، بزيادة بحوالي 7.

2 في المئة.

أعلنت الصين أن إنفاقها العسكري سيشهد زيادة بأعلى وتيرة منذ أربع سنوات، محذرة من "تصاعد" التهديدات الخارجية.

وجاء الإعلان عن هذه الزيادة في ثاني أكبر ميزانية عسكرية على مستوى العالم، بعد تحديد بكين هدفها بتحقيق نمو اقتصادي بمقدار 5 في المئة هذا العام، وهو أدنى مستوى للنمو الصيني في عدة عقود.

وأشارت خطة الموازنة الصينية لهذا العام المالي إلى زيادة الإنفاق العسكري إلى 225 مليار دولار، بزيادة بحوالي 7.2 في المئة.

وقال رئيس الوزراء المنتهية ولايته لي كه تشيانغ أمام البرلمان إن "المحاولات الخارجية لقمع واحتواء الصين تتصاعد" في الفترة الأخيرة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الصين بكين فی المئة

إقرأ أيضاً:

عثمان ميرغني..الحوار المباشر مع الامارات

من الحكمة ابتدار حوار مباشر مع دولة الامارات العربية المتحدة.. بديلا لسياسة المواجهة التي بدأت بشكوى في مجلس الامن.. ثم أخرى لمحكمة العدل الدولية.
كانت المحاولة الأولى للحوار بين البلدين بوساطة من رئيس الوزراء الاثيوبي أبي أحمد الذي زار بورتسودان في يوليو 2024.. وتعززت بمكاملة هاتفية بعد زيارة أبي أحمد مباشرة بين الشيخ محمد بن زايد والرئيس البرهان في الشهر ذاته “يوليو 2024” .. ثم بادرت مصر بوساطة لجمع البلدين على طاولة واحدة.. لكن لم تظهر تفاصيل كافية تثبت استمرار المبادرة المصرية أو تجميدها.. ثم تواصلت تركيا مباشرة مع السودان على المستوى الرئاسي بمكالمة هاتفية بين اردوغان والبرهان في 13 ديسمبر 2024 .. ثم على مستوى وزاري بزيارة نائب وزير الخارجية الى بورتسودان.. ورغم صدور بيان ترحيب من رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان إلا أن الأخبار لم تحمل ما يؤكد ان تحضيرات أو تفاهمات بدأت..
الحضيض الذي هبطت إليه العلاقات بين السودان والامارات لم يمنع التواصل الاقتصادي بينهما.. فالشريك التجاري الاول للسودان حاليا هي الامارات.. ليس بصادر الذهب وحده، الذي يكاد يذهب كله إلى الامارات.. وهو أعلى الموارد المالية التي تعتمد عليها الحكومة السودانية حاليا.. بل تمر التجارية الخارجية السودانية عبر البوابات المالية الاماراتية ، خاصة بوجود بنك النيلين الحكومي السوداني في الامارات.
من الممكن بدء تواصل دبلوماسي على مستوى سفراء بالخارجية السودانية للتمهيد للاجتماع بين وزيري خارجية السودان والامارات .. وستكون فرصة مناسبة لوضع كل شيء على الطاولة مباشرة.. كل الاتهامات و حتى الهواجس في رؤى المستقبل قابلة للنقاش و التشريح.. وفي كل الأحوال الحوار لن ينبني عليه التزام الا إذا تراضى على ذلك البلدان..
إذا وصل الحوار الى مستوى معقول.. فمن الحكمة تنشيط البعثتين الدبلوماسيتين في البلدين.. لتسريع الأشواط المتبقية التي تقود للتعافي الكامل.
من الحكمة النظر للغايات والمصالح أكثر من الهتافات والشعارات.. ومن مصلحة البلدين أن ينتهي الخلاف اليوم.. قبل الغد..

التيار

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • خبير: زيادة تحويلات المصريين تعكس الثقة فى الاقتصاد والوقوف بجانب الدولة
  • عثمان ميرغني..الحوار المباشر مع الامارات
  • زيادة معدلات التبادل التجاري بين مصر وتونس عام 2024
  • بسرعة شحن طلقة.. شاومي تكشف عن أحدث باور بانك بأعلى إمكانيات
  • خالد البلشي: تم التوصّل لاتفاق بشأن زيادة بدل التدريب والتكنولوجيا واعتمادها
  • نمو الناتج المحلي الإجمالي للصين بنسبة 5.4 بالمئة
  • الصوماليون يستعدون للإدلاء بأصواتهم في أول انتخابات منذ عام 1969
  • بني سويف تسرع وتيرة إنهاء ملفات التصالح على مخالفات البناء
  • وزير الإنتاج الحربي عن موازنة 24-25: تعظيم الإيرادات عبر زيادة الإنتاج العسكري والمدني
  • البرلمان يقر حزمة تشريعية داعمة للتربويين: زيادة مخصصات ومنح قطع أراضٍ سكنية