قيادي في “أنصار الله”: مياهنا الإقليمية بحاجة إلى إغراق 46 ألف سفينة لإعادة الشعب المرجانية
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
الجديد برس:
قال عضو المكتب السياسي لحركة “أنصار الله”، حزام الأسد، إن المياه الإقليمية بحاجة إلى إغراق 46 ألف سفينة لإعادة الشعب المرجانية.
وكتب الأسد عبر حسابه على منصة “إكس”، أنه “بحسب إحصائيات وحسابات أولية تحتاج مياهنا الإقليمية إلى إغراق 46000 سفينة حتى تعود الشعب المرجانية التي جرفتها ودمرتها الشركات الأمريكية والبريطانية خلال أربعة عقود من الزمن”.
وأضاف “أسماك العالم معها شعب مرجانية تأوي إليها وتتكاثر فيها، وأسماكنا تائهة بعد أن تم تدمير شعبها المرجانية وأصبحت في عراء البحر بلا مأوى”.
وتابع “بالنسبة لأي تلوث تتسبب فيه واشنطن ولندن بالتأكيد سيضاف إلى رصيدهم الإجرامي السابق وسيكون الحساب عليهم عسير”.
عضو المكتب السياسي لحركة أنصار الله، قال في تغريدة أخرى، إن “الكثير من الدول تلجأ إلى إغراق السفن التي تخرج عن الجاهزية لتكون شعب مرجانية تتكاثر فيها الأسماك”.
وأضاف حزام الأسد أن “الفارق كبير جداً بين من خان وباع بلده وشعبه للأجنبي وأصبح اليوم يتآمر على قضايا أمته لصالح اليهود وقبلها باع الثروات السيادية ومنها الثروة السمكية للشركات الدولية لتعبث وتجرف وتفجر الشعب المرجانية”.
وتابع قائلاً: “وبين من يصنع اليوم للأسماك شعب مرجانية من سفن الأعداء لكي تتكاثر الأسماك وفي نفس الوقت يؤدب الأعداء المستكبرين ويمرغ أنوفهم في قاع البحر نصرة لأهلنا المظلومين في غزة”.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: الشعب المرجانیة إلى إغراق
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمهورية يخالف الحقيقة التي تؤكد “إن إيران من قصفت حلبجة بالكيمياوي وليس العراق”
آخر تحديث: 16 مارس 2025 - 11:56 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- في تصريحات سابقة للرئيس الأمريكي ترامب في دورته الأولى وكذلك وزير خارجيته آنذاك مايك بومبيو والوثائق التي كشفت عنها الاستخبارات الأمريكية التي تؤكد أن إيران هي التي قصفت حلبجة بالكيمياوي للقضاء على الجيش العراقي الذي كان يدافع عن البلد في حرب الثماني السنوات ،وقد أبلغت الحكومة الأمريكية حكومة البارزاني بذلك ، حتى حكومة الأخير لم تعتبر اليوم الأحد عطلة بالمناسبة مثل ما عملت بها حكومة إيران في العراق برئاسة محمد السوداني، ويأتي القيادي في حزب طالباني المقرب جدا من النظام الإيراني رئيس الجمهورية وفقا للمحاصصة رئيس الجمهورية بأن يحمل الحكومة الوطنية قبل 2003 مسؤولية قصف حلبجة لغايات سياسية لخدمة المشروع الإيراني الذي يعتبر حزب طالباني وأحزاب الإطار من نقاطه الرئيسية لتدمير البلد لدرجة الهوان ، وقد طالب رشيد بالإسراع في بيانه اليوم بتحويل حلبجة الى المحافظة الـ19 للبلاد.