لاعبة تتهم 3 رياضيين إيطاليين باغتصابها
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
روما
اتهمت لاعبة سلاح أوزبكية شابة ثلاثة رياضيين إيطاليين باغتصابها خلال معسكر تدريبي في توسكانا الصيف الماضي عندما كانت قاصراً.
وقالت الضحية أنها استيقظت وهي تعاني من آلام وكدمات في غرفة فندق مع 3 شبان التقت بهم في الليلة السابقة في إحدى الحانات، مشيرة إلى أنها أبلغت في البداية صديقته ثم والدتها التي أخذتها إلى المستشفى لتقديم شكوى قانونية.
وأكدت وسائل إعلامية أن 3 من لاعبي السلاح الإيطاليين، أحدهم يعد قاصراً، يخضوا حاليا لتحقيق رسمي لكن محاميهم ينفي ارتكاب أي مخالفات ولم يوقفهم الاتحاد الإيطالي للسلاح.
ولم يتم كشف الأسماء، سواء الضحية المزعومة أو من هم قيد التحقيق بسبب قواعد الخصوصية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أيطاليا اغتصاب توسكانا لاعبة
إقرأ أيضاً:
عائلة الطبيب البلوي تتهم سلطات الاحتلال بإخفائه قسريا
#سواليف
أكد والد #الطبيب_الأردني #عبدالله_البلوي المعتقل منذ عدة أيام لدى #سلطات_الاحتلال، أن “إسرائيل” أخفت ابنه، ولم يعد التواصل معه ممكنا.
ودعا الدكتور سلامة البلوي، والد الطبيب عبد الله (38 عاما) الحكومة الأردنية لـ “القيام بواجبها بالعمل للإفراج عن ابنه”.
وأضاف أن ابنه الطبيب عبدالله قد شارك سابقا في حملة إغاثية إلى غزة مع المنظمة نفسها، ولم يُبْلَغ بوجود أي مشكلة في سفره مرة أخرى إلى هناك.
وقال سلامة البلوي ، إن ابنه كان “ضمن وفد طبي عالمي متجه لإجراء عمليات جراحية في قطاع غزة للمرة الثانية، إلا أن الجانب الإسرائيلي اقتاده بعيداً عن الوفد المرافق، ليُبْلَغ الوفد بعد ذلك بأن الدكتور عبد الله تُحُفِّظ عليه لأجل التحقيق، حيث يخضع حالياً للتحقيق في مركز تحقيق بتاح تكفا قرب تل أبيب، مشيراً بأن عبد الله العربي الوحيد ضمن الوفد الطبي العالمي”.
وأضاف: “لغاية هذه اللحظة لا نعلم أية تفاصيل عن الاعتقال، ولم يتمكن محاميه من لقائه بقرار من السلطات الإسرائيلية، وكذلك لم يُسْمَح لمحاميه أو ممثلي وزارة الخارجية الأردنية بلقائه”.
مقالات ذات صلة لابيد: نتنياهو لا يريد التوصل إلى صفقة تبادل للأسرى 2024/12/26واُعْتُقِل الطبيب البلوي يوم 19 كانون الأول/ديسمبر الجاري، عند معبر ” #جسر_الملك_حسين- اللنبي” خلال توجهه ضمن #حملة_إغاثية_طبية إلى قطاع #غزة، رغم حصوله على الموافقات الرسمية، والتنسيق المسبق من الجهات الأردنية والإسرائيلية.
وحمّلت عائلة الطبيب الأردني الأسير، السلطات الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن حياته، مؤكدةً أن عبد الله كان في مهمة إنسانية، وكان يؤدي واجبه الإنساني لإنقاذ الجرحى والمصابين في غزة.