طريقة عمل الكنافة بالقشطة: لحظات لذيذة من الحرفية الشهية
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تعتبر الكنافة بالقشطة من أشهر وألذ أنواع الحلويات العربية التقليدية. إن توليفة مذاق الكنافة المقرمشة مع حشوة القشطة الناعمة تخلق تجربة لذيذة للحواس. في هذا المقال، سنستعرض خطوات تحضير هذه الحلوى اللذيذة في المنزل.
مكونات الكنافة بالقشطة:
1.5 كوب كنافة ناعمة1 كوب زبدة ذائبة1 كوب قشطة طازجة1 كوب سكر1/2 كوب ماء1/4 كوب سكر ناعم للتزيينقليل من الفستق المجروش للتزيينطريقة التحضير:
1.
إعداد الحشوة:
2. تحضير الكنافة:
في وعاء كبير، قومي بخلط الكنافة مع الزبدة الذائبة حتى تتشرب الكنافة بالزبدة بشكل جيد.3. تكوين الطبقة السفلية:
في صينية مدهونة، ضعي نصف كمية الكنافة وامدديها بشكل متساوي في القاعدة. اضغطي برفق لتحصلي على طبقة متساوية ومتماسكة.4. إضافة الحشوة:
قومي بتوزيع حشوة القشطة بالتساوي على الطبقة السفلية.5. تغطية بالكنافة:
قمي بتغطية الحشوة بالكمية المتبقية من الكنافة، واضغطي برفق.6. الخبز:
قومي بخبز الكنافة في فرن محمى مُسبقًا على درجة حرارة 180 درجة مئوية لمدة 25-30 دقيقة أو حتى يصبح لونها ذهبيًا.7. إكمال التزيين:
بينما الكنافة لا تزال دافئة، رشي السكر الناعم والفستق المجروش على الوجه.8. التقديم:
قدمي الكنافة بالقشطة اللذيذة ساخنة كحلوى ختامية لوجبتك.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكنافة بالقشطة طريقة عمل الكنافة بالقشطة
إقرأ أيضاً:
أجواء أبوية.. شاهد البابا تواضروس يشارك أبناء الكنيسة لحظات ودية في رحلة بولندا
فوجئ عدد من شباب وشابات الكنيسة المسافرين على متن الطائرة المتجهة إلى بولندا، في ساعة مبكرة من صباح اليوم الجمعة، بوجود قداسة البابا تواضروس الثاني على متن الطائرة ذاتها، التي استقلها قداسته لبدء رحلته الرعوية إلى وسط أوروبا.
البابا وشباب الكنيسةما كان من هؤلاء الشباب إلا أن تجمعوا حول قداسته يطلبون البركة ويلتمسون كلمات تشجيع في الغربة، وما كان من قداسته إلا الاستجابة بابتسامته واهتمامه الأبوي المعهودَين، ومد يده ليباركهم فردًا فردًا، وحرص على التعرف على كل واحد منهم بالسؤال عن اسمه، ومسكنه، وعمله، كما تجاذب قداسته معهم أطراف الحديث بعد أن دعاهم للجلوس بالقرب منه.
كما وجه لهم قداسة البابا كلمات تشجيع قائلًا: "أينما ذهبتم كونوا نورًا، واحتفظوا بمحبتكم لوطنكم وكنيستكم، وافتحوا قلوبكم للرب كل يوم."، واستفاض في الحديث معهم، والتقطوا هم بدورهم الصور التذكارية مع قداسته ليسجلوا "صدفة" لا تُنسى، وذكرى لحوار دار في "أجواء أبوية" خاصة.