أفادت وسائل إعلام أوكرانية بسماع دوي عدة انفجارات في مدينة أوديسا، حيث تم الإعلان في وقت سابق عن حالة تأهب تحذيرا من غارة جوية.
وكتبت وكالة "يونيان" في قناتها على "تلغرام": "سماع دوي انفجارات في أوديسا".
وفي وقت سابق، تم الإعلان عن حالة تأهب جوي في منطقتي أوديسا ونيكولايف في أوكرانيا.
وفي ليلة 17 يوليو، هاجمت سلطات كييف جسر القرم بمسيّرتين، ما أدى إلى مقتل شخصين وتضرر طريق السيارات من الجسر، فيما فتحت لجنة التحقيق قضية جنائية بموجب مادة "عمل إرهابي"، كما توعد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، برد من روسيا.
وفي وقت لاحق، شن الجيش الروسي سلسلة من الهجمات الصاروخية على مخازن الإنتاج ومواقع تخزين الزوارق المسيّرة، فضلا عن مرافق البنية التحتية للوقود ومستودعات الأسلحة التابعة للقوات الأوكرانية في مناطق أوديسا وإيليشيفسك ونيكولايف.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أوديسا الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا انفجارات كييف موسكو
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يقرر تعيين قائد سابق لسلاح البحرية رئيسا للشاباك.. وانتقادات
أعلن مكتب رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، الاثنين تعيين قائد سلاح البحرية الأسبق، إيلي شارفيت، رئيسا جديدا لجهاز الأمن العام "الشاباك" خلفا للمقال رونين بار، وسط انتقادات واسعة.
وقال بيان لمكتب نتنياهو، إنه "بعد أن أجرى رئيس الحكومة مقابلات معمقة مع سبعة مرشحين جديرين، قرر تعيين قائد سلاح البحرية الأسبق والضابط في الاحتياط إيلي شارفيت، رئيسا جديدا للشاباك".
وذكر أن "شارفيت خدم في الجيش لمدة 36 عاما منها 5 سنوات كقائد سلاح البحرية، وفي هذا المنصب أشرف على بناء قوة الدفاع البحرية في المياه الاقتصادية وأدار أنظمة عملياتية معقدة ضد حماس وحزب الله وإيران".
انتقادات
ولاقى تعيين شارفيت انتقادات واسعة، كونه جاء من مؤسسة خارج جهاز "الشاباك"، وسط تحذير من تراجع عمل الجهاز تحت القيادة الجديدة، فيما قال مسؤولون أمنيون إسرائيليون، إن شارفيت "لا يفهم بالاستخبارات".
وكانت حكومة الاحتلال صادقت في 20 آذار/ مارس على إقالة رونين بار من رئاسة جهاز الشاباك