تحت رعاية الأمير عبد العزيز بن سعود.. الاحتفال بخريجي «البيانات والذكاء الاصطناعي»
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
الرياض- واس
تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، احتفت وزارة الداخلية والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، اليوم، بتخريج (169) ملتحقًا بمعسكرات أكاديمية سدايا لعلوم البيانات والذكاء الاصطناعي، بحضور معالي مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات الفريق أول سعيد بن عبدالله القحطاني، وصاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن عبدالله بن مشاري مساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية، ومعالي رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي(سدايا) الدكتور عبدالله بن شرف الغامدي، وذلك في نادي منسوبي الوزارة بمدينة الرياض.
وحصل الخريجون خلال المعسكرات، التي استمرت (3) أشهر بمجموع (480) ساعة تدريبية، على معارف تُسهم في بناء وتطوير حلول وتطبيقات في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي، شملت استخراج البيانات وتحليلها، وتعلّم الآلة، ومعالجة اللغات الطبيعية، ورؤية الحاسوب، والتحليل التنبؤي، والبيانات الضخمة، والتعريف بعلوم البيانات وأساسيات البرمجة، ومعالجة البيانات وتحليل البيانات الاستكشافي، وتخطيط وتنفيذ مشاريع علوم البيانات.
وتهدف المعسكرات إلى تخريج كفاءات وطنية قادرة على مواكبة التطور السريع في مختلف المجالات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات عبر بناء قدراتهم بمجال البيانات والذكاء الاصطناعي وتأهيلهم لتعزيز عمل القطاعات الأمنية والمدنية التابعة لوزارة الداخلية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: البیانات والذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الداخلية تكشف ملابسات حادثة عبدالله خميسي واسرته
كشف الاعلام الامني التابع لوزارة الداخلية ملابسات وفاة ستة أشخاص من أسرة واحدة، بينهم فتاة في مديرية الزهرة في محافظة الحديدة.
وذكرت شرطة المديرية أنها تلقت بلاغ حول وفاة 6 أشخاص من اسرة واحدة اثناء ممارستهم السباحة في وادي مور وأنها فور تلقي البلاغ عن حادثة الغرق تحرك رجال الشرطة وتم انتشال جثث المتوفين وهم إسماعيل عبدالله شعبين خميسي وأولاده (ناجي - وسيم - حسام - رعد - غادة).
وجددت مصلحة الدفاع المدني بوزارة الداخلية تحذيرها للمواطنين من تواجدهم في ممرات السيول والوديان والشعاب أثناء هطول الأمطار أو عند توقع هطولها.
وحذرت المصلحة من السباحة في السدود والبرك أو السماح لأطفالهم من الاقتراب منها، باعتبارها أماكن غير صالحة للسباحة حتى للأشخاص الماهرين في السباحة.