أعلن البيت الحديث عن طرح أحدث جهاز صوتي مبتكر قابل للارتداء من بوز والذي يتيح لك مواصلة سماع العالم من حولك بينما تستمتع بالموسيقى من دون أي انقطاع. تتميّز سمّاعات Ultra Open Earbuds الجديدة من بوز بتصميم مبتكر مُنحني، رائع من حيث الشكل وجودة الصوت. توفّر هذه السمّاعات راحة مذهلة للارتداء طوال اليوم دون أن تجبرك على الاختيار بين الصوت الغامر ومعرفة ما يحيط حولك.

مما يعني، استماع بلا توقّف، استماع لكل شيء.
وتتوفّر سمّاعات الأذن Ultra Open Earbuds من بوز ابتداءً من 10 مارس حصريًّا في متجر بوز في لاجونا مول، ومتجر البيت الحديث في مركز المها على طريق سلوى، ومتجر فناك في لاجونا مول، ودوحة فستيفال سيتي، وپلاس ڤاندوم، وغيرها من متاجر الإلكترونيات الكبرى بسعر 1,199 ريال قطري.
تصميم مستقبل أجهزة الصوت القابلة للارتداء
تم تصميم سمّاعات بوز اللاسلكية Ultra Open Earbuds ليتم ارتدائها طوال اليوم. فهي لا تحجب أذنيك، مما يتيح لك الاستماع والبقاء مدركًا لما يحدث من حولك - كل ذلك أثناء الاستمتاع بموسيقاك المفضلة. استمع إلى البودكاست وأنت تمشي مع كلبك دون أن تفوّت سماع دخول الدراجة الهوائية المارة، أو اسمع رقمك المستدعى في مطعم الوجبات الجاهزة أثناء مشاهدة مقطع فيديو في الطابور، أو قم بتشغيل موسيقى التمرين المفضلة لديك في الخلفية خلال حديثك مع صديقك أثناء الجري. تتميز السمّاعات بتصميم مذهل مع حواف مصقولة وناعمة ولمسة نهائية معدنية مصقولة لجعلها تبدو وكأنها إكسسوار أزياء أكثر منها جهازًا صوتيًّا تقليديًّا يمكن ارتداؤه. ولأنها متصلة بجانب أذنك، يمكنك ارتداؤها مع النظارات أو القبعة أو المجوهرات دون أن تتداخل معها. تم تصميمها أيضًا لتوفير الراحة والثبات - فالذراع المرن الخاص المغطّى بالسيليكون فائق النعومة يربط المكبّر الصوتي بأسطوانة البطارية، بحيث يستند بلطف على بشرتك لساعات، مع توفير قبضة خفيفة كالهواء للحفاظ على ثبات السمّاعات على أي أذن تقريبًا.
الصوت المفتوح OpenAudio والصوت الغامر Immersive Audio من بوز
توفّر سمّاعات الأذن Ultra Open صوتًا عالي الجودة باستخدام تقنية OpenAudio الخاصة ببوز. يجمع هذا العمل الهندسي الفذ بين محول طاقة قوي وبنية صوتية يتم التحكم فيها بإحكام لتوفير صوت واضح بدقة لأذنك مع عدم وجود تسرّب للصوت إلى العالم من حولك - بحيث لا يتمكن أحد سواك من سماع كل نبضة من موسيقاك والشعور بها.
مدعومة ببرنامج معالجة الإشارات الرقمية الخاص بشركة بوز ووحدة القياس بالقصور الذاتي (IMU)، تتميّز سمّاعات Ultra Open Earbuds أيضًا بصوت Bose Immersive Audio الغامر لتجعلك أقرب من أي وقت مضى إلى موسيقاك، مما يجعلك تجلس فعليًا في مكان صوتي جميل كما لو كنت تعزف خارج سمّاعات الأذن الخاصة بك على خشبة المسرح أمامك. تكشف مساحة الصوت الأوسع والأكثر اتساعًا في Bose Immersive Audio عن العمق الحقيقي لموسيقاك للحصول على تجربة استماع ثلاثية الأبعاد ومتعددة الطبقات تحاكي الطريقة التي نسمع بها الموسيقى في الحياة الواقعية. وهو يعمل بغض النظر عن النظام الأساسي أو الجهاز الصوتي، مما يجعل الصوت المكاني متاحًا للجميع.
هناك خياران للاستماع إلى الصوت الغامر من بوز: «ثابت Still» أو «حركة Motion». يعد الوضع «الثابت» هو الأفضل عندما لا تتحرك لأن الصوت يظل في مكانه - وهو خيار مثالي عندما تجلس وتريد أن تشعر وكأن الصوت مثبت في مكان معين. تسمح ميزة «الحركة» للصوت بالتحرك معك، بحيث يكون دائمًا أمامك - وهو خيار رائع للبقاء منغمسًا في التجربة أثناء التنقل.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر البيت الحديث

إقرأ أيضاً:

رئيس الشاباك يعلن استقالته.. إسرائيل ترفض مقترح هدنة لخمس سنوات

رفضت الحكومة الإسرائيلية مقترحًا يقضي بوقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة خمس سنوات مقابل الإفراج عن جميع الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة “حماس”، وفق ما كشفت عنه وسائل إعلام إسرائيلية.

ونقلت الوسائل عن مسؤول إسرائيلي قوله إن “تل أبيب رفضت المقترح بشكل قاطع”، مشددًا على أن الحكومة لن توافق على أي هدنة تتيح لحركة “حماس” إعادة بناء قدراتها العسكرية واستئناف القتال ضد إسرائيل بقوة أكبر.

وأضاف المسؤول أن “إسرائيل امتنعت عن شن حرب شاملة عقب انهيار وقف إطلاق النار السابق، بهدف منح المفاوضات فرصة أكبر لإطلاق سراح الرهائن”، مؤكدًا أن العمليات العسكرية الجارية تتميز بأنها “محدودة” نتيجة لهذا التوجه.

وكان الوسطاء قد طرحوا مقترح الهدنة الأسبوع الماضي، قبيل سفر وفد حركة “حماس” إلى العاصمة المصرية القاهرة.

وأعلن مسؤول مصري في تصريحات صحفية أن الحركة أبدت استعدادها للموافقة على صفقة تبادل شاملة، مشيرًا إلى قبولها بالمقترح المطروح.

في السياق، أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، مساء الاثنين، بأن رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية، حسن رشاد، سيلتقي فريق التفاوض الإسرائيلي في القاهرة لمناقشة جهود إحياء وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

ويأتي الاجتماع مع الوفد الإسرائيلي، الذي يترأسه وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، في أعقاب زيارة وفد من حركة “حماس” إلى مصر قبل عدة أيام، لبحث سبل التهدئة والتوصل إلى وقف إطلاق نار في القطاع، بحسب تقرير القناة المصرية.

وأفادت وكالة “رويترز” بأن المحادثات الجارية في القاهرة بشأن غزة تشهد تقدمًا كبيرًا.

وذكرت مصادر أمنية أن الأطراف المتفاوضة اتفقت على عدد من القضايا، من بينها التوافق على وقف إطلاق نار طويل الأمد في غزة، فيما لا تزال بعض النقاط العالقة قائمة، وعلى رأسها مسألة تسليح حركة “حماس”.

وتأتي هذه التطورات في ظل جهود وساطة إقليمية ودولية مستمرة منذ شهور، تهدف إلى إنهاء التصعيد المتواصل بين إسرائيل وحركة “حماس” في قطاع غزة، وتصاعدت حدة العمليات العسكرية عقب انهيار اتفاق التهدئة السابق، الذي تم التوصل إليه بوساطة مصرية وقطرية وأطراف أخرى.

وتسعى إسرائيل إلى استعادة جميع الأسرى المحتجزين لدى حماس منذ سنوات، بمن فيهم جنود ومدنيون أُسروا خلال الحروب والاشتباكات المختلفة، في المقابل، تطالب حركة “حماس” بوقف كامل للعمليات العسكرية، ورفع الحصار المفروض على قطاع غزة، والإفراج عن عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية.

هذا وارتفع عدد ضحايا الحرب على غزة منذ 7 أكتوبر إلى 170 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

إسرائيل تعلن إسقاط طائرة مسيرة محملة بالأسلحة قادمة من مصر

أفادت مصادر عبرية اليوم الاثنين أن الجيش الإسرائيلي تمكن من إسقاط طائرة مسيرة كانت قد اخترقت الحدود المصرية الإسرائيلية، محملة ببنادق وذخائر. وأوضح الجيش الإسرائيلي أنه تم اعتراض الطائرة المسيرة أثناء محاولتها عبور الحدود، ليتم العثور على الأسلحة داخل الطائرة بعد إسقاطها.

وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي عن إسقاط طائرة مسيرة مشابهة حاولت تهريب أسلحة وذخيرة من مصر إلى الأراضي الإسرائيلية، مشيرًا إلى أن حوادث مماثلة قد تكررت في الآونة الأخيرة. وأضاف البيان أن الجيش قد شن غارات جوية على قطاع غزة استهدفت أفرادًا حاولوا استرجاع مسيرات عبرت إلى داخل القطاع.

وفي سياق متصل، كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في فبراير الماضي عن إسقاط طائرة مسيرة أخرى كانت في طريقها من مصر إلى إسرائيل. هذه الحوادث تأتي في وقت تتزايد فيه محاولات تهريب الأسلحة والطائرات المسيرة إلى قطاع غزة، مما يعكس تصاعد التوترات الأمنية على الحدود الجنوبية لإسرائيل.

رئيس “الشاباك” الإسرائيلي يعلن استقالته: نحن مسؤولون عن إخفاق 7 أكتوبر

أعلن رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك)، رونين بار، استقالته من منصبه، على أن تدخل حيّز التنفيذ في 15 يونيو المقبل، وذلك في أعقاب الإخفاقات الأمنية التي سبقت هجوم حركة “حماس” على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر الماضي.

وخلال كلمة ألقاها في فعالية لإحياء ذكرى قتلى الجهاز، قال بار: “بعد سنوات من العمل على جبهات متعددة، انهارت السماء في ليلة واحدة على الجبهة الجنوبية، فشلت جميع الأنظمة، ولم يصدر الشاباك تحذيرًا مسبقًا، أمام ضخامة الحدث وفداحة نتائجه، لا بد من الانحناء بتواضع أمام الضحايا والمصابين والمختطفين وعائلاتهم”.

وأوضح أن استقالته تأتي التزامًا بـ”المسؤولية الشخصية والمؤسسية”، مؤكدًا أن تحمّل المسؤولية يمثل “جزءًا من القدوة القيادية التي نؤمن بها، ولا يمكننا الاستمرار في القيادة من دونها”.

وتأتي هذه الاستقالة في ظل تصاعد الانتقادات الموجهة إلى قيادات المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، على خلفية الفشل في منع الهجوم الذي شنته “حماس”، والذي أسفر عن مقتل وخطف المئات من الإسرائيليين، واعتُبر أكبر إخفاق أمني منذ عقود.

وكان بار قد قدّم، يوم الإثنين، إفادة خطية من ثماني صفحات إلى المحكمة العليا، اتهم فيها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بمحاولة إقالته في مارس الماضي، مدعيًا أن تلك المحاولة لم تكن مدفوعة باعتبارات مهنية، بل جاءت إثر رفضه تنفيذ تعليمات بالتجسس على متظاهرين وتعطيل محاكمة نتنياهو في قضايا فساد، وأكد أن نتنياهو كان يتوقع “ولاءً شخصيًا” لم يتحقق.

مقالات مشابهة

  • رئيس الشاباك يعلن استقالته.. إسرائيل ترفض مقترح هدنة لخمس سنوات
  • بسبب أمح الدولي.. حسن شاكوش يعلن تأجيل طرح أغنيته الجديدة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن إحباط محاولة تهريب أسلحة من مصر
  • ما هي الملحقات الأساسية التي يحتاجها كل مستخدم هاتف؟
  • بوتين يعلن عن هدنة مفاجئة في أوكرانيا لثلاثة أيام
  • بوتين يعلن عن هدنة ووقف إطلاق النار مع أوكرانيا
  • مجدداً.. بوتين يعلن عن هدنة بمناسبة “عيد النصر”
  • بوتين يعلن عن هدنة بمناسبة عيد النصر ويوجه رسالة إلى أوكرانيا
  • البيت الأبيض يعلّق على هدنة أعلنتها روسيا في أوكرانيا
  • عاجل. الكرملين: بوتين يعلن عن هدنة لوقف إطلاق النار في أيام عيد النصر