حمو بيكا يلتقي هنا الزاهد صدفة: «قابلت نجمة العالم في وصلة دهشور» (صور)
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
شارك مؤدي المهرجانات حمو بيكا عبر حسابة بموقع تبادل الفيديوهات والصور «انستجرام» عدة صور له بصحبة الفنانة هنا الزاهد، التي التقى بها عن طريق الصدفة.
وعلّق «بيكا» على الصور: «مساء الفل، قابلت نجمة العالم في وصلة دهشور City Park هنا الزاهد.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة محمد محمود مصطفى (@hamo_beka_official)
هنا الزاهد تتعرض للسرقةوأعلنت هنا الزاهد، منذ أيّام تعرضها للسرقة، إذ تمّ سرقة شيكات من فيلتها وحررت محضر إثبات حالة بسرقة شيكين أحدهما، بمبلغ بمليون و500 ألف جنيه، وآخر بمليون و889 ألف جنيه، من داخل فيلتها الخاصة بالشيخ زايد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هنا الزاهد حمو بيكا الفنانة هنا الزاهد هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
مدفع رمضان صدفة أصبحت عادة تراثية.. كيف تدخلت زوجة السلطان؟
ينتظر الكبار قبل الصغار لحظة إطلاق مدفع الإفطار بأيام شهر رمضان الكريم للبدء في تناول وجباتهم الشهية، حيث يعد مدفع رمضان عادة رمضانية تثير السعادة والبهجة عند سماع صوت إطلاقها للدلالة على انتهاء فترة الصيام وبدء سماع آذان المغرب لتناول وجبة الإفطار، ولكن ما هو أصل مدفع رمضان؟ وكيف تحول إلى عادة؟
تاريخ ظهور مدفع رمضانيعود ظهور مدفع رمضان إلى القرن الخامس عشر وذلك أثناء العصر المملوكي في مصر، وتحديدًا في عهد السلطان المملوكي خوشقدم.
كيف كانت بداية إطلاق المدفع؟جاءت البداية عن طريق المصادفة حيث كان السلطان المملوكي يرغب في تجربة مدفع جديد ، فأمر بتجربة المدفع وإطلاقه، وتصادف إطلاق المدفع مع وقت غروب الشمس، فأعتقد السكان المحليين أنه إنذار وتنبيه بموعد الإفطار، وقاموا بتوجيه الشكر للسلطان المملوكي على هذه الفكرة.
زوجة السلطان المملوكيكانت زوجة السلطان المملوكي معروفة لدى الجميع بحبها للأعمال الخيرية، ورغبتها في إسعاد الآخرين، لذلك طلبت أن يستمر إطلاق المدفع يوميًا لتنبيه الأفراد بموعد الإفطار، ومنذ ذلك الحين أصبح مدفع رمضان عادة موروثة يتبعها المسلمين أثناء الشهر الكريم
انتقال المدفع إلى الدول الإسلاميةبعد شهرة مدفع رمضان عن طريق الصدفة، انتشرت هذه العادة المميزة في العديد من الدول الإسلامية، حيث كانت أول الدول التي استخدمت المدفع لهذا الغرض بعد مصر هي تركيا وذلك أثناء العهد العثماني، ثم انتقل المدفع إلى بلاد الشام ومن ثم إلى مكة والمدينة، حتى وصل إلى شمال إفريقيا وبعض المناطق من آسيا الوسطى.
استمرار المدفع في بعض الدولبالرغم التقدم التكنولوجي الهائل إلا أن عادة إطلاق مدفع رمضان في توقيت الإفطار ظلت مستمرة في بعض الدول حتى يومنا هذا مثل الامارات والكويت والمملكة العربية السعودية.
مدفع رمضان رمز تراثيمع التطور التكنولوجي وانتشار وسائل التواصل الاجتماعي بمختلف أدواتها لم يعد مدفع رمضان الوسيلة الأساسية للتنبيه بموعد الإفطار ولكنه يعد رمزًا تراثيًا وثقافيًا يحمل البهجة والفرحة للمسلمين بقدوم الشهر الفضيل ويعيد إلى الأذهان الذكريات المميزة أثناء الطفولة كما أنه يؤكد على استمرار ارتباط المصريين بالرموز الأثرية.