اعتقال رجل لمهاجمته متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين بمسدس مسامير في تورونتو
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تمّ استدعاء شرطة يورك الإقليمية إلى شارع كلارك أفينيو ويست وساوث بروميناد حوالي الساعة 9:45 صباحًا بعد أن أبلغ شخص ما عن تعرضه للاعتداء بسلاح من قبل المهاجم.
اعتقلت الشرطة الكندية رجلا بحوزته مسدس مسامير بعد مواجهة مع متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين بالقرب من كنيس يهودي في منطقة تورونتو الكندية.
وقالت الشرطة، إن المعتقل من فوغان بمقاطعة أونتاريو، وقد تلفظ بكلمات بذيئة، ودخل في "تصادم" مع العديد من المتظاهرين
وذكرت أنه تم توجيه الاتهام لرجل بعد مواجهة مع متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين بالقرب من كنيس يهودي في ثورنهيل، أونتاريو، صباح الأحد.
وتمّ استدعاء شرطة يورك الإقليمية إلى شارع كلارك أفينيو ويست وساوث بروميناد حوالي الساعة 9:45 صباحًا بعد أن أبلغ شخص ما عن تعرضه للاعتداء بسلاح من قبل المهاجم.
شاهد: مظاهرة أمام البرلمان الكندي دعماً لإسرائيلصدامات بين مناصرين لفلسطين وإسرائيل خلال تظاهرات في تورونتو ومونتريالوحسب شهود عيان، فقد أوقف المهاجم سيارته بالقرب من المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين وبدأ "بالصراخ بألفاظ بذيئة، بينما دخل في مواجهة مع ثلاثة منهم".
وجاء في بيان الشرطة "في وقت ما، أخبر أحد الضحايا قوات الأمن أن المشتبه به استخدم مسدس مسامير كان بحوزته". وقالت الشرطة إنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات.
ويواجه المتهم، وهو رجل يبلغ من العمر 27 عامًا، عدة تهم، بما في ذلك الاعتداء وحيازة سلاح خطير على الجمهور والإيذاء.
المصادر الإضافية • https://www.cbc.ca/news/canada/
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية هل ستصبح غزة ساحة اختبار إسرائيلية للروبوتات العسكرية؟ "لا تطلقوا النار أنقذونا".. تسجيل صوتي يكشف قتل الجيش الإسرائيلي لاثنين من الرهائن في غزة شاهد: الجيش الإسرائيلي ينشر فيديو لتوغل قواته في خان يونس جنوب قطاع غزة كندا إسرائيل مظاهرات فلسطين هجومالمصدر: euronews
كلمات دلالية: كندا إسرائيل مظاهرات فلسطين هجوم غزة حركة حماس إسرائيل قطاع غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط دونالد ترامب جو بايدن ضحايا روسيا غزة حركة حماس إسرائيل قطاع غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
«عائلة أبو نصر».. «حائط الصد» ضد همجية وتنكيل الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين
صباح 31 أكتوبر عام 1948 وفى قرية دير سنيد، الواقعة على بعد 12 كم شمال شرق قطاع غزة، استيقظت فاطمة أبو نصر، الفتاة العشرينية، على صوت الرصاص الذى اخترق سكون الليل، لتجد نفسها مضطرة للهروب، أمسكت بيد زوجها الضرير وجمعت أطفالها على عجل، تاركة كل شيء خلفها، لم تحمل معها سوى مفاتيح بيتها التي دستها داخل ملابسها، مُحدّثة نفسها بأنها مجرد أيام وستعود إليه، لكن الأيام تحوّلت إلى عقود.
سلكت العائلة طريق الهجرة نحو بيت لاهيا ومخيم جباليا شمال القطاع، حيث بدأ فصل جديد من المعاناة، لأن «فاطمة» لم تحمل أمتعة، لكنها حملت معها ما هو أثقل وهو حكاية عائلتها والتهجير الذى ألمّ بها والمعاناة التي باتت تلاحقها لسنوات حتى استيقظوا على مأساة جديدة أعادت إليهم ذكرى التهجير المؤلمة.
عائلات فلسطينية عديدة ارتكبت بحقها مجازر فى هذا اليوم، ما بين القتل والتهجير كان من بينهم عائلة «أبو النصر» العائلة التي شهدت على وحشية المحتل منذ أكثر من 80 عاماً حتى اليوم من خلال مجازر وصلت إلى حد الإبادة ضد العائلة وكان آخرها مجزرة بيت لاهيا فى التاسع والعشرين من أكتوبر 2024، لتمثل عائلة أبو النصر صورة مُصغرة لما يحدث لفلسطين الكبرى.
«الوطن» تقصت عن تاريخ العائلة ووثقت قصص المقاومة والنضال ونقلت حكايات من على لسان أبنائها لأجيال مختلفة لتنكشف الإجابة عن السؤال الصعب وهو «لماذا تحرص إسرائيل على استهداف عائلة أبو نصر؟».
مديرو عموم مصارف : لابُـد من خفض الاحتياطي النقدي للمصارف لـ15% وضبط طباعة العملة وبناء احتياطي نقدي من الذهب