البرغثي: لم يتم إلى الآن حسم نقطة لمَن ستكون القيادة العسكرية في القوة المشتركة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن البرغثي لم يتم إلى الآن حسم نقطة لمَن ستكون القيادة العسكرية في القوة المشتركة، قال وزير الدفاع الأسبق، محمد البرغثي، أن القوة العسكرية المشتركة لن ترى النور ومن الصعب أن تخضع القيادات لإمرة من لم ينل أي تعليم عسكري،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البرغثي: لم يتم إلى الآن حسم نقطة لمَن ستكون القيادة العسكرية في القوة المشتركة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال وزير الدفاع الأسبق، محمد البرغثي، أن القوة العسكرية المشتركة لن ترى النور ومن الصعب أن تخضع القيادات لإمرة من لم ينل أي تعليم عسكري. وأضاف “البرغثي” في تصريحات صحفية أنه يستبعد أي إمكانية لأن ترى القوة العسكرية المشتركة المزمع تشكيلها بين الشرق والغرب النور قريبًا. وأرجع السبب إلى تصاعد الخلافات السياسية حول السلطة خلال الأشهر الأخيرة، ثم حول النفط وتوزيع إيراداته انعكس على هذا القرار. وأشار إلى أن، هناك صعوبة في انتزاع ذكرى المعارك التي دارت رحاها بين عناصر الجانبين وتحديداً حرب العاصمة طرابلس. مضيفا أن ، تشكيل أي كيان عسكري مشترك سيواجه بالتحديات ذاتها التي يُشار لها عند الحديث عن توحيد المؤسسة العسكرية. وتابع قائلا: لم يتم إلى الآن حسم نقطة لمَن ستكون القيادة العسكرية في تلك القوة المشتركة. مشيرا إلى أنه، من الصعب أن تخضع قيادات بنغازي أو فزان أو طرابلس لإمرة شخصيات أحدث سناً أو رتبة أو لم تنل أي تعليم عسكري. وفقا للبرغثي. وألمح إلى أن، هناك شخصيات تم دفعها لمصاف القيادة بالجانبين فقط بفضل صلة قرابة، أو بدافع ولائها للقوى السياسية. وأوضح أنه، ضغط بعض القوى الدولية والإقليمية لتشكيل تلك القوة العسكرية المشتركة، هو ما يمنع مجاهرة تلك القيادات بأنها إن لم تكن مستحيلة فإنها تتطلب مزيداً من الجهد والوقت. على حد قول البرغثي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الحملات الميدانية المشتركة تضبط 20749 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
أسفرت الحملات الميدانية المشتركة لمتابعة وضبط مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود، التي تمت في مناطق المملكة كافة، وذلك للفترة من 28/ 08/ 1446هـ الموافق 27/ 02/ 2025م إلى 05/ 09/ 1446هـ الموافق 05/ 03/ 2025م، عن النتائج التالية:
أولًا: بلغ إجمالي المخالفين الذين تم ضبطهم بالحملات الميدانية الأمنية المشتركة في مناطق المملكة كافة (20749) مخالفًا، منهم (13871) مخالفًا لنظام الإقامة، و(3517) مخالفًا لنظام أمن الحدود، و (3361) مخالفًا لنظام العمل.
ثانيًا: بلغ إجمالي من تم ضبطهم خلال محاولتهم عبور الحدود إلى داخل المملكة (1051) شخصًا (43%) منهم يمنيو الجنسية، و(54%) إثيوبيو الجنسية، و(03%) جنسيات أخرى، كما تم ضبط (90) شخصًا لمحاولتهم عبور الحدود إلى خارج المملكة بطريقة غير نظامية.
ثالثًا: تم ضبط (12) متورطـًا في نقل وإيواء وتشغيل مخالفي أنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود والتستر عليهم.
رابعًا: بلغ إجمالي من يتم إخضاعهم حاليًا لإجراءات تنفيذ الأنظمة (40173) وافدًا مخالفًا، منهم (35862) رجلًا، و (4311) امرأة.
خامسًا: تم إحالة (32375) مخالفًا لبعثاتهم الدبلوماسية للحصول على وثائق سفر، وإحالة (2576) مخالفًا لاستكمال حجوزات سفرهم، وترحيل (10024) مخالفًا.
وأكدت وزارة الداخلية أن كل من يسهل دخول مخالفي نظام أمن الحدود للمملكة أو نقلهم داخلها أو يوفر لهم المأوى أو يقدم لهم أي مساعدة أو خدمة بأي شكل من الأشكال، يعرض نفسه لعقوبات تصل إلى السجن مدة 15 سنة، وغرامة مالية تصل إلى مليون ريال، ومصادرة وسيلة النقل والسكن المستخدم للإيواء، إضافة إلى التشهير به، وأوضحت أن هذه الجريمة تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، والمخلة بالشرف والأمانة، حاثة على الإبلاغ عن أي حالات مخالفة على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.