قال سعادة الدكتور مصطفى كوكصو سفير الجمهورية التركية لدى الدولة إن النسخة الثامنة من معرض «ديمدكس 2024» مميزة ولافته للأنظار.
وأكد سعادته في تصريحات صحفية على هامش حفل الافتتاح أن العلاقة بين قطر وتركيا ليست علاقة إستراتيجية فحسب ولكنها علاقات أخوية أيضا، وأضاف أنه قد تم التوقيع على كل ما يندرج تحت كلمة إستراتيجية من اتفاقيات ونحن نسعى نحو المزيد في المستقبل، وأشار إلى أن اجتماعات اللجنة الإستراتيجية العليا القطرية التركية أسفرت عن توقيع أكثر من 100 اتفاقية.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر ديمدكس 2024 السفير التركي

إقرأ أيضاً:

أجزاء الأشجار مميزة في طهي الطعام

لم يعد الطهي يقتصر على ثمار الفاكهة والخضراوات فحسب، ولكن يمكن الآن الاستعانة بالعديد من أوراق الأشجار وزهورها وإبرها، الصالحة للأكل، والتي من شأنها أن تضيف مذاقا بريا للأطعمة.

وتقول فيكتوريا لورينتس، وهي خبيرة ألمانية في النباتات البرية ومؤلفة كتاب الطبخ، "الأشجار اللذيذة" الصادر باللغة الألمانية، إن "الأشجار الحمضية هي الأشجار المثالية كبداية، لأن أوراقها وزهورها لها نكهة جوزية خفيفة".

وبالإضافة إلى الأشجار الحمضية، فإن الأوراق والإبر الموجودة في أشجار القيقب والزان والتنوب دوجلاس والتنوب والصنوبر واللاركس والتنوب الفضي، تعتبر كلها اختيارات ممكنة أيضا.

غير أنه لا يمكن تناول أغلب الأشجار النفضية إلا خلال فترة قصيرة من الوقت، بحسب ما تقوله لورينتس (33 عاما) التي نشأت في ميونيخ.
وتوضح لورينتس أن طعم أوراق أشجار الزان والقيقب، لا يكون لذيذا إلا عندما تخرج من براعمها، حيث إنها تصير بعد ذلك أكثر صلابة ومرارة.

ومن الممكن استخدام الصنوبريات طوال العام. ويعتبر الاستثناء الوحيد هو أشجار اللاركس، وهي الشجرة الصنوبرية الوحيدة التي تفقد إبرها في الشتاء.

وتعتبر الصنوبريات مسؤولة بشكل عام عن روائح الحمضيات: حيث تذكرنا شجرة التنوب الفضي مثلا باليوسفي، والتنوب دوجلاس بالبرتقال. أما اللاركس والتنوب - أي التنوب الأحمر - فتكون أكثر شبها بالليمون، بينما تصف لورينتس رائحة الصنوبر بأنها "أقرب إلى الفلفل بعض الشيء".
وهناك فرق بين أشجار الحمضيات الصيفية والشتوية، وكلاهما طعمه جيد.

ومن ناحية أخرى، تصف لورينتس رائحة أوراق أشجار الزان الصغيرة بأنها حامضة مثل قشر التفاح، وتوصي باستخدامها كإضافة للسلطات.

وتقصد لوريتنس بأشجار الزان، أشجار الزان النحاسية، وهو نوع ينمو في البساتين، ويكون طويلاً جدا وله لحاء ناعم وجذوع مستقيمة. وينتمي شجر الدردار، إلى عائلة البتولا، ولا يعتبر مذاقه جيدا.
وتقول قاعدة تجميع أجزاء الأشجار: حتى لو كان المرء سعيدا بعثوره على الشجرة المثالية بالنسبة له، فيتعين على الجميع أن يكونوا معتدلين عند قيامهم بتجميع أجزاء الأشجار.

وتقول لورينتس: "لذلك لا يجب حصاد الأغصان والفروع بالكامل، كما أنه يجب جمع كل شيء بكميات معقولة، دون أن يتسبب ذلك في إلحاق ضرر بالشجرة".

وفي هذا الشأن، ينصح أوتمار ديتس (65 عاما)، مؤلف كتاب "أشجارنا وشجيراتنا الصالحة للأكل" الصادر باللغة الألمانية، بالبدء بأجزاء صغيرة، ولكن لسبب آخر، وهو أن "أي شخص يقدم على تناول أوراق الأشجار أو إبرها لأول مرة، يكون غير معتاد على الطعم البري بعد، ولا سيما المواد المُرّة".

مقالات مشابهة

  • مهرجان ليوا الدولي يحطم «الأرقام القياسية» في «نسخة استثنائية»
  • الدفاع التركية تعلن قتل أكثر من ثلاثة آلاف عمالياً خلال 2024
  • سالم النجاشي: الأحمر قدم نسخة أداء مغايرة في كأس الخليج
  • إستقالة تهز حزب الجيد التركي المعارض
  • أجزاء الأشجار مميزة في طهي الطعام
  • المدفعية التركية تضرب مواقع قسد قرب مدينة كوباني
  • الاقتصاد التركي في 2024: المستثمرون يتوجهون نحو الأصول الآمنة
  • إطلاق نسخة جديدة ل «نور قلبك»
  • ما هي الاستثمارات التي سجلت أكبر ارتفاع في 2024؟.. هذا ما حققته الليرة التركية
  • أحمد الحريري بحث مع السفير التركي الجديد في التطورات