قصف عنيف.. دوي صفارات الإنذار بعدة مستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
#سواليف
سمعت #صفارات_الإنذار تدوي في “15 بلدة بالجليل الغربي” من الأراضي الفلسطينية المحتلة، قرب الحدود مع لبنان.
كما أعلنت وسائل إعلام عبرية أن قصف كثيف استهدف شمال الأراضي الفلسطينية المحتلة، فضلا عن سماع صافرات الإنذار في العديد من المستوطنات في #الجليل الأعلى والغربي.
كما تحدثت وسائل إعلام عبرية بصفارات الإنذار في مستوطنات بتست، شلومي، ليمان، حنيتا، متسوفه، افن مناحيم، أدميت، إيلون، غورين، زرعيت، يعرا، عرب العرامشة، ورأس الناقورة بالجليل الغربي.
وأعلنت وسائل إعلام عبرية أنه تم إطلاق 10 صواريخ من لبنان استهدف مناطق في الجليل الغربي من الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وأشارت إلى أن القبة الحديدية اعترضت بعضها.
في حين، أفادت مراسلة “رؤيا” بأن مدفعية الاحتلال استهدفت وادي حسن بين بلدتي مجدل زون وطير حرفا جنوب لبنان.
وتشهد الحدود اللبنانية الجنوبية توترات مع جيش الاحتلال منذ أن أطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف صفارات الإنذار الجليل الأراضی الفلسطینیة المحتلة
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: دوي صفارات الإنذار في الكريوت وحيفا
كشف إعلام إسرائيلي عن دوي صفارات الإنذار في الكريوت وحيفا، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
ذكرت لجنة الأمم المتحدة الخاصة للتحقيق في الممارسات الإسرائيلية، أن "حرب إسرائيل على غزة تتوافق مع خصائص الإبادة الجماعية مع سقوط أعداد كبيرة من الضحايا، والظروف المهددة للحياة المفروضة عمداً على الفلسطينيين في القطاع".
وأوضحت اللجنة، في تقرير، أنه "منذ بداية الحرب، دعم مسؤولون إسرائيليون علناً سياسات تسلب الفلسطينيين من الضروريات الأساسية لاستمرار الحياة من الغذاء والماء والوقود. هذه التصريحات مع التدخل المنهجي وغير القانوني في المساعدات الإنسانية، يجعل نية إسرائيل واضحة في استغلال الإمدادات المنقذة للحياة لتحقيق مكاسب سياسية وعسكرية".
وأضافت أن "إسرائيل عبر حصارها لغزة وعرقلتها للمساعدات الإنسانية مع هجمات تستهدف وتقتل المدنيين وعمال الإغاثة، وعلى الرغم من مناشدات الأمم المتحدة المتكررة والأوامر المُلزمة من مـحكمة العدل الدولية وقرارات مجلس الأمن، قتلت عمداً المدنيين، وتستخدم التجويع كأداة للحرب وتُوقع عقاباً جماعياً على السكان الفلسطينيين".