بالفيديو: منتجة مصرية تكشف معلومات صادمة عن تعذيب حلمي بكر قبل وفاته
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
كشفت المنتجة المصرية ليلى الشبح عن معلومات صادمة حول قيام سماح القرشي، أرملة الموسيقار الراحل حلمي بكر، بتعذيبه هو ومصور البرنامج الذي كان ينفذه.
وصرّحت ليلى الشبح خلال عزاء حلمي بكر أن “سماح القرشي عذّبت حلمي بكر، واستأجرت بلطجية لسرقة جثمانه ودفنه قبل وصول نجله هشام من أمريكا”.
وأضافت أن “سماح كانت تهينه وتعذبه بإطفاء السجائر في جسده، وطلبت منه عدم الرجوع إليها، ورغم أنه لم يكن يحبها إلا أنه كان مضطراً للعيش معها بسبب ابنته”.
واعتبرت ليلى تقصير سماح مع زوجها حلمي بكر شبهة جنائية بحد ذاته.
وأكدت أن حلمي بكر لا يستحق ما حدث له، وكان من الواجب أن يكون نجله هشام وأخوته موجودين.
وشهد عزاء الموسيقار الراحل عراكاً ومشادات بين أسرة أرملته سماح القرشي والمنتجة ليلى الشبح.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
9 معلومات عن وارن بافيت.. ملياردير يمنح الثقة لأبنائه بإدارة ثروته بعد وفاته
استطاع رجل الأعمال الأمريكي وارن بافيت أن يجذب الأنظار إليه خلال الفترة الماضية، بعد كتابة وصيته التي نص فيها على تبرعه بـ99% من ثروته للمؤسسات الخيرية، ثم قرر منح الثقة لأبنائه الثلاثة، إذ يمتلك كل منهم مؤسسة خيرية، يمكنهم متابعتها والإشراف عليها، وإمدادها بما تحتاجه من خدمات أو تطوير.
معلومات عن وارن بافيت بحسب مجلة فوربس:- يبلغ من العمر 93 عاما.
- لقب بحكيم أوماها نسبة إلى مدينة أوماها التي ولد بها عام 1930.
- حصل على درجة البكالوريوس في العلوم عام 1950 من جامعة نبراسكا، وبعدها بعام واحد فقط، حصل على درجة الماجستير في الاقتصاد، من جامعة كولومبيا.
- أحد أهم وأشهر المستثمرين على مستوى العالم.
- صنف وارن بافيت ثالث أغنى رجل في العالم سنة 2020، بعد أن وصلت ثروته إلى 90.6 مليار دولار.
- أطلق اسم سوزان طومسون بافيت، على إحدى المؤسسات التابعة له، نسبة إلى اسم زوجته الأولى الراحلة.
- لديه 3 أبناء يقود كل ابن مؤسسة خيرية تابعة له، فابنه هوارد يشرف على مؤسسة هوارد جي بافيت، أما سوزان تقود مؤسسة شيروود، لكن بيتر يتابع شئون مؤسسة نوفو.
- ألف عددا كبيرا من الكتب في مجال الاستثمار والأعمال.
وارن بافيت يقرر منح الثقة في أبنائهكان وارن بافيت يسعى للتبرع تقريبا بثروته كاملة، أي بنسبة 99% من الثروة، إلى المؤسسات الخيرية، إلا أنه غير هذه الوصية مرارا وتكرارا، حتى توصل في النهاية إلى الثقة بأبنائه الثلاثة، إذ يمتلك كل ابن مؤسسات خيرية خاصة به، إذ قال في حواره مع صحيفة «وول ستريت جورنال»: أشعر بحالة جيدة بسبب أبنائي الثلاثة، ولدي ثقة كاملة في الطريقة التي سينفذون بها الأمور».
«بافيت» يغير بنود ثروتهغير «بافيت» وصيته، ليقرر عدم ذهابها إلى المؤسسات الخيرية، ومنح الثقة في أبنائه، قائلا: «لن تذهب أموال إلى مؤسسة غيتس بعد وفاتي».