بعد ظهورها في برومو مسلسل إمبراطورية ميم.. معلومات عن مبادرة عاش هنا
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
«هنا يسكن.. إمبراطورية م»، كلمات مدونة على لافتة ذهبية اللون ظهرت خلال برومو مسلسل إمبراطورية ميم، من بطولة الفنان خالد النبوي، أثناء عرضه على منصة «watch it» وتعد هذه الفكرة مستوحاة من مبادرة «عاش هنا».
معلومات عن مبادرة عاش هناوفي هذا الصدد، نستعرض في هذا التقرير كل المعلومات عن مبادرة «عاش هنا» التي ظهرت في مسلسل «إمبراطورية ميم»:
- المبادرة يشرف عليها الجهاز القومى للتنسيق الحضاري.
- المبادرة عبارة عن لوحة يتم وضعها على منازل العديد من المشاهير والشخصيات العامة التاريخية في مصر مثل نجيب محفوظ وغيره.
- اللوحة تعتبر لوحة إرشادية تكتب عليها ميلاد ووفاة كل فنان.
- تُعد المبادرة بمثابة خريطة ثقافية لتلك الرموز الذي أثروا النهضة المصرية.
- يتم تنفيذها بالتعاون مع الجهات والمؤسسات الفنية.
- المبادرة تم توسيع تفعيلها خارج القاهرة ووصلت إلى القرى في المنصورة وبعض محافظات الدلتا وبورسعيد.
- تخلد ذكرى الرموز المصرية فى جميع النواحى العلمية والاجتماعية والفنية.
أحداث مسلسل إمبراطورية ميموتدور أحداث مسلسل إمبراطورية ميم في إطار اجتماعي تشويقي حول رجل يجد نفسه في حيرة كبيرة، حيث يجب أن يختار بين الفتاة التي يكن لها مشاعر الحب، وبين أبنائه الستة الذين تولى مسؤولية تربيتهم بعد وفاة زوجته.
أبطال المسلسلالمسلسل من بطولة خالد النبوي، حلا شيحة، نور النبوي، مايان السيد، نشوى مصطفى، محمود حافظ، هاجر السراج، محمد محمود عبد العزيز، إلهام صفي الدين، إيمان السيد، نورهان منصور، ليلى عز العرب، يارا عزمي، الطفلة منى زاهر، الطفل آدم وهدان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إمبراطورية ميم مسلسل إمبراطورية ميم خالد النبوي مسلسل إمبراطوریة میم عاش هنا
إقرأ أيضاً:
“شباب الواحات” يطلقون مبادرة إعادة التشجير واستدامة الواحات بكلميم
زنقة 20 ا علي التومي
أطلق مجموعة من شباب واحة تغمرت بإقليم كلميم مبادرة مواطنة تهدف إلى المساهمة في الحفاظ على الغطاء النباتي للواحة، التي تواجه تحديات بيئية متزايدة نتيجة انخفاض منسوب المياه الجوفية والسطحية.
وترتكز هذه المبادرة على إعادة تشجير الواحة بما يضمن استدامة بيئتها وتوازنها الإيكولوجي، وذلك بمشاركة فعالة من متطوعين أجانب متخصصين في حماية البيئة.
ويسعى القائمون على المبادرة إلى توسيع نطاق المشاركة المجتمعية من خلال دعوة الفاعلين المحليين والجمعيات والمؤسسات البيئية للمساهمة في إنجاح المشروع.
ويعكس هذا العمل التطوعي حسًا عاليًا بالمسؤولية لدى فعاليات المجتمع بالإقليم تجاه البيئة المحلية ويستدعي دعمًا واسعًا من جميع الأطراف لتعزيز استدامة الواحة وحمايتها للأجيال القادمة.