هاتف بمواصفات قوية.. تعرف على Oppo A57 4G وأسعاره في مصر والسعودية
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
يأتي هاتف Oppo A57 4 ضمن فئة الهواتف الاقتصادية، حيث يتميز بشاشة كبيرة بشكل النوتش بحجم 6.56 إنش، مع بطارية ذات سعة كبيرة تصل إلى 5000 مللي أمبير وتدعم شحنًا سريعًا بقوة 33 واط، في هذا السياق سنتعرف على مواصفات هاتف Oppo A57 4G، إضافة إلى التركيز على أهم مميزاته وعيوبه لنقرر ما إذا كان يستحق الشراء أم لا.
يقدم هاتف Oppo A57 4G مواصفات متنوعة تجمع بين أداء قوي وشاشة عالية الجودة، مما يجعله خيارًا مميزًا للمستخدمين.
الشبكة | دعم شريحتين إتصال من نوع Nano Sim |
دعم الشبكات | دعم شبكات الجيل الثاني 2G، 3G، والجيل الرابع 4G |
الأبعاد | 163.7x75x8 ملم |
الوزن | 187 جرام |
مقاومة الماء | مقاوم لقطرات الماء بشهادة IPX4 |
مقاومة الأتربة | مقاوم للأتربة بشهادة IP5X |
الشاشة | IPS LCD، 6.56 إنش، 720×1612 بكسل، 269 بكسل/إنش |
طبقة حماية من نوع Panda MN228 | |
الذاكرة والتخزين | إصدار أول: 64 جيجا بايت + 3 جيجا بايت RAM |
إصدار ثاني: 64 جيجا بايت + 4 جيجا بايت RAM | |
إصدار ثالث: 128 جيجا بايت + 4 جيجا بايت RAM | |
التخزين | دعم لزيادة التخزين عبر بطاقة الذاكرة |
المعالج | معالج Helio G35 من شركة ميديا تيك بتكنولوجيا 12 نانو |
معالج رسومي | PowerVR GE8320 |
الكاميرا الأمامية | 8 ميجا بكسل، فتحة عدسة F/2.0 |
الكاميرا الخلفية | – كاميرا أساسية: 13 ميجا بكسل، F/2.2 |
– كاميرا للعزل: 2 ميجا بكسل، F/2.4 | |
فلاش | – فلاش أحادي من نوع ليد فلاش |
تسجيل الفيديو | – FHD (1080 بكسل) بمعدل 30 إطار في الثانية |
– HD (720 بكسل) بمعدل 30 إطار في الثانية | |
الاتصال | – واي فاي: a/b/g/n/ac، Dual-band |
– Wi-Fi Direct، hotspot | |
بلوتوث | 5.3، A2DP، LE، aptX HD |
المنافذ والتوصيل | – منفذ 3.5 ملم لسماعات الأذن |
نظام تحديد الموقع | – GPS، A-GPS، GLONASS، BDS، GALILEO، QZSS |
وسائل الأمان والحماية | – مستشعر البصمة وخاصية Face Unlock |
المستشعرات | – مستشعرات التسارع والقرب |
منفذ USB Type-C | – منفذ USB من نوع Type C مع دعم OTG |
البطارية | – سعة 5000 مللي أمبير مع شحن سريع 33 واط |
نظام التشغيل | – Android 12 مع واجهة ColorOS 12.1 |
الألوان | – أسود، أخضر |
سعر هاتف Oppo A57 4G
مصر | 64 جيجا، 4 جيجا رام، ضمان دولي | نحو 5700 جنيه |
السعودية | 64 جيجا، 4 جيجا رام | نحو 460 ريال |
الإمارات | 64 جيجا، 4 جيجا رام | نحو 430 درهم |
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جیجا بایت من نوع
إقرأ أيضاً:
ظهور خلافات على السطح بين الإمارات والسعودية.. ما علاقة المناخ؟
سلط صحيفة "الغارديان" البريطانية٬ الضوء على الخلاف الذي ظهر على السطح بين الإمارات والسعودية حول قضية المناخ.
وأكدت أبو ظبي على ضرورة التزام العالم بالقرار التاريخي الذي تم اتخاذه العام الماضي بشأن "الانتقال بعيدًا عن الوقود الأحفوري"، في خطوة تعكس موقفًا قويًا تجاه الخلافات حول العمل المناخي.
ويُنظر إلى موقف الإمارات على أنه انتقاد حاد لجارتها وحليفتها السعودية، التي سعت إلى التراجع عن هذا الالتزام العالمي خلال محادثات الأمم المتحدة حول المناخ في أذربيجان.
وكانت الإمارات قد استضافت العام الماضي قمة المناخ (Cop28)، واعتُبر الالتزام بالانتقال عن الوقود الأحفوري إحدى النتائج الرئيسية لهذه القمة.
وجاء القرار ضمن وثيقة تُعرف بـ" اتفاق الإمارات"٬ ووفقا للصحيفة البريطانية أوضح مسؤول إماراتي أن "إجماع الإمارات جاء نتيجة مفاوضات مكثفة أثبتت قيمة التعددية الدولية".
وأكدت الإمارات أن قرار مؤتمر المناخ بشأن الانتقال من الوقود الأحفوري جاء بتوافق جماعي، مشددة على ضرورة التزام جميع الأطراف بما تم الاتفاق عليه.
وأضاف المسؤول الإماراتي "باعتباره قرارًا صادرًا عن مؤتمر فهو إجماع. يتعين على الجميع الوفاء بالتزاماتهم والتركيز الآن على التنفيذ، مع توفير التمويل اللازم عبر هدف جماعي جديد محدد الكمية بشأن تمويل المناخ٬ وندعو الجميع للتركيز على هذا الهدف."
وخلال محادثات مؤتمر المناخ لهذا العام، حاولت السعودية وحلفاؤها التراجع عن الالتزام بالانتقال عن الوقود الأحفوري. وسعوا إلى تحويل النقاش حول التخلص التدريجي منه إلى مسار منفصل يتعلق بالتمويل، ورفضوا إدراج الالتزام في النصوص الرئيسية للمحادثات.
ووصف خبراء هذه التدخلات الإماراتية ضد حليفتها وجارتها السعودية بأنها خطوة خطيرة.
وكانت الإمارات قد أنشأت بعد قمة الماضية نظام "الترويكا" لمؤتمرات الأمم المتحدة للمناخ، حيث تتعاون الدول الثلاث المستضيفة الحالية والسابقة والقادمة لضمان سير المحادثات بسلاسة.
وبحسب مصادر من داخل غرف التفاوض، فإن السعودية اتخذت مواقف معرقلة خلال هذه المحادثات. وأكد المتحدث باسم المملكة في جلسة عامة للمؤتمر أن السعودية لن تقبل "أي نص يستهدف قطاعات معينة، بما في ذلك الوقود الأحفوري".
وأثار هذا التصريح انتقادات حادة، حيث قالت، وزيرة المناخ الكندية السابقة ورئيسة مجموعة الأمم المتحدة بشأن التزامات الانبعاثات الصفرية، كاثرين ماكينا٬ على وسائل التواصل الاجتماعي "لقد سئمت من معارضة السعودية لأي اقتراح بالانتقال بعيدًا عن الوقود الأحفوري.
وأضافت: "نحن في أزمة مناخية سببها الوقود الأحفوري. يرجى اتخاذ موقف قوي في قمة المناخ في أذربيجان وتحقيق التقدم المطلوب".