استشاري: 80% من مرضى الصرع يستجيبون للعلاج
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
قال استشاري المخ والأعصاب بمستشفى الملك فيصل التخصصي، فوزي بابطين، 80% من مرضى الصرع يستجيبون للعلاج.
وأضاف بابطين، في تصريحات تليفزيونية، عبر قناة "الإخبارية"، أن بقية المرضى يحتاجون إلى تدخل جراحي لعلاج النوبات وإخفائها.
وأوضح أن هؤلاء الـ20% يطلق عليهم مرضى "الصرع المستعصي"، إذ يتم تحديد بؤرة مصدر الصرع، يليها عملية جراحية لاستئصال مصدر الصرع.
وأشار إلى أن توافر تقنية رسم الإشارة العصبية من داخل الدماغ بمستشفى الملك فيصل التخصصي، يحسن من نتائج العمليات الجراحية.
فيديو | تقنية جديدة لتحديد بؤرة الصرع في الحالات المتقدمة بشكل آمن..
استشاري المخ والأعصاب بمستشفى الملك فيصل التخصصي فوزي بابطين: 80% من المرضى يستجيبون للعلاج والبقية يحتاجون إلى تدخل جراحي لعلاج النوبات وإخفائها#نشرة_التاسعة#الإخبارية pic.twitter.com/gRV2kjuEdK
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مستشفى الملك فيصل التخصصي الصرع
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عيسى: "السودانيون زي ما بيتخانقوا في الخرطوم بيتخانقوا في فيصل"
علق الإعلامي إبراهيم عيسى، على مشاهد الهجرة غير الشرعية وتأثيرها على استقرار الدولة المصرية، قائلًا: "مصر تستضيف وتقبل هجرة غير شرعية تأتي بمشاكلها وأزماتها.. هناك من يؤيد الجيش السوداني وآخر يؤيد الدعم السريع.. زي ما بيتخانقوا في الخرطوم بيتخانقوا في فيصل.. زي ما في احتفالات لاستعادة الجيش لمناطق في السودان هناك احتفالات في فيصل.. وأيضا اللي جايين من سوريا في مؤيد النظام ومن يعارضه".
وأوضح ابراهيم عيسى، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن هناك مخاطر على الاستقرار الموجودة في مصر منها ظواهر الهجرة غير الشرعية، مؤكدًا أن هناك فرق بين الهجرة غير الشرعية واللجوء السياسي والإنساني ولا يجوز الخلط بينهما.
إبراهيم عيسى: فتح مصر الباب أمام الهجرة غير الشرعية دون ضابط "خطر جبار" إبراهيم عيسى: السعودية تعيش ثورة فكرية تنتصر فيها للحداثة ووسطية الإسلاموتابع: الهجرة غير الشرعية لمصر تصنع عشوائيات وهو خطر يداهم المجتمعات، مؤكدا أن مصر استقبلت الملايين من الهجرة غير الشرعية دون أن تكون مستعدة على أي نحو، ويمثلون ضغط على الاقتصاد المصري، موضحا أن اللاجئين في مصر لا يتعدون بضعة آلاف طبقا لمفوضية اللاجئين"، منوهًا بأن الخطر الحقيقي في أن المهاجرين يعيشون بمصر مع اختلاف توجهاتهم السياسية".