قال أحمد فايق، رئيس قطاع البرامج بالشركة المتحدة، إن ما يهم الشركة المتحدة أن تنتشر القوة الناعمة المصرية في كل مكان، سواء من خلال ترجمة الأعمال كتابة أو من خلال الدوبلاج، فالشركة المتحدة قادرة على تقديم المحتوى الدرامي مدبلج أو مترجم.

وأضاف «فايق»، خلال لقاء ببرنامج «مساء دي إم سي»، المذاع على قناة «دي إم سي»، ويقدمه الإعلامي أسامة كمال، أن الصناعة تحكمها مقاييس، ويعمل في هذه الصناعة بداية من العامل الذي يصنع السجاد حتى النجار الذي يصنع الكرسي حتى الحداد، وتسمى هذه العمالة غير المباشرة، بجانب العمالة غير المباشرة، وبالتالي يمكن أن يعمل في المسلسل الواحد آلاف العمال.

وأشار إلى أن الفارق الوحيد بين صناعة البرامج والمسلسلات، هي أن البرامج امتداد وعلاقة «عِشرة» ما بين البرنامج والمشاهدين، لكن قد يحدث فيه نوع من أنواع التطوير داخل البرامج الموجودة، بينما المسلسل لا بد من أن يكون هناك جديد كل عام.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشركة المتحدة المسلسلات البرامج

إقرأ أيضاً:

وصول فُرق 17 دولة إلى الرياض للمشاركة في منافسات “تحدّي علاّم” لخدمة اللغة العربية

بدأت الفرق الدولية المشاركة في “تحدّي علاّم” من 17 دولة في العالم، بالوصول إلى مطار الملك خالد الدولي بالرياض، استعدادًا للمشاركة في المرحلة النهائية من منافسات التحدّي، التي ستنطلق يوم غد الخميس 7 نوفمبر وتستمر حتى 9 نوفمبر الجاري، بفندق الكروان بلازا بالرياض، بمشاركة أكثر من 600 متسابق ومتسابقة يمثلون 200 فريق، بالإضافة إلى أكثر من 50 مرشدًا وأكثر من 40 محكمًا، وبإجمالي جوائز تصل قيمتها إلى مليون ريال.
ويأتي “تحدي علاّم”، الذي تنظمه الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” بالتعاون مع الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، ضمن اهتمامها بدعم جهود المملكة في خدمة اللغة العربية إقليميًا ودوليًا من أجل تعزيز مكانتها ورفع مستوى الوعي بها دوليًا وذلك في إطار مستهدفات رؤية المملكة ،2030 التي أكدت على ضرورة العناية باللغة العربية بوصفها جزءًا أساسيًا من مكوّنات الهوية الوطنية السعودية.


ويهدف “تحدّي علّام” إلى تطوير نماذج ذكاء اصطناعي قادرة على كتابة وفهم الشعر العربي، وإعراب الجمل بدقة، وتعليم الأطفال اللغة العربية بطريقة ممتعة، وذلك استمرارًا لجهود المملكة في خدمة اللغة العربية وبخاصة في المجالات التقنية من خلال تقديم بيانات عالية الجودة باللغة العربية وتطوير نماذج ذكاء اصطناعي قادرة على التعامل مع اللغة العربية بكفاءة، فيما تأتي هذه المنافسة الدولية بشراكة مع شركة “IBM” والبرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات “NTDP”.
ويسعى المشاركون في التحدي إلى إبراز قدراتهم وإمكانياتهم في إيجاد حلول ابتكارية من خلال تطوير وتحسين النماذج اللغوية الكبيرة (LLM)، حيث سيمكّن التحدي المتسابقين من الاستفادة من فرص التدريب وورش العمل من قبل خبراء ومتخصصي الذكاء الاصطناعي ومجالات اللغة العربية، لتقديم الدعم للفرق المشاركة وتقييم مشاريعهم وفق معايير تحكيم تضمن استدامة الحلول المقدمة وتحويلها إلى مشاريع حقيقية قائمة على الذكاء الاصطناعي لخدمة اللغة العربية في شتّى القطاعات والمجالات.

مقالات مشابهة

  • بعد تقديم بلاغ للنائب العام.. عقوبة المتسبب في التسريب الصوتي للحكم محمد عادل
  • الهجرة إلى أميركا في عهد ترامب.. ما الذي سيتغير؟
  • وصول فُرق 17 دولة إلى الرياض للمشاركة في منافسات “تحدّي علاّم” لخدمة اللغة العربية
  • قصور الثقافة تواصل تقديم ليالي المحروسة على مسرح السامر لطلاب المدارس
  • خبير: ترامب استطاع لمس وتر الناخب الأمريكي رغم الجدل الذي أثاره
  • "السويسي الذي خدع اسرائيل".. وثائقي في احتفالية بحضور أسرة الهوان
  • عائلة «هاريس»: ابنتنا قادرة على تحقيق الفارق الحقيقي في المعادلة السياسية بأمريكا
  • عائلة هاريس لـ«الوطن»: ابنتنا قادرة على تحقيق فارق حقيقي في المعادلة السياسية بأمريكا
  • الإعلامي الحكومي: 1800 شهيد وأربعة آلاف جريح شمال غزة خلال شهر من العدوان
  • "الإعلامي الحكومي": قرار حظر "أونروا" جريمة قانونية وكارثة خطيرة