السبحة المصرية أفضل من الصيني وأنواعها عديدة.. (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تعتبر صناعة السبح من أهم الحرف في مصر، ودخلت «المحروسة» منذ العصر العثماني، وتم تطوير صناعة السبح بشكل كبير، وجميع مراحل تصنيعها في مصر يدوي، والصين بدأت في تصنيعها عن طريق الماكينات بشكل آلي، وهو ما أوضحه أكد نصر الواحي، صانع سبح، مشددًا على أن الطريقة الآلية في التصنيع لا يمكن أن تكون بنفس جودة التصنيع اليدوي.
ونوه «الواحي»، خلال حواره مع الإعلاميتين نهى عبدالعزيز ورضوى حسن، ببرنامج «السفيرة غزيزة»، المُذاع عبر شاشة «دي أم سي»، بأن تصنيع السبح يدويًا يجعلنا أمام منتج ذات جودة مرتفعة من ناحية الخيوط وجميع مراحل التصنيع، مشددًا على أن المنتج الصيني يتم تصنيعه من البلاستيك، بينما المنتج المحلي يتم تصنيعه من خامات ومواد طبيعية مثل العود والكهرمان والصندل.
المنتج المصري في السبح ينافس المنتج التركيوأوضح أنه يتم إدخال مادة البوليستر لإنتاج أشكال وأنواع متعددة من السبح، مشددًا على أن بعض السبح يتم إنتاجها من مادة البوليستر وإضافة ورقة الذهب عليها، مؤكدًا أن المنتج المصري ينافس المنتج التركي بشكل كبير.
وشدد صانع سبح، على أن السبح لها أنواع متعددة، متابعًا: «في سبحة 33 حباية، وفي 99 حباية وفي 100 حباية بـ2 عداد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السبح السبحة السفيرة عزيزة على أن
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: تراجع ترامب عن خطة إعمار غزة ناتج عن الجهود المصرية الدبلوماسية|فيديو
أكد الدكتور محمد عبد العظيم الشيمي، أستاذ العلوم السياسية، أن تراجع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن تصريحاته الأخيرة بشأن قطاع غزة جاء نتيجة للتحركات الدبلوماسية المصرية المكثفة، والتي بذلت جهودًا حثيثة خلال الفترات الماضية لمحاولة تعديل الموقف الأمريكي بشأن قضية التهجير والتعامل مع السيناريوهات المطروحة في القطاع.
وأوضح الشيمي، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن مصر لعبت دورًا رئيسيًا في مواجهة السيناريوهات الأمريكية والإسرائيلية المتعلقة بالقطاع، والتي كانت تهدف إلى تحقيق مصالح سياسية واستثمارية في المقام الأول، مؤكدًا أن التحفظات الدولية والإقليمية كان لها دور في التأثير على الموقف الأمريكي، مما دفع ترامب إلى التراجع عن بعض تصريحاته المتعلقة بترحيل سكان غزة.
وأشار إلى أن مصر ستتخذ خطوات كبيرة خلال الفترة المقبلة للتعامل مع المستجدات في هذا الملف، إلا أن مسألة التوافق المصري الأمريكي بشأن الحلول المطروحة لا تزال بحاجة إلى مزيد من الجهد والتنسيق، خاصة أن الجانب الأمريكي لم يصدر تصريحات واضحة تدعم المقترح المصري أو تعبر عن تغيير جذري في موقفه تجاه الأزمة.
كما أوضح أن قضية التهجير، التي كانت مطروحة بقوة في وقت سابق، لم تعد تحظى بالدعم الأمريكي السابق، مؤكدًا أن الضغوط الدولية والموقف المصري الصارم ساهما في كبح جماح هذا الطرح، مما دفع الإدارة الأمريكية إلى إعادة النظر في استراتيجيتها تجاه غزة.