رئيس قطاع الإنتاج الدرامي: الشركة المتحدة تقدم محتوى يتماشى مع الأجيال الجديدة
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
قال الدكتور عماد ربيع، رئيس قطاع الإنتاج الدرامي بالشركة المتحدة، إن الصناعة متفاوتة بالنسبة لأي عمل درامي، وليست قضية عدد العمال أو الفنيين أو الممثلين في المسلسل.
وأضاف «ربيع»، خلال لقاء ببرنامج «مساء دي إم سي»، المذاع على قناة «دي إم سي»، ويقدمه الإعلامي أسامة كمال، أن فريق عمل المسلسل الاجتماعي يتراوح بين 150 إلى 170 عاملا، ولكن في بعض الأعمال مثل «الحشاشين» أو «جودر» يمكن أن تتخطى 250 عاملا.
وأشار إلى أن الدراما هي نص أدبي يتحول إلى صورة للمشاهد، والشركة المتحدة تتميز بأنها دائما لديها الجديد، وتقدم محتوى يتماشى مع الأجيال الجديدة.
وأوضح أن النص الأدبي يتحول للجنة القراءة، ليس لقراءة النص فقط، ولكن يحدث تطوير به وللشخصيات والأماكن والأزمنة، كما أن دينا كريم في قطاع التوزيع تقرأ النص أيضا، ويكون هناك أرضية تعاون طوال الوقت.
ولفت أن هناك تعاونا كاملا من كل القطاعات مع المنتج وفريق عمل المسلسل بما فيهم المخرج والمنتج الفني ومدير التصوير ومهندس الديكور، وهناك متابعة طوال الوقت بكل تفصيلة في المسلسل بما فيها عدد أيام التصوير، مردفا: «يوجد ميزة في الشركة المتحدة بدأنا نعمل عليها بشكل جيد هو الأساس مع أي دراما، هي الحلقات والورق».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشركة المتحدة مسلسلات رمضان
إقرأ أيضاً:
وائل ربيع : دور مصر وقطر في إتمام اتفاق وقف إطلاق النار في غزة كبير
قال اللواء أركان حرب الدكتور وائل ربيع، مستشار مركز الدراسات الاستراتيجية بالأكاديمية العسكرية المصرية للدراسات العليا، إنه من الضروري الاعتراف بالدور الحاسم الذي لعبته مصر وقطر في اتفاق الهدنة بين إسرائيل وحركة حماس، مشيرًا إلى أن هذا الاتفاق هو نفسه الذي تم التوصل إليه في 27 مايو الماضي، وكان ينطوي على نفس الخطوات والتفاصيل.
ونوه خلال استضافته بفضائية "القاهرة الإخبارية"، من تقديم الإعلامي محمد عبدالرحمن، أن الولايات المتحدة رغم تصريحاتها عن قدرتها على الضغط، لم تحرز أي تقدم جاد طوال 15 شهرًا من العنف المستمر في قطاع غزة.
أوضح، أن المصريين والقطريين هم من بذلوا جهودًا دبلوماسية شاقة، في ظل معاناة الشعب الفلسطيني من التدمير والإبادة الجماعية.
الدول الغربيةوأشار إلى أن الدول الغربية، بما في ذلك الإدارة الأمريكية، أظهرت تعاطفًا غير مبرر مع إسرائيل، وتجاهلت الممارسات القاسية ضد الفلسطينيين، مما جعل الدور العربي، بقيادة مصر وقطر، ضروريًا للغاية لتحقيق التهدئة.