المحروقات والأسعار تتصدر مباحثات الدبيبة وشكشك
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
بحث رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة مع رئيس ديوان المحاسبة خالد شكشك، تنفيذ عدد من الموضوعات الخدمية والمعيشية، وفي مقدمتها تنفيذ المشروعات التنموية وملف المحروقات وملف ضبط الأسعار.
ووفق الديوان والحكومة، فقد تناول الاجتماع أهمية دعم المشروعات التنموية واستكمالها، وفق الجداول الزمنية المعتمدة.
وشدّد رئيس الديوان على ضرورة دعم الإدارة المحلية، وتقديم الخدمات وإقامة المشروعات على المستوى المحلي، بما يؤدي إلى التخفيف من حدّة المركزية ويصل إلى إنهائها.
كما ناقش الاجتماع ملف المحروقات، مستعرضا النتائج التي توصلت إليها اللجنة، وفي مقدمة ذلك الكميات المستخدمة في توليد الكهرباء، وتشغيل المصانع، واستهلاك المواطنين، وفق الديوان والحكومة.
وبحسب الديوان، فقد اتفق الطرفان على ضرورة وضع ضوابط لتنظيم استخدام المحروقات وضرورة ضبطها.
كما بحث الاجتماع ملف ضبط الأسعار، وجرى الاتفاق على ضرورة تفعيل وزارة الاقتصاد والتجارة، وجهاز الحرس البلدي في مراقبة وضبط الأسعار، للقضاء على المضاربة وتفادي استغلال الشهر الكريم في ارتفاع الأسعار، بحسب الديوان والحكومة.
المصدر: ديوان المحاسبة + حكومة الوحدة الوطنية
الدبيبةشكشك Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الدبيبة شكشك
إقرأ أيضاً:
رئيس الأركان السعودي يلتقي بوزير الدفاع السوري .. مباحثات عسكرية ودفاعية
التقى وزير الدفاع بالإدارة السورية الجديدة مرهف أبو قصرة رئيس هيئة الأركان العامة السعودي فياض الرويلي، بالعاصمة الرياض، ضمن أول زيارة خارجية لوفد سوري رسمي عقب الإطاحة بنظام بشار الأسد.
والجمعة، أعلنت وكالة الأنباء السورية "سانا" على منصة إكس، أن "وزير الدفاع السوري التقى مساء الخميس، رئيس هيئة الأركان العامة السعودي ضمن زيارة الوفد الرسمي السوري إلى الرياض".
ومساء الأربعاء، وصل وزير الخارجية بالإدارة السورية أسعد الشيباني، على رأس وفد يضم وزير الدفاع، ورئيس جهاز الاستخبارات أنس خطاب الرياض، في زيارة غير معلنة المدة تلبية لدعوة من نظيره السعودي.
والخميس، بحث وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان خلال لقاء مع الشيباني بالرياض سبل دعم مستقبل سوريا، وفق بيان للخارجية السعودية.
وأفادت الخارجية السعودية بأن ابن فرحان والشيباني استعرضا خلال لقائهما "مستجدات الوضع الراهن في سوريا والجهود المبذولة بشأنها".
وجدد وزير الخارجية السعودي "موقف المملكة الداعم لكل ما من شأنه تحقيق أمن سوريا الشقيقة واستقرارها بما يصون سيادتها واستقلالها ووحدة أراضيها".
في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024 بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد أيام من السيطرة على مدن أخرى، لينتهي بذلك 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وفي اليوم التالي، أعلن قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع تكليف محمد البشير، رئيس الحكومة التي كانت تدير منطقة إدلب (شمال) منذ سنوات، بتشكيل حكومة سورية لإدارة المرحلة الانتقالية