شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن ? ياسر أبّشر يكتب المُعِز حضرة والضِّبَاع الغادرة، كنت أعيب على بسيوني كامل ، حدته مع القحاتة ونعتهم بأولاد الحرام وعديمي الشرف ، ولكني قرأت اليوم ما كتبه المُعِز حضرة عن جولة أحمد هارون وقياديين .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ???? ياسر أبّشر يكتب: المُعِز حضرة والضِّبَاع الغادرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

???? ياسر أبّشر يكتب: المُعِز حضرة والضِّبَاع الغادرة

كنت أعيب على بسيوني كامل ، حدته مع القحاتة ونعتهم بأولاد الحرام وعديمي الشرف ، ولكني قرأت اليوم ما كتبه المُعِز حضرة عن جولة أحمد هارون وقياديين إسلاميين يستنفرون الشباب لنصرة الجيش ويحرضون على قتال الغزاة البُغاة من متمردي المليشيا الدقلاوية ، فلن أعيب على بسيوني شيئاً مما يقول في وصفهم بعد اليوم .

خرجوا لأمر عظيم يتقاصر عنه المُعز حضرة . لم يخرجوا لدنيا ومناصب ومغانم .

وما للسّيفِ إلا القَطعَ فِعْلٌ وأنتَ القاطعُ البَرُّ الوَصُولُوأنتَ الفارِسُ القوَّالُ صَبراً وقَد فنيَّ التكلُّمُ والصَّهيلُيَحيدُ الرُّمحُ عنكَ وفيهِ قَصدٌ ويقصُرُ أنْ يَنالَ وفيهِ طُولُفلو قدَرَ السِّنانُ على لِسانٍ لَقالَ لكَ السّنانُ كما أقولُولوْ جازَ الخُلودُ خَلَدتَ فَرْداً ولكِنْ ليسَ للدُّنيا خَليلُهؤلاء قوم تفيض الرجولة منهم على من حولهم. أهل ثباتٍ حين تَحْمَرُّ العيون . صُبرٌ عند اللقاء .شهد لهم الرقيب فضل توكا ، الجندي بالمدرعات وهم يقاتلون متطوعين بجانبه . والرقيب من أبناء النيل الأزرق ، قائلاً :

” ما شفت أرجل من الكيزان والله . نحنا ما بنخاف الموت ، لكن ما لقيت زول بحب الموت زيهم ، ودي فاتوا فيها الناس رجالة . عندنا جدول توزيع المهام الخاصة، ودي بنخش جوة أوكار العدو ومخاطرة كبيرة، كل زول بجيهوا الدور الداير وبمشي بحماس ورجالة، لكن الكيزان بتسابقوا وبتشاكلوا عديل كل زول داير يمشي، وما ممكن يمشوا كلهم لأنه عدد المفرزة وتسليحها محدد حسب المهمة وما في زول بكون عارف المهمة شنو قبل ١٠ دقائق من التحرك، المهم بقينا نعمل ليهم قرعة عشان نختار منهم، والزول الما بتختارو القرعة بكون زعلان حتى وقت عودة المفرزة ”

وما مات حتى مات مضرب سيفهمن الضرب واعتلت عليه القنا السُمْرُ .لله رجال .في سَبيلِ العُلى قِتالُكَ والسِّلمُ وهذا المُقامُ والإقدامُلَيتَ أنَّا إذا ارتَحَلْتَ لكَ الخَيـلُ وأنَّا إذا نَزَلْتَ الخِيامُوإذا كانَتِ النُّفوسُ كِباراً تَعِبَتْ في مُرادِها الأجْسامُ .

اللواء مهندس جمال زمقان خريج هندسة الخرطوم . هو من شاد التصنيع الحربي . وكل العتاد الذي تقاتل به قواتنا كان هو ورفاقه من انتجوه . فماذا انتجت وماذا انتج رفاقك القحاتة للسودان ؟؟

لقد قاتلهم جمال بسلاح من تصنيعه ، يزود عن حياض وطنه وعرضه وعرض مُعِز ورفاقه الساقطين .

وهذا مقام الرجال ن

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مؤمن الجندي يكتب: عميد في الزنزانة

نعيش في عالمٍ يتنازع فيه الضوء والظل، وحيث تتكاثر الخلافات كأمواجٍ لا تهدأ، تقف الأرواح العظيمة على مفترق الطريق بين الكبرياء والمصلحة، بين الخصومة والمغفرة.. هناك، في زاوية عميقة من الروح، يُدرك الإنسان أن الوطن أكبر من نزاعات الأفراد، وأن في التسامح عظمة تُنير القلوب قبل أن تَعبُر إلى العالم، لإنها لحظةٌ تتجسد فيها الحكمة، حين يختار العاقل أن ينحي سيوف الصراع جانبًا، ويمد يدًا بيضاء لمن كان في يومٍ ما خصمًا، ليدرك الاثنان أن عبور هذه الجسور معًا هو الطريق الوحيد لتُزهر الأرض، ولترتفع رايات السلام التي تعانق السماء.

مؤمن الجندي يكتب: مسرحية بلا فصل أخير مؤمن الجندي يكتب: كأس مها سلامة

من منا لا يتذكر فيلم "حب في الزنزانة" الذي جسد صراعًا ينشأ داخل السجن، ومعه تعلو ثنائية الأمل واليأس، حيث يمكن أن تكون قصة هذا الفيلم مرآة لمشهد العلاقة المتوترة بين حسام حسن، المدير الفني للمنتخب المصري الأول، وهاني أبو ريدة، الرئيس المرتقب لاتحاد الكرة المصري بعد الانتخابات المقبلة، ولكن هذه المرة بعنوان "عميد في الزنزانة".

إن حسام حسن، بجرأته وأسلوبه الصريح، كان قد أدلى بتصريحات ناقدة تجاه أبو ريدة سابقًا، وها هو اليوم، وهو يقود المنتخب المصري بنجاحات واضحة حتى الآن، كمن وجد نفسه حبيسًا في "زنزانة العميد"، حيث يبدو أن هذه النجاحات على أرض الملعب لن تكون كافية لمنع محاولات إبعاده عن المشهد، خاصة مع تولي أبو ريدة للمنصب المتوقع.

فهل سيستطيع حسام حسن كسر قضبان "الزنزانة" واستمرار نجاحاته؟، أم أن الانتقادات السابقة والتوترات التي أوجدها العميد بنفسه! ستجعل من وجوده على رأس المنتخب محط تهديد؟ تشابه هذه القصة في بعض أبعادها مع قصة فيلم عادل إمام، حيث الصراع بين التطلعات الشخصية ومصير العلاقات المعقدة، في انتظار ما سيكشفه القادم من أحداث في ساحة الكرة المصرية.

اعتذار صادق وتحمل المسؤولية يٌنهيان الخلاف
 

نجاح أو فشل العلاقات بعد هجوم أحد الأشخاص على الآخر يعتمد على عوامل عديدة تلعب دورًا حاسمًا في تحديد مستقبل هذه العلاقة.. فالهجوم، سواء كان لفظيًا أو فكريًا، يترك آثارًا عميقة قد تكون جسيمة على الطرف الآخر، خاصة إذا كان الهجوم علنيًا أو أمام أطراف أخرى، هذا النوع من الانتقاد قد يُشعر الشخص المستهدف بالإهانة ويخلق حاجزًا من عدم الثقة والاحترام، وهما عنصران أساسيان لاستمرار العلاقات الصحية.

ورغم ذلك، يمكن لبعض العلاقات تجاوز الهجوم إذا توفرت الإرادة والوعي لدى الطرفين لمعالجة الأسباب الكامنة خلف الخلاف.. فالحوار الصادق والاستعداد لتحمل المسؤولية من قبل الشخص الذي قام بالهجوم قد يسهمان في إعادة بناء الجسور المقطوعة، خاصة إذا أُرفق باعتذار صادق ورغبة في تصحيح المسار.

ومن واقع تجاربي في الحياة أو تحديدًا مع الوسط الرياضي، رأيت حالات تفشل فيها العلاقات في الصمود أمام الهجوم، ويصبح من الصعب إصلاح ما تهدم.. في هذه الحالة، قد تتعمق الجروح وتتحول العلاقة إلى صراع دائم أو قطيعة، حيث يجد الطرف المستهدف أنه من الصعب التعايش مع من أساء إليه أو استهان بكرامته.

مؤمن الجندي يكتب: ولي العهد والنيل الذي لا يجف أبدًا مؤمن الجندي يكتب: دونالد ترامب الكرة المصرية مؤمن الجندي يكتب: حسن "سبانخ" الكرة المصرية مؤمن الجندي يكتب: نشر الغسيل بالمقلوب

في النهاية، نجاح أو فشل العلاقة بعد هجوم يعتمد على نضج الطرفين ورغبتهما في تجاوز الخلافات، وقدرتهما على تقبل الاختلافات الشخصية، والالتزام بالقيم التي تُعزز من استمرارية أي علاقة، سواء كانت علاقة عمل أو صداقة أو حتى شراكة رياضية كما في حالة حسام حسن وهاني أبو ريدة، لأن مصر أكبر من أي شخص!.

للتواصل مع الكاتب الصحفي مؤمن الجندي اضغط هنا

مقالات مشابهة

  • الفنان ياسر علي ماهر ينضم لتصوير مسلسل جودر 2 وفيلم الدشاش
  • ياسر القحطاني: وين تقنية خط التسلل في إلغاء هدف الغنام ! .. فيديو
  • مؤمن الجندي يكتب: عميد في الزنزانة
  • ياسر القحطاني يوجه رسالة لغوميز
  • السوداني يكتب 5 سطور على قبر جلال طالباني: املنا كبير
  • قرار مهم من رئيس حزب الوفد بشأن ياسر الهضيبي
  • ياسر العطا لأحد المستنفرين: “العسكر للثكنات والجنجويد ينحل والثورة ثورة شعب” – فيديو
  • حفل غنائي يجمع روبي وبهاء سلطان في فاميلي بارك
  • محظورات صارمة من ياسر عبد الرؤوف رئيس لجنة الحكام الجديد
  • سعيد ومخضوض.. ياسر علي ماهر يتحدث عن ترشحه لجائزة التفوق |خاص