اليوم العالمي للمرأة يصادف في 8 مارس كحدث سنوي مميز، وفي عام 1908م اعترفت الأمم المتحدة كنوع من الحراك العالمي، وفي هذا اليوم خرجت ما يقارب من 15 ألف امرأة في مسيرة احتجاجية داخل شوارع مدينة نيويورك الأمريكية بهدف المطالبة تحسين الأجور الخاص بهم، وتقليل ساعات العمل، وبالإضافة إلى الحصول على حق التصويت في الانتخابات.
المرأة هي صانعة العالم وإن أرادت تغير جيلاً بأكمله، المرأة هي الأم والعامله والمديرة والمعلمه في المدرسة وجامعة العلم، والموظفة والكاتبة والطبيبة ومهندسة في كل مكان يا أنثى أنت القوة المحركة للبناء والتطور في المصنع والشركة والبيت.
خواطر في يوم المرأة العالمي 2024أن تتسلحي بإرادة تشق الجبال وتفتت الصخر لتحقيق ذاتك التي تتحدى العجز والكسر، وكل من قال عن المراة إنها نصف عقل، فأنت مصدر إلهام لكل من قال أنه إنسان العصر، فأنت سراج يضيء العتمة في دهاليز الجهل، وعقل بلهاء العصر، في مجتمع التكنولوجيا والواتس آب.سيدتي المرأة لا تنسي الله شاهدك وناظرك، والعمل بكل ما أمرك دينك المعتدل، وكل ما أتاك به رسول الرب... بعيدًا عن العصبية والقبلية وصدأ الجهل.. انتهى.عتبي عليك أن تكوني دائماً وأبداً مستقلة العقل والفكر.أن تكوني صاحبة قرار صائب يخضع للمرونة والفهم.أن لا تنسي ذاتك ولا تسمحي لأحد أن يعنفك بظلم شرس سواء كان رجلا أو زوجا.أن يكون حسك واعياً لما حولك من قضايا وهم.أن يكون تفكيرك في كل ما هو بعيد عن المياعة وسخافة الحرف.أن تبتعدي وتكرهي المهاترات السخيفة وضياع الوقت والاهتمام بالشكل دون الجوهر الأهم.أن تتغذي دومًا بزيت المعرفة والثقافة حتى تزيدي من إضافاتك ومهارتك لتنمية ملكاتك في بحر الفكر.سيدتي كل عام وأنت بألف خير.كلمة بمناسبة اليوم العالمي لِلْمَرْأَةالمرأة أحلى هدية خصّ الله بها الرجل.إذا أردت أن تتوقف المرأة عن الكلام، اسألها عن عمرها.إذا خفضت المرأة صوتها فهي تريد منك شيئاً، وإذا رفعت صوتها فهي لم تأخذ هذا الشيء.كلمة بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، المرأة الصالحة لا يعدلها شيء.. لأنها عون على أمر الدنيا والآخرة.ما من رجل عظيم يصادفني في الحياة إلا وأجزم في الحال إن والدته أكثر عظمة منه.المرأة تقلق على المستقبل حتى تحصل على زوج، أما الرجل لا يقلق على المستقبل إلا بعد الزواج.العالم بلا امرأة.. كعين بلا بؤبؤها.. كحديقة بلا أزهار.. كالشمس بلا أشعة.الحب هو تاريخ المرأة.. وليس إلا حادثاً عابراً في حياة الرجل.تحب المرأة أن يتذكر يوم ميلادها بشرط أن ينسى عمرها.كلمة بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، المرأة لغز، مفتاحه كلمة واحدة هي الحب.كلمة بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، إن ضعف المرأة يجعلها بطبيعتها أكثر من الرجل استمساكاً بالقيم الأخلاقية.كلمة بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، المرأة تدرك في دقيقة ما لا يدركه الرجل في حياته كلها.كل عقل الرجل لا يساوي عاطفة من عواطف المرأة.الغرور يدمر النساء أكثر مما يدمرهن الحب.اهتمام المرأة المبالغ بشكلها يجعلها تفقد مضمونها.المرأة ترى في الرجل بطلاً قبل الزواج وأسيراً بعد الزواج.تفضّل المرأة أن يموت الرجل فيها أولاً وأن يموت منها بعد ذلك.أغلب النساء تصغين لأزواجهن عندما يتحدثون أثناء النوم فقط.في الحب تنسى المرأة كرامتها وفي الغيرة تنسى حُبّها.وراء كل رجل عظيم إمرأة عظيمة.صور عن يوم المراة العالمي 2024فعاليات يوم المرأة العالمي 2023 في العمل
يوم المرأة العالمي... كلمات ورسائل
رسائل عن يوم المرأة العالمي 2023
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فی یوم المرأة العالمی یوم المرأة العالمی 2024 عبارات عن المرأة هی کل عام عن یوم
إقرأ أيضاً:
اليوم العالمي للسمع.. «الصحة العالمية»: 78 مليون شخص متعايشٍ مع فقدان السمع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحتفل العالم باليوم العالمي للسمع في 3 مارس من كل عام، ويستند موضوع الاحتفال هذا العام إلى الدعوة التي أُطلِقَت العام الماضي إلى التركيز على تغيير المواقف نحو العناية بالأذن والسمع.
وتهدف حملة هذا العام إلى تشجيع الأفراد على إدراك أهمية صحة الأذن والسمع، وحثّهم على تغيير سلوكهم لحماية سمعهم من الأصوات العالية والوقاية من فقدان السمع، وفحص سمعهم بانتظام، واستخدام أجهزة السمع إذا لزم الأمر، ودعم المتعايشين مع فقدان السمع.
ودعت منظمة الصحة العالمية الأفراد من جميع الأعمار إلى فعل ما يلزم لضمان صحة الأذنين والسمع لأنفسهم ولغيرهم، وذلك تحت شعار "تغيير المواقف: افعل ما يلزم لتجعل العناية بالأذن والسمع متاحةً للجميع!". فالأفراد الذين يحظون بالتمكين لفعل ما يلزم بوسعهم أن يدفعوا عجلة التغيير داخل أنفسهم وفي المجتمع ككل.
ويعيش ما يقرب من 80% من المصابين بضعف السمع في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، ويفتقر معظمهم إلى إمكانية الحصول على خدمات التدخل الضرورية. وهناك 78 مليون شخص متعايشٍ مع فقدان السمع في إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط. ويُصاب أكثر من مليوني طفل من الفئة العمرية 0-15 عامًا بفقدان السمع المسبب للإعاقة الذي يتطلب إعادة التأهيل. وبحلول عام 2050، من المتوقع أن يعاني 194 مليون شخص في أنحاء الإقليم من مشكلات في السمع.
وفي كثير من الحالات، يمكن الوقاية من فقدان السمع من خلال ممارسات الاستماع المأمونة والفحوص المنتظمة للسمع، إلا أن الوعي بأهمية صحة الأذن محدود. وثمة حاجة إلى تحول ثقافي في المواقف تجاه العناية بالأذن والسمع.
ويُعد اليوم العالمي للسمع رسالة تذكير بالعبء العالمي لفقدان السمع. وبحلول عام 2030، من المتوقع أن يعاني أكثر من 500 مليون شخص في جميع أنحاء العالم من فقدان السمع المسبب للإعاقة الذي يحتاج إلى إعادة التأهيل. ومن العوامل الرئيسية التي تسهم في ذلك التعرض للأصوات العالية لفترات طويلة، لا سيّما بين الشباب الذين يمارسون أنشطة ترفيهية مثل الاستماع إلى الموسيقى من خلال سماعات الرأس وممارسة ألعاب الفيديو بكثرة. وفي الوقت الحالي، هناك أكثر من مليار شاب معرضون لخطر فقدان السمع الدائم بسبب ممارسات الاستماع غير المأمونة.
وفي اليوم العالمي للسمع هذا العام، تدعو منظمة الصحة العالمية الأفراد إلى تحمل المسؤولية عن صحة سمعهم من خلال اتخاذ خطوات بسيطة لحماية حاسة السمع والحفاظ عليها بوصفها جانبًا مهمًا لصحتهم وعافيتهم بشكل عام. وتشمل الخطوات الموصي بها ما يلي:
• حماية السمع من الأصوات العالية
تجنب التعرض لفترات طويلة للأصوات العالية في أوقات التسلية والترفيه مثل الاستماع إلى الموسيقى وألعاب الفيديو واستخدام حماية الأذن في البيئات الصاخبة.
• إجراء فحوص منتظمة للسمع
يمكن للكشف المبكر عن فقدان السمع من خلال التقييمات المنتظمة للسمع أن يحول دون حدوث مزيد من التدهور، وأن يُحسّن النتائج.
• استخدام أجهزة السمع
ينبغي استخدام أجهزة السمع، مثل المعينات السمعية، إذا لزم الأمر، لضمان صحة السمع على النحو الأمثل.
• دعم المصابين بفقدان السمع
يمكن للأفراد أن يؤدوا دورًا فاعلًا في إنشاء مجموعات شمولية للأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع من خلال تعزيز الفهم والدعم.
وتُعد الوقاية عاملًا بالغ الأهمية. ولكن بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع بالفعل، يساعد تحديد خدمات إعادة التأهيل والحصول عليها في الوقت المناسب على ضمان تمكين الأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع من تحقيق كامل إمكاناتهم.
وتحث المنظمة الحكومات ومقدمي الرعاية الصحية والجمهور على دعم الأفراد الذين يعانون من فقدان السمع من خلال ضمان إتاحة خدمات إعادة التأهيل، مثل المعينات السمعية ولغة الإشارة والمعالجة المُقوِّمة للنطق، لكل من يحتاج إليها.
وبالتزامن مع اليوم العالمي للسمع، تطلق منظمة الصحة العالمية مبادرتين جديدتين تهدفان إلى تعزيز الاستماع المأمون وتحسين صحة السمع. ويُقدم المعيار العالمي الصادر عن منظمة الصحة العالمية والاتحاد الدولي للاتصالات بشأن الاستماع الآمن في ألعاب الفيديو والرياضة مبادئ توجيهية للحد من خطر فقدان السمع المرتبط بألعاب الفيديو والأنشطة الرياضية، كما أن وحدة المدرسة المعنية بالاستماع الذكي تساعد الأطفال والمراهقين على معرفة أهمية الاستماع الآمن والخطوات التي يمكنهم اتخاذها لحماية سمعهم طوال حياتهم من خلال إدراج تلك المبادئ التوجيهية في البرامج التعليمية.