تحويل رواية "مقامرة على شرف الليدي ميتسي" لـ أحمد المرسي إلى عمل سينمائي
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
تعاقدت دار دوِّن للنشر والتوزيع، مع سكوير ميديا للإنتاج الإعلامي للمنتج (إبراهيم حمودة)، على تحويل رواية "مقامرة على شرف الليدي ميتسي" للروائي أحمد المرسي إلى فيلم سينمائي بمواصفات عالمية تتناسب مع قيمة الرواية والعالم الذي صنعه الروائي بجاذبية وخصوصية شديدة عن شكل الحياة في القاهرة في بدايات القرن العشرين.
وقد تم التوقيع بحضور المنتج إبراهيم حمودة والناشر أحمد مهنى والناشر أحمد البوهي ومؤلف الرواية الكاتب أحمد المرسي وبحضور المستشار القانوني خالد العربي.
في سياق متصل أعرب الكاتب أحمد المرسي عن سعادته بتحويل روايته "مقامرة على شرف الليدي ميتسي" إلى عمل سينمائي، مشيرا إلى أنه يتمنى أن يكون ذلك الفيلم إضافة للسينما المصرية خاصة مع ندرة الأعمال التي تتناول فترة العشرينيات من القرن الماضي، كما وجه الشكر للقائمين بدار دون وشركة سكوير ميديا للإنتاج الإعلامي، على اختيارهم للرواية لتحويلها لعمل سينمائي، ولإنحيازهم للكتابة الجادة.
من جانبه قال أحمد مهنى، مدير عام النشر وتطوير الأعمال بدار دوِّن، إن تحويل الرواية إلى عمل فني يضيف إلى تاريخ الأعمال السينمائية التاريخية عملاً هاماً يلقي الضوء على فترة مهمة من عمر مصر، ومشيرا إلى الدار قررت العمل بشكل مكثف على تحويل الرواية لعمل فني يتماشى مع المعايير العالمية وينافس في سوق الميديا العربية، كما أن الدار اتفقت مع شركة سكوير ميديا على أن تشارك في الإشراف على كتابة السيناريو بمشاركة مؤلف الرواية أحمد المرسي.
وتدور أحداث الرواية حول عالم الرهانات وسباقات الخيول، في عشرينيات القرن الماضي، من خلال 4 شخصيات رئيسية، يجمعهم رهان واحد رغم اختلاف غاياتهم ومرجعياتهم الثقافية، وترصد الرواية صراعاتٍ طبقية وأحلام صعبة المنال لأبطالها، وسط تشويق وحبكة قوية لمعرفة مصير أبطال العمل.
وكانت رواية "مقامرة على شرف الليدي ميتسي" قد حققت انتشاراً كبيراً، ووصلت حديثاً إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية المعروفة باسم جائزة البوكر العربية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مقامرة على شرف الليدي دو ن جائزة البوكر الرواية كتابة السيناريو مقامرة على شرف اللیدی میتسی أحمد المرسی
إقرأ أيضاً:
خطر نقص الأكسجين يهدد الملايين.. اعرف أهم استخداماته
يواجه ملايين المرضى حول العالم خطرًا كبيرًا بسبب نقص الأكسجين الطبي، وهو ضروري لإنقاذ الأرواح في الحالات الحرجة.
ويؤدي هذا النقص إلى صعوبة علاج المرضى المصابين بأمراض خطيرة، مما يزيد من مخاطر الوفاة ويحذر الأطباء من أن استمرار الأزمة دون حلول سريعة قد يؤدي إلى كارثة صحية كبرى.
ووفقا لما جاء في موقع hopkinsmedicine فقد تم استخدام العلاج بالأكسجين عالي الضغط لأول مرة في الولايات المتحدة في أوائل القرن العشرين.
وقد تم تجربة هذا العلاج مرة أخرى في أربعينيات القرن العشرين عندما استخدمته البحرية الأمريكية لعلاج الغواصين في أعماق البحار الذين يعانون من مرض تخفيف الضغط كما تم استخدام هذا العلاج لعلاج التسمم بأول أكسيد الكربون بحلول ستينيات القرن العشرين.
اليوم، لا يزال يستخدم لعلاج الغواصين المرضى والأشخاص الذين يعانون من التسمم بأول أكسيد الكربون، بما في ذلك رجال الإطفاء وعمال المناجم.
وتمت الموافقة عليه لأكثر من اثنتي عشرة حالة تتراوح من الحروق إلى أمراض العظام، وتشمل هذه الحالات:
التسمم بأول أكسيد الكربون
التسمم بالسيانيد
إصابات سحق
الغرغرينا الغازية (نوع من الغرغرينا حيث يتجمع الغاز في الأنسجة)
مرض تخفيف الضغط
انخفاض حاد أو مؤلم في تدفق الدم في الشرايين
الطعوم الجلدية والجلد المتضرر
عدوى في العظام (التهاب العظم والنقي) لا تستجيب للعلاج الآخر
إصابة إشعاعية متأخرة
مرض أكل اللحوم (عدوى الأنسجة الرخوة النخرية)
فقاعة هواء أو غاز محاصرة في وعاء دموي (انسداد هوائي أو غازي)
عدوى مزمنة تسمى داء الشعيات
الجروح السكرية التي لا تلتئم بشكل صحيح
تحقق مع خطة التأمين الخاصة بك لمعرفة ما إذا كانت تغطي العلاج وما إذا كنت بحاجة إلى موافقة مسبقة قبل العلاج.
انتبه إلى أن العلاج بالأكسجين عالي الضغط لا يعتبر آمنًا وفعالًا لعلاج بعض الحالات.
وتشمل هذه الحالات فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، وإصابات الدماغ، وأمراض القلب، والسكتة الدماغية، والربو، والاكتئاب، وإصابات الحبل الشوكي، والإصابات الرياضية.